أبل تقدم: خاتم ذكي جديد بميزات صحية
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
باعتبارها خيارًا مثيرًا لاهتمام عشاق التكنولوجيا والصحة، تعكف شركة أبل حاليًا على تطوير خاتم ذكي يمكن ارتداؤه على أحد الأصابع لمراقبة القياسات الصحية للمستخدم. وفقًا لتقرير نشره موقع "Electronic Times" التقني الكوري، يظهر أن أبل تولي اهتمامًا متزايدًا لهذا الخيار، مما يشير إلى أن الخاتم الذكي قد يكون بديلًا جذابًا للساعات الذكية، حيث يمكن ارتداؤه لفترات طويلة ويسهل ارتداؤه أثناء النوم بشكل أفضل من الساعات الذكية.
تشير التقارير إلى أن أبل درست فكرة الخاتم الذكي لعدة سنوات، حيث سجلت العديد من براءات الاختراع المتعلقة به. ومع استعداد شركة سامسونغ لإطلاق منتج خاتم ذكي خاص بها في السوق، يبدو أن الوقت قد أصبح مناسبًا لأبل لإطلاق منتج مماثل.
تشير التقارير إلى أن أبل تدرس فكرة الخاتم الذكي بجدية في الوقت الحالي، مما يعكس التوسع المتوقع في مجال الأجهزة القابلة للارتداء ضمن استراتيجيتها.
تأتي هذه الشائعات في سياق إعلان شركة سامسونغ رسميًا عن نيتها طرح خاتم ذكي، مع التوقعات بالكشف عنه منتصف العام الجاري وطرحه في الأسواق خلال النصف الثاني من العام، بتزامن مع إطلاق إصدارات جديدة من هواتفها القابلة للطي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التكنولوجيا أبل خاتم ذکی
إقرأ أيضاً:
سندفع الثمن.. غالانت ينتقد فكرة إقامة إدارة عسكرية إسرائيلية في غزة
اعتبر وزير الدفاع الإسرائيلي السابق، يوآف غالانت، أن فكرة تولي بلاده المسؤولية الأمنية عن توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، سيكون ثمنها من "أرواح الجنود"، معتبرا أن مسألة تكليف شركات خاصة بتوزيع الغذاء في غزة بتأمين من الجيش الإسرائيلي هو "تعبير ملطّف للحكم العسكري".
وكتب غالانت في وقت متأخر الأربعاء، عبر حسابه بمنصة "إكس"، أن الحديث عن "توزيع الغذاء على السكان في غزة بواسطة شركات خاصة، بتأمين الجيش الإسرائيلي.. هو تعبير ملطّف لبدء حكم عسكري".
הדיון שיעסוק ב״חלוקת המזון לתושבי עזה בידי חברות פרטיות באבטחת צה״ל״ הוא מכבסת מילים לתחילתו של ממשל צבאי. את מחיר הדמים ישלמו חיילי צה״ל ותשלם מדינת ישראל לאור סדר עדיפויות לקוי שיביא להזנחת משימות ביטחוניות חשובות יותר.
הכל תלוי בהכנה מבעוד מועד של גורם אלטרנטיבי שיחליף את…
واعتبر أن إسرائيل "ستدفع ثمن ذلك بدماء جنود الجيش"، قائلا إن أولويات الحكومة "خاطئة" وسيتسبب ذلك في "إهمال مهام أمنية أكثر أهمية".
واختتم منشوره بالقول: "الحكم العسكري في غزة ليس من أهداف الحرب، بل هو عمل سياسي خطير وغير مسؤول".
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية في وقت سابق هذا الأسبوع، أن "إسرائيل تسعى، وسط تحركات سريعة ودعم من الائتلاف الحاكم، إلى فرض إدارة عسكرية على قطاع غزة".
تأييد من الائتلاف الحاكم.. إسرائيل تتجه نحو إدارة عسكرية لقطاع غزة تسعى إسرائيل، وسط تحركات سريعة ودعم من الائتلاف الحاكم، إلى فرض إدارة عسكرية على قطاع غزة، في خطوات تعكس تصعيدا على الأرض دون اتخاذ قرار سياسي رسمي، مما قد يترتب عليه تداعيات قانونية خطيرة، وفقا لما ذكرته صحيفة يديعوت أحرونوت.وأضافت الصحيفة أن هذه الخطوات تأتي "في ظل خطط من قبل العديد من المستوطنين للإقامة في شمال القطاع"، حيث يعتبرون هذه المرحلة "فرصة تاريخية لا تتكرر".
وأفادت تقارير في وقت سابق بأن وزارة الدفاع الإسرائيلية، بدأت بتوسيع سيطرتها على مسارات داخل قطاع غزة، وتعمل على إقامة نقاط عسكرية دائمة بمثابة "بؤر استيطانية عسكرية".
كما باشرت وزارة الدفاع التعاون مع شركات خاصة، للإشراف على تقديم المساعدات الإنسانية، تحت رقابة إسرائيلية مباشرة.
ويهدف هذا التعاون إلى "تعزيز السيطرة الإسرائيلية على غزة، بما يتوافق مع توجهات وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، الداعمين لإقامة إدارة عسكرية في القطاع".
ووفقا لمصادر أمنية تحدثت إلى يديعوت أحرونوت، فإن التحركات على الأرض "تأخذ زخما في ظل عاملين جديدين، الأول يتمثل بتعيين وزير الدفاع الجديد إسرائيل كاتس، بدلا من غالانت، والثاني انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، حيث يُنظر إلى كاتس على أنه أقل تحفظا تجاه هذه الخطط مقارنة بسلفه غالانت".