المخرج شريف عرفة يتسلم تكريمه في افتتاح مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
تحدث المخرج شريف عرفة عن تكريمه بجائزة بمهرجان المركز الكاثوليكي للسينما المصرية بدورته 72 , عبر عن سعادته بحضور المهرجان.
و قال شريف عرفة، خلال التكريم " أحب أشكر كل القائمين على مهرجان المركز الكاثوليكي و صديقي الأب بطرس دانيال و حقيقي شكرا على اهتمامهم الدائم بالسينما، و مش لاقي كلام اقوله، حقيقي شكرا "
وقدمت المطربة ياسمين علي، الفقرة الغنائية خلال الحفل وأطربت الحضور بمجموعة من أغانيها، كما قدمت أغنية خاصة خلال الحفل من أجل فلسطين
وتضم لجنة تحكيم النسخة الـ 72 من مهرجان المركز الكاثوليكي، مجموعة من الفنانين، هم: داليا مصطفى وحنان مطاوع وأحمد شاكر، والكاتب والمؤلف عبدالرحيم كمال، ومدير التصوير إيهاب محمد على، والناقد الفني على الفاتح، والمونتير كمال الملّاخ، والموسيقار مصطفى الحلواني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما شريف عرفة الاب بطرس دانيال ياسمين على حنان مطاوع عبدالرحيم كمال المرکز الکاثولیکی
إقرأ أيضاً:
هل الدراما اليمنية مجرد تكرار مُمل أم انعكاس حقيقي للواقع؟
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أثار الإعلامي عبدالمجيد الصلاحي تساؤلات حول واقعية قصص الدراما اليمنية المعروضة خلال شهر رمضان، مشيداً بالتطور الملحوظ في الإنتاج وجودة الصورة والموسيقى مقارنةً بالسنوات السابقة. ولكنه انتقد استمرار الاعتماد على نماذج شخصيات نمطية متكررة منذ سنوات.
فقد أشار الصلاحي إلى أن العديد من المسلسلات تقدم بطلاً “سوبرمانياً” خالياً من العيوب، مقابل شرير نمطي يتصف بصفات سلبية مبالغ فيها، مع نهايات متوقعة ومكررة. وأكد أن هذا الأمر مستمر منذ ثلاثين عاماً، مع نفس القضايا ونفس المعالجة الدرامية.
وأوضح الصلاحي أن هناك محاولات للتجديد من بعض القنوات، مثل قناة “يمن شباب”، التي تقدم قصصاً أقرب إلى واقع المجتمع اليمني وتتطرق إلى مشكلات ملموسة، مع شخصيات أكثر واقعية معيبة وليست خالية من العيوب. مع ذلك، لا يزال هناك مساحة كبيرة للتطوير في هذا الجانب.
كما انتقد الصلاحي تكرار ظهور نفس الممثلة في أدوار بطولة متشابهة في عدة قنوات، مع نهايات متوقعة للقصة العاطفية. واعتبر أن بعض الأساليب الدرامية المستخدمة، مثل التركيز على “إحساس” البطل وقدرته على التوقع الدقيق، باتت مكررة ومملة.
وختم الصلاحي بتأكيده على ضرورة التجديد في أفكار المسلسلات اليمنية، والابتعاد عن النمطية والتكرار، والبحث عن قصص أكثر واقعية وجاذبية.