فوز قائمة "المهندس يستحق" في انتخابات التجديد النصفي لنقابة المهندسين بالإسكندرية
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
أعلنت اللجنة القضائية المشرفة على انتخابات التجديد النصفي لنقابة المهندسين، نتيجة انتخابات مجلس النقابة الفرعية بالإسكندرية، حيث فازت قائمة "المهندس يستحق" في الانتخابات التي أجريت اليوم بمقر نادي المهندسين بساباشا.
وشهدت الانتخابات حضور ٢٩٨٤ مهندسا، وأسفرت نتيجة التجديد النصفي للنقابة الفرعية عن فوز المهندس باسل ياسر ١٣٢٥ صوت بمقعد شعبة ميكانيكا، والمهندسين وليد ماضي ١٤٤٩ صوت ومحمد فتح الباب ١٣٤٦ صوت ومينا ميلاد ٩٨٣ صوت بمقاعد شعبة الكهرباء، والمهندس ميسرة الطحان ١٣٢٤ صوت بمقعد شعبة مدني، والمهندس محمد الرشيدي ١١٢٣ صوت بمقعد شعبة عمارة، والمهندس محمد السعدي ١٢٣١ صوت بمقعد شعبة بترول وتعدين وغزل ونسيج.
وأكد الدكتور هشام سعودي نقيب المهندسين بالاسكندرية ووكيل أول نقابة المهندسين المصرية، إن الانتخابات شهدت إقبالا من المهندسين وصل إلى نحو 3000 مهندسا وهو معدل جيد مقارنة بالانتخابات السابقة.
وأجريت الانتخابات تحت إشراف قضائي كامل وإجراءات أمنية مشددة، وذلك على مقاعد مجالس شعب الكهرباء، ومدني، وميكانيكا، وعمارة، والتعدين والبترول والفلزات، والكيمياء ونووي، وصناعة الغزل والنسيج والمنسوجات بالنقابة العامة، و7 أعضاء من الشعب الهندسية المختلفة لمجلس النقابة الفرعية بالإسكندرية.
جدير بالذكر أن من لهم حق التصويت في انتخابات نقابة المهندسين بالإسكندرية يبلغ نحو ٩٩ ألف مهندسا في الانتخابات.
وقد تنافس على مقاعد النقابة الفرعية ١٦ مهندسا في شعبة الكهرباء، و٩ مهندسين ميكانيكا، و٧ مهندسين مدني، و٩ مهندسين عمارة و٥ مهندسين غزل ونسيج وتعدين وبترول وفلزات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإسكندرية انتخابات التجديد النصفي لنقابة انتخابات التجديد النصفي انتخابات نقابة المهندسين
إقرأ أيضاً:
بري يؤكد أن انتخابات الرئاسة في لبنان بموعدها
رام الله - دنيا الوطن
أكد رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري أن المساعي مستمرة لإنجاح الجلسة النيابية المقررة في 9 يناير/ 2025 لانتخاب رئيس للجمهورية بعد فراغ في المنصب مستمر منذ أكثر من سنتين، مكرراً أنه لا نية لديه لتأجيلها، وأنه لم يصله أي طلب بهذا المعنى من القوى السياسية.
وأكد بري أن المساعي منصبة الآن على إنجاح الانتخابات، نافياً ما يتردد عن مسعى يقوم به للوصول إلى تفاهمات مسبقة حول الحكومة المقبلة واسم رئيسها وتركيبتها وبيانها الوزاري، جازماً بأن «الرئاسة أولاً».
ولفت إلى أن الأمور الأخرى لديها مسار سياسي ودستوري واضح، في إشارة إلى الاستشارات النيابية الملزمة التي يُجريها رئيس الجمهورية لاختيار رئيس الحكومة، والاستشارات غير الملزمة التي يجريها الرئيس المكلف تشكيلها مع النواب حول شكل هذه الحكومة.