رجل دنماركي يضع 68 عود ثقاب في أنفه.. ويدخل موسوعة جينيس
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
حقق رجل دنماركي يبلغ من العمر 39 عامًا، يُدعى بيتر فون تانجن بوسكوف، لقبًا غير عادي في موسوعة جينيس للأرقام القياسية بعد تحطيمه رقمًا قياسيًا عالميًا لـ إدخال أكبر عدد من أعواد الثقاب في الأنف".
ووفقًا لما ذكره موقع موسوعة جينيس GWR، كان الرقم القياسي السابق يبلغ 54 عود ثقاب في الأنف، لذا كان عليه تحقيق ما لا يقل عن هذا العدد للحصول على الرقم القياسي الجديد.
تمكن بوسكوف من إدخال 68 عود ثقاب في فتحتي أنفه، مما أكسبه شهرة عالمية بعد تحطيم الرقم القياسي في موسوعة جينيس.
وصرح السيد بوسكوف لـ GWR قائلًا: "من المدهش أن الأمر لم يكن مؤلمًا حقًا"، وأضاف: "لدي فتحات أنف كبيرة إلى حد ما وبشرتي مرنة للغاية. أنا متأكد من أن ذلك ساعدني كثيرًا".
ووفقًا لموقع GWR، اختار بوسكوف هذا التحدي بعد التفكير في "أرقام قياسية ممتعة" مختلفة يمكن أن يحققها، واعترف بأن الفكرة كانت "عشوائية بعض الشيء".
ورغم أنه لم يكن لديه الرغبة في إدخال أشياء في أنفه حتى عندما كان طفلاً، إلا أنه استطاع تحطيم الرقم القياسي بنجاح.
وعبّر بوسكوف عن سعادته بتحطيم الرقم القياسي العالمي الخاص به، قائلاً: "لم أعتقد أبدًا أنني سأحصل على رقم قياسي بنفسي. أحاول دائمًا البحث عن الجوانب المثيرة للاهتمام والغريبة في الحياة. هناك الكثير من الأشياء المدهشة التي يمكن تجربتها أو رؤيتها أو القيام بها، إذا ظللنا منفتحين عليها".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جينيس موسوعة جينيس رقم قياسي أعواد الثقاب دنماركي موسوعة جينيس للأرقام القياسية الرقم القیاسی موسوعة جینیس
إقرأ أيضاً:
"الصحة" تناشد المجتمع الدولي إدخال المساعدات لمستشفى كمال عدوان
ناشدت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم السبت 21 ديسمبر 2024، المجتمع الدولي إدخال المساعدات والأدوية والطعام إلى مستشفى كمال عدوان في قطاع غزة .
وقالت الوزارة، في بيان صحفي، إن إطلاق النار مستمر على مدار الساعة في محيط المستشفى، فيما سقطت قذائف الاحتلال على الطابق الثالث وعند أبوابه، ما تسبب بحالة ذعر للمرضى والطواقم الطبية.
وأشارت إلى أن المستشفى بحاجة ماسة لمستلزمات الصيانة الضرورية للحفاظ على استمرار توفير الكهرباء والمياه والأكسجين، في ظل نقص كبير بالأدوية ومسكنات الآلام.
ولفتت إلى أن إسرائيل تنتهك أبسط قواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، باستهدافها للمراكز الطبية والصحية، وعدم سماحها لنجدة وإنقاذ من هم بداخلها.
وأضافت وزارة الصحة أن المرضى في مستشفى كمال عدوان وبقية المراكز الصحية والمستشفيات العاملة في قطاع غزة مهددون بالموت إما برصاص الاحتلال الإسرائيلي أو جراء نقص الأدوية.
المصدر : وكالة سوا