رجل دنماركي يضع 68 عود ثقاب في أنفه.. ويدخل موسوعة جينيس
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
حقق رجل دنماركي يبلغ من العمر 39 عامًا، يُدعى بيتر فون تانجن بوسكوف، لقبًا غير عادي في موسوعة جينيس للأرقام القياسية بعد تحطيمه رقمًا قياسيًا عالميًا لـ إدخال أكبر عدد من أعواد الثقاب في الأنف".
ووفقًا لما ذكره موقع موسوعة جينيس GWR، كان الرقم القياسي السابق يبلغ 54 عود ثقاب في الأنف، لذا كان عليه تحقيق ما لا يقل عن هذا العدد للحصول على الرقم القياسي الجديد.
تمكن بوسكوف من إدخال 68 عود ثقاب في فتحتي أنفه، مما أكسبه شهرة عالمية بعد تحطيم الرقم القياسي في موسوعة جينيس.
وصرح السيد بوسكوف لـ GWR قائلًا: "من المدهش أن الأمر لم يكن مؤلمًا حقًا"، وأضاف: "لدي فتحات أنف كبيرة إلى حد ما وبشرتي مرنة للغاية. أنا متأكد من أن ذلك ساعدني كثيرًا".
ووفقًا لموقع GWR، اختار بوسكوف هذا التحدي بعد التفكير في "أرقام قياسية ممتعة" مختلفة يمكن أن يحققها، واعترف بأن الفكرة كانت "عشوائية بعض الشيء".
ورغم أنه لم يكن لديه الرغبة في إدخال أشياء في أنفه حتى عندما كان طفلاً، إلا أنه استطاع تحطيم الرقم القياسي بنجاح.
وعبّر بوسكوف عن سعادته بتحطيم الرقم القياسي العالمي الخاص به، قائلاً: "لم أعتقد أبدًا أنني سأحصل على رقم قياسي بنفسي. أحاول دائمًا البحث عن الجوانب المثيرة للاهتمام والغريبة في الحياة. هناك الكثير من الأشياء المدهشة التي يمكن تجربتها أو رؤيتها أو القيام بها، إذا ظللنا منفتحين عليها".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جينيس موسوعة جينيس رقم قياسي أعواد الثقاب دنماركي موسوعة جينيس للأرقام القياسية الرقم القیاسی موسوعة جینیس
إقرأ أيضاً:
مراكش..استقرار في أسعار المواد الاستهلاكية
سجل الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك بمدينة مراكش خلال شهر شتنبر الماضي استقرارا بالمقارنة مع شهر غشت 2024.
وأفادت مذكرة للمديرية الجهوية للمندوبية السامية للتخطيط لمراكش-آسفي، حول تطور الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك بمدينة مراكش ما بين شهري غشت وشتنبر 2024، بأن هذا التغير يعزى لتزايد الرقم الاستدلالي للمواد الغذائية بـ 0,1 في المائة وتراجع الرقم الاستدلالي للمواد غير الغذائية بـ0,1 في المائة.
وأوضح المصدر ذاته، أن الأرقام الاستدلالية داخل طبقات المواد الغذائية سجلت ما بين شهري غشت وشتنبر من السنة الجارية ارتفاعا، على الخصوص بالنسبة لأثمان “الخضر” بـ4,8 في المائة، و”الحليب والجبن والبيض” بـ0,7 في المائة، و”القهوة والشاي والكاكاو” بـ0,5 في المائة، و”الخبز والحبوب” بـ0,1 في المائة.
وعلى العكس من ذلك، انخفضت أثمان “الأسماك وفواكه البحر” بـ3,6 في المائة، و”الفواكه” بـ3,0 في المائة، و”الزيوت والذهنيات” بـ0,6 في المائة، و”اللحوم” بـ0,1 في المائة.
وبالنسبة للتغيرات في الأرقام الاستدلالية للمواد غير الغذائية المسجلة ما بين شهري غشت وشتنبر من السنة الجارية، أبرزت المذكرة أنها قد تراوحت ما بين انخفاض قدره 1,2 في المائة بالنسبة لـ”النقل” وارتفاع قدره 0,8 في المائة بالنسبة لـ “التعليم”.
أما بخصوص الرقم الاستدلالي للتسعة أشهر الأولى من السنة الجارية فقد سجل ارتفاعا بنسبة 1,6 في المائة مقارنة مع الفترة نفسها من السنة الماضية، إذ انتقل من 119,0 إلى 120,9.