نيوز بوك: السجن 34 عاما لليبي لضلوعه في قتل مالطي
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
ليبيا- كشف تقرير إخباري نشره موقع أخبار “نيوز بوك” المالطي الناطق بالإنجليزية عن إدانة الليبي سمير المري بقتل رجل في العام 2020.
التقرير الذي تابعته وترجمته صحيفة المرصد أكد الحكم على المري البالغ من العمر 41 عاما بالسجن لـ34 عاما لقتله “فيكتور ماكيون” في شقة في سانتا لويجيا مؤكدا تسليم المدان من المغرب إلى مالطا في أعقاب اتفاق الإقرار بالذنب المقدم للنيابة العامة.
ووفقا للتقرير فر المري للمغرب بعد تنفيذه جرمه المتمثل بضرب المتقاعد “ماكيون” بضربة قاتلة على رأسه واكتشاف رفاته في مارس من العام 2020 ملفوفة في أكياس قمامة سوداء في الحمام ليتم تحديد سبب الوفاة من خلال التشريح.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
جريمة مروعة بمدرسة أمريكية.. طالب يقتل زميلته وينتحر
قالت الشرطة في ولاية تنيسي الأمريكية إن طالباً يبلغ من العمر 17 عاماً أطلق النار يوم الأربعاء داخل مدرسة ثانوية، مما أسفر عن مقتل طالبة وإصابة طالب آخر قبل أن يقتل نفسه.
وقالت شرطة ناشفيل في بيان نشرته على وسائل التواصل الاجتماعي إن الطالب أطلق عدة طلقات باستخدام مسدس داخل كافيتريا المدرسة الثانوية.
وأصاب الرصاص فتاة تبلغ من العمر 16 عاماً وقتلها. وأصيب آخر يبلغ من العمر 17 عاماً برصاصة في ذراعه.
وأعلنت الشرطة أن منفذ الهجوم اسمه سولومون هندرسون. وقالت إن الفتاة المقتولة اسمها جوسلين كوريا إسكالانتي. وفتحت تحقيقاً للوقوف على دوافع الهجوم.
تضم المدرسة نحو ألفي طالب، وهي في ضاحية جنوب شرقي ناشفيل.
وهذه هي الحلقة الأحدث في مسلسل حوادث إطلاق النار في المدارس التي شهدتها الولايات المتحدة في العقود القليلة الماضية، وبعد ما يقرب من عامين من إطلاق النار في مدرسة مسيحية خاصة في ناشفيل، أسفر عن مقتل ثلاثة تلاميذ وثلاثة من أعضاء هيئة التدريس بالمدرسة.
وتشير قاعدة بيانات كيه-12 المعنية بحوادث إطلاق الرصاص في المدارس، وهو موقع إلكتروني أسسه الباحث ديفيد ريدمان، ويسرد الحوادث من هذا النوع منذ 1966، إلى وقوع 330 حادث إطلاق نار في المدارس الولايات المتحدة العام الماضي.
وكان إجمالي الوقائع العام الماضي هو ثاني أعلى رقم مسجل، ولم يتفوق عليه سوى رقم 2023 الذي كان 349 حادثاً من هذا القبيل، وفق ما تشير إليه قاعدة البيانات.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟