لايف ستايل، الشيف التركي بوراك يقاضي والده فما القصة؟،كتبت نرمين ضيف الله تداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو، أظهر .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الشيف التركي بوراك يقاضي والده.. فما القصة؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

الشيف التركي بوراك يقاضي والده.. فما القصة؟

كتبت- نرمين ضيف الله

تداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو، أظهر الشيف التركي بوراك أوزدميرد، صاحب سلسلة مطاعم "كزن بوراك"، وهو يوجه رسالة لجمهوره ومتابعيه حول العالم.

وأوضح الشيف بوراك خلال مقطع الفيديو المتداول عبر منصات التواصل الاجتماعي، أنه رفع دعوة قضائية ضد والده، بتهمة الاحتيال عليه وبيع بعض مطاعمه الشهيرة دون علمه.

وأكد بوراك خلال رسالته أنه سيواصل مهنته في الطهي ولكن بمفرده دون الشراكة مع أي أحد وأنه حاليا لا يملك أي مطعم باسمه، باستثناء مطعم وحيد في أسطنبول حتى الآن.

وعلق بوراك خلال الفيديو قائلا: "أرجو ألا تنخدعوا باللصوص الذين يستغلون اسمي وصورتي".

"حدث كارثي".. رجل يجري عملية جراحية لنفسه بالدماغ للتخلص من الأحلام

أموال في الطريق لمواليد 4 أبراج في آخر 5 أشهر لعام 2023

رغم فوائده.. خبير تغذية يحذر من الإفراط في تناول البطيخ لهذا السبب

أعراض إذا ظهرت عليك تدل على سرطان الدم.. احذرها

4 أبراج "مبيعرفوش يتمسكوا بحبايبهم".. هل أحدهم في حياتك؟

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الشیف الترکی بوراک یقاضی والده فما القصة

إقرأ أيضاً:

«عمر أفندى»

يشعر الفرد بالأمان النفسى والراحة والاطمئنان بالعيش فى الماضى الذى يألف أحداثه وأشخاصه، وقد تجسد ذلك بوضوح على مدار خمسة عشر يوما عشنا جميعا فيها حالة من الغموض والترقب المرتبطة بأحداث مسلسل «عمر أفندي» التى تدور بين حقبتين زمنيتين؛ عكست الأولى عالمنا المعاصر الضاغط بكل ما قد تحمله طياته من قسوة، بينما عكست الثانية الماضى فى حقبة الأربعينيات وزمن قصص الحب الأفلاطونية وبدايات عديد من الفنون الاستعراضية والحياة ذات الإيقاع الهادئ المتزن، حيث يبدو كل شيء ذا رونق خاص وجذاب.

بطل القصة من وجهة نظرى هو الغائب الحاضر «تهامي» الذى برع فى أداء دوره الفنان القدير محسن صبري، وبدأت من خلاله أحداث المسلسل، ف»تهامي» هو الأب الذى يسعى إلى إرضاء ابنه «علي» الذى يريد أن يتزوج فتاة شديدة الثراء، أحبها فاضطر للعمل مع والدها وتوقيع شيكات على نفسه لإثبات عدم طمعه بأموالها، وبسبب رفض «تهامي» بيع منزله لسر ما، ورفضه الزيجة هو الآخر لعدم التكافؤ وأمام إصرار ابنه يقاطع كل منهما الآخر لسنوات، ويتوفى تهامى لتبدأ أحداث المسلسل بعد وفاته، وينكشف السر لعلى.

إذ ينقلب كل شيء رأسا على عقب فور وفاة تهامي، حيث يكتشف «علي» سردابا بمنزل والده يقوده إلى الماضي؛ وتحديدا عام ١٩٤٣، وهناك يتعرّف إلى «زينات» الفنانة الاستعراضية وأمها «دلال» الراقصة المعتزلة زوجة أبيه، و»دياسطي» البوسطجى الذى يحلم أن يكون فدائيا، و»شلهوب» اليهودى البخيل الذى يخشى الألمان ويحاول التخفّى منهم، إضافة إلى شخصيات أخرى، ويكتشف «علي» من خلال معايشته لهذا الزمن بشخصياته أن والده «تهامي» قد سبقه إليه، وحظى بمكانة كبيرة وحُب كل من تعامل معه، ويعرف كيف كان والده يحبه ويفتقده ويراقبه من بعيد للاطمئنان عليه، فيقرر «علي» أن يكمل مسيرة والده خلال تلك الفترة.

وتدور أحداث المسلسل ونعيش معها أجمل لحظات الحنين إلى الماضي، فمثلما أحب «علي» أو عمر أفندى بطل المسلسل فترة الأربعينات بشخصياته الهادئة وتفاصيل الأماكن والديكورات وأشكال السيارات وبساطتها؛ أحبها أيضاً المشاهدون متخيلين أنفسهم ومتمنين جميعا أن يعودوا إلى تلك الفترة ويعيشوا فيها كما فعل «علي» من خلال أحداث المسلسل.

إلا أن الحنين إلى الماضى له أساس سيكولوجي، يطلق عليه مصطلح النوستولجيا أو النوستالجيا (الحنين إلى ماض مثالي) والذى ابتكره طالب الطب «يوهانس هوفر» بعد أن لاحظ أن مجموعة من العمال السويسريين المغتربين عن أوطانهم كانت تظهر عليهم أعراض مشتركة مثل: الأرق، وعدم انتظام ضربات القلب، وتبين فيما بعد أن من أهم أسبابها الشوق والحنين إلى أوطانهم. ويشير علماء النفس أن النولستوجيا هى آلية دفاع يستخدمها العقل لتحسين الحالة النفسية ولتحسين المزاج خاصة عندما نواجه صعوبات فى التكيف، وعند الشعور بالوحدة، كما أن الحنين إلى الماضى مهم للصحة العقلية والنفسية، وله فوائد جسدية وعاطفية؛ فهو أسلوب ناجح فى محاربة الاكتئاب وقتيا ويعزز الثقة بالنفس والنضج الاجتماعى.

وفى النهاية، تبقى الدراما نافذة المشاهدين لعوالم وأزمنة متنوعة نعيش معها تجارب عِدة ونستلهم مشاعر متنوعة.

أستاذ الإعلام المساعد بكلية الآداب–جامعة المنصورة

[email protected]

 

مقالات مشابهة

  • السفير التركي بمصر: تعاون القاهرة وأنقرة يهدف لتنمية واستقرار المنطقة
  • السفير التركي خلال مؤتمر بنقابة الصحفيين: نعمل مع مصر لحل القضية الفلسطينية
  • السفير التركي بالقاهرة: نهدف إلى زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين لـ15 مليار دولار
  • وزير العدل التركي: الأدلة تشير إلى أن استهداف عائشة نور كان مخططا له
  • بيضة واحدة.. أسهل وصفة لعمل بان كيك على طريقة الشيف نادية السيد
  • القصة الكاملة لأزمة تصريحات الواعظ المسيحي ماهر صموئيل مع شيرين عبدالوهاب
  • 30 ألف وحدة جاهزة للتسليم.. خريطة شقق الإسكان الاجتماعي لمنخفضي ومتوسطي الدخل
  • دماء طفل تُلطخ يدي والده.. تفاصيل صادمة
  • «عمر أفندى»
  • ما هي عقوبة من قتل والده ودفن جثته في الرويشد ؟ / فيديو