طريقة عمل العيش الشامي بالسمسم وحبة البركة
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
ترغب بعض النساء فى تعلم طريقة عمل العيش الشامي فى المنزل بشكل احترافي لأنه من أكثر أنواع الخبز التى يحبها الأطفال والكبار
ونعرض لكم طريقة عمل العيش الشامى بالسمسم وحبة البركة الخطوات فى المنزل من خلال وصفة الشيف نجلاء الشرشابي
هتلعب بالفلوس .. مواليد هذه الأبراج الأكثر حظا في المال والعمل البن عدى اللحمة.. أرخص بديل للقهوة لزيادة التركيز بعد ارتفاع أسعار البن.. كيف تتعافى من إدمان الكافيين أفضل بدائل القهوة بنفس التأثير والفوائد وصل 900 جنيه.. كيف تعرف البن المغشوش من الأصلي خد بالك.. علامات تكشف البطاطس الفاسدة فى الأسواق
مكونات العيش الشامي:
2 كوب دقيق
2 ملعقة كبيرة لبن بودرة
ملعقة صغيرة خميرة فورية
ماء دافىء للعجن
رشة سكر
رشة ملح
سمسم
حبة البركة
طريقة عمل العيش الشامى:
* في وعاء كبير ضعي الدقيق والسكر ولبن البودرة والملح والخميرة واعجنيهم جيدا ويمكن الاستعانة بالعجان الكهربائي
* أضيفي الماء بالتدريج على العيش الشامي حتى تحصلى على عجينة متماسكة واتركيها حتى تتختمر وشكليها دوائر بحجم رغيف العيش
* امسحى وجه العجين بالقليل من الماء ثم رشى السمسم أو حبة البركة ورصيه على الصاج وادخليه فرن ساخن حتى ينضج ثم اخرجيه واتركيه يبرد واحفظيه فى الثلاجة داخل كيس مناسب لحفظ الطعام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طريقة عمل العيش نجلاء الشرشابي رغيف العيش طریقة عمل العیش
إقرأ أيضاً:
ما هي البركة في الرزق مالا كان أو أولاد؟.. احذر هذه الخرافة
لاشك أن معرفة ما هي البركة في الرزق ؟، لها أهمية كبيرة، حيث إن من شأنها تغيير حياة العبد من الضيق إلى السعة والسخط إلى الرضا ، فرغم أن البركة من المفردات الدارجة على ألسنة الناس، إلا أن قليلين أولئك الذين يعرفون ما هي البركة في الرزق ؟.
هل الذنوب تنقص الرزق وتسبب الفقر؟.. 10 أمور تنغص حياتك فاجتنبهادعاء الصباح في آخر السنة للرزق.. 5 كلمات تصب عليك الخير صباما هي البركة في الرزققال الدكتور عمرو مهران، الداعية الإسلامي، إن الكثيرين يظنون أن البركة مجرد خرافات أو أفكار قديمة، وأن الرزق مقترن فقط بالعدد والحسابات، لكن الحقيقة أن البركة هي أمر من الله سبحانه وتعالى.
وأوضح " مهران " في إجابته عن سؤال : ما هي البركة في الرزق ؟ ، أن البركة هي التي تغير قيمة الأشياء وتزيد من تأثيرها في حياتنا، لافتا إلى أن الإيمان بأن الرزق من الله هو ما يغير المنظور بشكل كامل، سواء كان هذا الرزق قليلاً أو كثيراً.
وأضاف أن البركة ليست مرتبطة بكثرة المال أو الأشياء المادية، بل هي نعمة من الله تُضاف إلى ما نملك، موضحًا أن النبي صلى الله عليه وسلم قد علمنا في العديد من المواقف أن البركة النبوية هي أغلى ما في الدنيا، وهي التي تَجعل القليل يكفي وتزيد من تأثيره.
وتابع : الفرق بين شخص يرى البركة في القليل وبين آخر يظن أن الكثير يكفيه حتى دون بركة، هو أن الأول يثق في رزقه ويشكر الله عليه، بينما الثاني يغفل عن تأثير المعاصي والذنوب في تقليل البركة.
وأفاد بأن الله عز وجل في سورة الأنعام ذكر كيف أهلك الأمم السابقة رغم أن لديهم نعماً عظيمة، بسبب ذنوبهم وكفرهم، لذا يجب على الإنسان أن يحرص على الإيمان بالله، وأن يطلب البركة في رزقه، سواء كان قليلاً أو كثيراً، لأن البركة هي التي تضمن له القناعة والطمأنينة.
وأكد على ضرورة الابتعاد عن عقليات الخرافة التي تؤمن أن الرزق فقط مرتبط بالحسابات المادية، مؤكدًا أن الإيمان بالرزاق هو ما يفتح أبواب البركة في حياة المؤمن.
هل المعاصي تؤثر على البركة في الرزقونبه إلى أن هناك نقطة مهمة جدًا يجب أن نوضحها، وهي أن الرزق لا يتأثر مباشرة بالذنب من حيث توقفه أو تعطل مجيئه، فالله سبحانه وتعالى لا يعاملنا برد فعل مباشر.
وأردف: بمعنى أنه لا يوقف الرزق مباشرة إذا ارتكبنا ذنبًا، لكن المعصية تؤثر في التوفيق والبركة في الرزق، قد يحصل الإنسان على الرزق، لكنه لن يشعر ببركته ولن يكون لديه توفيق في استخدامه.
وأشار إلى أن الذنب قد يسبب أن يصبح الرزق غير مُبارك، حتى وإن كنت تكسب المال بطرق حلال، فإن المعاصي قد تؤثر في شعورك بالبركة فيه، وقد تشعر أن هذا المال لا قيمة له، أو أن توجيهه في أماكنه الصحيحة يصبح صعبًا، والرزق قد يكون موجودًا، لكن مع الذنوب، قد لا تشعر بقيمته، وقد لا تستخدمه بشكل صحيح.
ولفت إلى أن التوفيق والبركة هما من أهم النعم التي يرزقنا بها الله، وهما لا يقتصران على كم المال الذي نكسبه، بل يتعلقان أيضًا كيف نشعر بهذا المال وكيف نستخدمه في حياتنا.
ونوه بأن البركة تجعلنا نشعر بأن ما نملكه كافٍ، حتى وإن كان قليلًا، بينما دون البركة قد لا نشعر بالرضا ولو كان لدينا الكثير، فالرزق المبارك يجعل الإنسان يشعر بالقناعة والطمأنينة، ويشعر أن المال الذي في يده يباركه الله سبحانه وتعالى ويجعله يستخدمه في ما يرضي الله.. أما إذا كانت البركة مفقودة، فقد يشعر الإنسان أنه لا يمتلك شيئًا، رغم أنه يملك المال، وقد لا يكون لهذا المال أي تأثير إيجابي في حياته.