عن خسارتها الوزن بطريقة غير صحية الهام شاهين: (محدش يقلدني!)
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
البوابة-أثارت النجمة إلهام شاهين الجدل بتصريحاتها عن طريقتها غير الصحية التي خسرت بها الكثير من وزنها.
اقرأ ايضاًوخلال لقائها في برنامج (الراديو بيضحك) من تقديم فاطمة مصطفى عبر إذاعة (الراديو 9090) قالت إلهام شاهين: (أنا عملت كل حاجة في وقت واحد، أنا يا أعمل كله يا معملش حاجة خالص، أخدت حقن تخسيس ودا مش صح أن الواحد ياخد حقن سكر عشان يخس والمفروض تكون فترة وأنا طولت وبقول أن ده مش صح، عشان محدش يقلدني).
وتابعت الفنانة:(كل الأدوية اللي بتسد النفس كل ما أسافر بلد وألاقي دواء مكتوب عليه أنه بيخسس أجيبه، أخذت أدوية كتير تعبتني، كنت بروح لدكتور بيعمل أجهزة على الجسم تساعد على شد الجسم، ومكنتش باكل خالص الأدوية دي مش كويسة الواحد لو عنده إرادة وينظم نفسه هيخس).
وأكملت إلهام شاهين: (الطريقة الصحية أنك تقلل في الأكل، تاكل كل حاجة بكميات قليلة وتعمل رياضة، لكن اللي عملته مش طريقة صحية)
من جهة أخرى، أكدت الفنانة إلهام شاهين أنها لا تفكر في الاعتزال نهائيا، ولكنها أصبحت تتأني فى اختيار ادوارها لذلك لا تتواجد كثيرا على الشاشة حتى يكون هناك دورا جديدا لا يشبه أى شخصية قدمتها من قبل.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الهام شاهين إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
مشهد مذهل لانفجار شمسي هائل تسبب في انقطاع موجات الراديو فوق المحيط الهادئ
انتهت عطلة نهاية الأسبوع بحدث مثير للشمس، حيث انفجرت بقعة شمسية كانت تدور بعيدا عن مجال رؤيتنا مع توهج شمسي قوي بعد ظهر يوم الأحد 24 فبراير.
وفي الساعة 19:27 بتوقيت غرينتش، بلغ التوهج الشمسي من الفئة X2.0 ذروته من البقعة الشمسية AR 4001، التي تقع خلف الحافة الشمالية الغربية للشمس.
وأدى هذا الوهج إلى حدوث انقطاع في موجات الراديو قصيرة المدى فوق أجزاء من المحيط الهادئ بسبب الكمية الكبيرة من الأشعة فوق البنفسجية التي صاحبت الوهج.
وخلال هذا النوع من الانقطاع، يحدث فقدان كامل أو شبه كامل لإشارات الراديو عالية التردد في المناطق المعرضة لأشعة الشمس.
وتصنف التوهجات الشمسية من الفئة X على أنها الأقوى، حيث يتم تصنيف التوهجات الشمسية على مقياس من أربع فئات. ومع كل زيادة في الفئة، تزداد قوة التوهج عشر مرات.
وتأتي التوهجات من الفئة M في المرتبة الثانية من حيث الشدة، تليها الفئة C، ثم الفئة B، وهي الأضعف. والرقم الذي يتبع الحرف (في هذه الحالة 2.0) يشير إلى قوة التوهج الفردي.
ويتم أيضا تصنيف كل حدث انقطاع للراديو وفقا لمقياس الطقس الفضائي التابع لمركز التنبؤ بالطقس الفضائي (SWPC) التابع للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA)، والذي يصف كيفية تأثير كل مستوى على الأرض.
وتم تصنيف هذا الحدث على أنه R3 “قوي”، وهو في منتصف المقياس، تحت مستوى “الشديد” (R4) و”الأقصى” (R5).
وأكد العلماء في مركز التنبؤ بالطقس الفضائي في مناقشتهم التوقعات صباح يوم الاثنين 26 فبراير أنه لا توجد مخاوف من حدوث انبعاث كتلي إكليلي (CME) باتجاه الأرض ناتج عن التوهج X2.0. ومع ذلك، التقطت المركبات الفضائية المخصصة لمراقبة الشمس مشاهد مذهلة للانبعاث الكتلي الإكليلي حيث أطلق البلازما والمجال المغناطيسي إلى الفضاء.
وعندما يحدث انبعاث كتلي إكليلي، يتم إطلاق أعمدة من البلازما والمجال المغناطيسي للشمس إلى الفضاء، وإذا وصلت إلى الأرض، يمكن أن تخلق عواصف مغناطيسية أرضية. وعندما تحدث هذه العواصف، تشمل تأثيراتها على كوكبنا التأثير على شبكات الكهرباء، بالإضافة إلى عرض ضوئي مذهل يعرف باسم الشفق القطبي.
المصدر: سبيس