«صاحبتي بتخون جوزها مع رجل آخر».. الأزهري: لا يجوز شرعًا إخبار الزوج (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
تلقى الشيخ عبده الأزهري، أحد علماء الأزهر الشريف، سؤالًا من متصلة تقول: «أنها اكتشفت أن صديقتها تخون زوجها مع رجل آخر، ولا تعرف ماذا تفعل؟ وكيف تنصح صديقتها؟ وهل تخبر زوجها أم لا؟».
أخبار متعلقة
عمرو أديب: «في 200 مليار جنيه الدولة رافضة تاخدها. لحكمة أنا مش عارفها»
بعد حذف «التويتة».. عمرو أديب عن اتهامات ميدو لأسامة حسني: «ليه بنحط أبوقرش على أبوقرشين»
عمرو أديب يعلق على بيان رئيس وزراء إثيوبيا عن سد النهضة: «إحنا أمام أمرين لا ثالث لهما»
وقال الأزهري خلال برنامج «دنيا ودين»، عبر قناة TeN، اليوم الجمعة، إنه لا يجوز شرعًا إخبار زوج صديقتها بهذا الأمر، مشيرًا إلى حديث «الغامدية» التي جاءت إلى النبي محمد، والذي أعرض عنها صلى الله عليه وسلم.
ونصح المتصلة بالتعامل مع هذا الأمر بحرص وذكاء شديد، وأن تكون على حذر شديد خوفًا من تسبقها هذه الصديقة وتلصق بها هذه التهمة أو المشكلة، موضحًا أنه لا يجب الاقتراب من تغيير المنكر إذا كان سيؤدي هذا التغيير إلى منكر أكبر منه.
الشيخ عبده الأزهري الخيانة الزوجية
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
غباشي: مصر تبنّت موقفًا شجاعًا تجاه الحظر النووي منذ 1994.. فيديو
أشاد الدكتور مختار غباشي، نائب رئيس المركز العربي للدراسات السياسية والإستراتيجية، بالكشف الأخير لوثيقة بريطانية سرية تعود لعام 1994، والتي سلطت الضوء على محادثات مهمة جمعت بين وزير الخارجية المصري آنذاك، عمرو موسى، ونظيره البريطاني دوغلاس هوغ، معتبراً توقيت الإفراج عنها بالغ الدلالة في ظل الظروف الحرجة التي تمر بها المنطقة.
وأوضح غباشي في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم، أن الوثيقة تُبرز مواقف متقدمة وواعية لمصر تجاه قضايا إقليمية محورية، مثل الاجتياح الأمريكي للعراق، والملف النووي، والموقف من القضية الفلسطينية، وهي مواقف تُعيد التذكير برؤية مصرية استراتيجية كان عمرو موسى أحد أبرز رموزها، مشيرًا إلى أن هذه الرؤية لو تم تبنيها بشكل أوسع في الإقليم، لكان الواقع مختلفاً في كثير من الملفات.
وأضاف أن الحديث الذي جرى بين الوزيرين عام 1994 يكشف شجاعة الموقف المصري آنذاك، حيث أبدت القاهرة استعدادها لدعم معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية، في وقت لم تكن فيه معظم دول المنطقة تجرؤ على طرح هذا الموقف، وخاصة فيما يخص المطالبة بتفريغ منطقة الشرق الأوسط من السلاح النووي، بما في ذلك إسرائيل.
واعتبر غباشي أن الوثيقة المسربة تؤكد أن عمرو موسى لم يكن مجرد دبلوماسي، بل كان يحمل رؤية استراتيجية متقدمة، لو تم الاسترشاد بها في وقتها، لتغيرت العديد من المعادلات الإقليمية.