«صاحبتي بتخون جوزها مع رجل آخر».. الأزهري: لا يجوز شرعًا إخبار الزوج (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
تلقى الشيخ عبده الأزهري، أحد علماء الأزهر الشريف، سؤالًا من متصلة تقول: «أنها اكتشفت أن صديقتها تخون زوجها مع رجل آخر، ولا تعرف ماذا تفعل؟ وكيف تنصح صديقتها؟ وهل تخبر زوجها أم لا؟».
أخبار متعلقة
عمرو أديب: «في 200 مليار جنيه الدولة رافضة تاخدها. لحكمة أنا مش عارفها»
بعد حذف «التويتة».. عمرو أديب عن اتهامات ميدو لأسامة حسني: «ليه بنحط أبوقرش على أبوقرشين»
عمرو أديب يعلق على بيان رئيس وزراء إثيوبيا عن سد النهضة: «إحنا أمام أمرين لا ثالث لهما»
وقال الأزهري خلال برنامج «دنيا ودين»، عبر قناة TeN، اليوم الجمعة، إنه لا يجوز شرعًا إخبار زوج صديقتها بهذا الأمر، مشيرًا إلى حديث «الغامدية» التي جاءت إلى النبي محمد، والذي أعرض عنها صلى الله عليه وسلم.
ونصح المتصلة بالتعامل مع هذا الأمر بحرص وذكاء شديد، وأن تكون على حذر شديد خوفًا من تسبقها هذه الصديقة وتلصق بها هذه التهمة أو المشكلة، موضحًا أنه لا يجب الاقتراب من تغيير المنكر إذا كان سيؤدي هذا التغيير إلى منكر أكبر منه.
الشيخ عبده الأزهري الخيانة الزوجية
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: دور مصر أساسي في تقديم الإيواء العاجل للفلسطينيين بقطاع غزة
ناقش الإعلامي عمرو أديب مع رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى، دور مصر والدول العربية في تقديم الإيواء العاجل للفلسطينيين في قطاع غزة حتى يتم التوصل إلى حل دائم.
وأكد أديب، على أن الأولوية حاليًا لتوفير المخيمات، المساكن المؤقتة، المستشفيات، والمدارس، مشيرًا إلى أن «دور مصر في الإيواء داخل غزة سيكون محوريًا».
تساؤلات حول إمكانية التنفيذوفي هذا السياق، تساءل هشام طلعت مصطفى، خلال لقاء ببرنامج «الحكاية»، تقديم الإعلامي عمرو أديب، على قناة mbc مصر: «هل هذا مسموح به حاليًا؟»، ليرد عليه عمرو أديب: «لسه»، فعلق هشام: «الله يكون في عون القيادة السياسية في مصر، حاجة ليس لها مثيل».
التمويل العربي ضرورة لتقديم الإغاثةوفيما يتعلق بالتمويل، تساءل أديب: «مين هيمول كل ده؟ لو كنا سنساعد، فنحن بحاجة إلى تمويل جيد، فالخيام والمساكن الجاهزة والتركيبات الطبية تحتاج إلى موارد ضخمة»، فأوضح هشام طلعت مصطفى أن تكلفة الإيواء ليست مرتفعة جدًا، إذ تقدر بحوالي 2 مليار دولار، وهي تكلفة يمكن أن تتحملها الدول العربية مجتمعة دون صعوبة.
الحاجة إلى موقف عربي موحدوأشار أديب إلى أن الجميع ينتظر قمة عربية قريبة قد يتم فيها الاتفاق على تمويل هذا الإيواء وتقديم الغوث العاجل.
ليرد عليه هشام طلعت مصطفى مؤكدًا أهمية الموقف العربي الموحد: «من حوالي أسبوع، قلت إنه لا بد أن تكون الأيدي متشابكة، هذا أمر لا يمكن لدولة واحدة أن تتعامل معه بمفردها، لا بد من موقف عربي موحد ومؤثر، تمامًا كما حدث في حرب 1973، حينما أدى التضامن العربي إلى تحقيق نتائج ملموسة».