بالأرقام.. نتيجة انتخابات التجديد النصفي لنقابة المهندسين فى بورسعيد
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
انتهى فرز أصوات الناخبين من المهندسين أعضاء الجمعية العمومية بالنقابة الفرعية ببورسعيد، فى الساعات الأولى من صباح يوم السبت، وذلك تحت إشراف قضائي برئاسة المستشار إسماعيل حواس.
وأعلنت اللجنة المشرفة على الانتخابات فى بورسعيد أن عدد إجمالي أصوات الناخبين 1064، وعدد الأصوات الصحيحة 992 صوت، وعدد الأصوات الباطلة 72 صوتا.
وفاز المهندس محمد الخولي بعدد أصوات 463، والمهندس وائل حرز بعدد أصوات 457 صوت على مقعدين هندسة ميكانيكا، والمهندس مصطفى الزلاط بعدد أصوات 620 صوت والمهندس خالد عرفة بعدد أصوات 548 علي مقعدي هندسة كهربائية، وفاز كل من المهندس الدكتور أحمد الشرقاوي بعدد أصوات 471 صوت والمهندس عمرو نوفل بعدد 445 صوت والمهندس عمرو الجدع بعدد أصوات 445 عن ثلاثة مقاعد هندسة مدني.
وكانت الانتخابات شهدت ادلاء اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد بصوته و الأنبا تادرس مطران بورسعيد وتوابعها بصوته وأشاد بالإقبال وشددا على أهمية المشاركة فى الاستحقاقات الانتخابية كواجب قومى .
وكانت قد اقيمت انتخابات التجديد النصفى لنقابة مهندسي بورسعيد ضمن انتخابات النقابة على مستوى جميع محافظات الجمهورية، وترشح 634 مرشحًا للمنافسة على 175 مقعدًا لعضوية مجالس النقابات الفرعية، وتقدم 374 مرشحًا للمنافسة على 43 مقعدًا لعضوية مجالس الشُّعب بالنقابة العامة، من إجمالي 1008 مرشح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد نقابة المهندسين الأصوات الصحيحة انتخابات التجديد النصفي محافظات الجمهورية مجالس النقابات الفرعية عدد الأصوات الصحيحة بعدد أصوات
إقرأ أيضاً:
هل بدأت الولايات المتحدة إجراءات الإطاحة بزيلينسكي؟
أنقرة (زمان التركية) – أثيرت ادعاءات حول إجراء أربعة شخصيات بارزة مقربة من الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لقاءات سرية مع القيادات السياسة المعارضة للرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي.
وارتكزت هذه اللقاءات، التي تُعد جزءًا من استراتيجية إدارة ترامب للإطاحة بزيلينسكي، على سيناريو الانتخابات المبكرة المحتملة في أوكرانيا.
وذكر موقع بوليتيكو في خبره أن فريق ترامب أجرى لقاءات مع رئيسة الوزراء السابقة، يوليا تيموشينكو، وممثلي حزب الرئيس السابق، بيترو بوروشينكو، وأن المسؤولين الأمريكيين بحثوا إمكانية عقد انتخابات سريعة في ظل الأوضاع التي تتواصل بها الحرب بأوكرانيا.
وتم تعليق الانتخابات في أوكرانيا بسبب الأحكام العسكرية المعلنة، غير أن الشخصيات المقربة من ترامب ترى أن الانهاك والفساد النابعين عن الحرب قلصا الدعم الشعبي لزيلينسكي وأنه في حال عقد انتخابات في هذا الوضع فسيخسرها زيلينسكي.
يُذكر أن ترامب سبق وأن وصف زيلينسكي “بالديكتاتور غير المنتخب”. وزعمت مديرة الاستخبارات الأمريكية، تولسي جابارد، أن إدارة كييف ألغت الانتخابات.
ويتمسك فريق ترامب بتسريع العملية الانتخابية في أوكرانيا عقب اتفاقية وقف إطلاق النار المحتملة.
ويدعم الكرملين نهجا مشابها لما تتبعه واشنطن، حيث تهدف موسكو منذ فترة طويلة لتولي شخصية أقل ارتباطا بالغرب لإدارة كييف. ولهذا يهدف الكرملين أيضا للتأثير على توقيت الانتخابات التي ستُعقد في أوكرانيا.
وترى إدارة ترامب فشل الحكومة الحالية في أوكرانيا وتراجع شعبية زيلينسكي فرصة لإجراء تغيير سياسي بالبلاد. ويبدو أن الدور الأمريكي في هذه العلمية لن يقتصر على ضمان إجراء انتخابات عادلة وسريعة.
ويخلق استمرار الحرب في أوكرانيا ضغطا على المدنيين في أوكرانيا، كما يؤدي هذا الوضع لتأثيرات على السياسة المحلية. وتراجع الدعم الشعبي لزيلينسكي بسبب الانطباعات المتعلقة بالفساد.
وعلى الرغم من دعم الغرب لإجراء انتخابات في أوكرانيا، فإنه يتعامل بحذر شديد مع توقيت الانتخابات والظروف التي ستُعقد بها. ويواصل الدعم الغربي لعب دورٍ محدد في مستقبل أوكرانيا.
Tags: الانتخابات الأوكرانيةالحرب الروسية الاوكرانيةدونالد ترامبفلاديمير زيلينسكيكييفموسكو