فلسطين.. اندلاع مواجهات عنيفة بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال في حي الزيتون
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، حي الزيتون في مدينة غزة، واندلعت مواجهات عنيفة بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال، أطلق خلالها الجيش الإسرائيلي الرصاص الحي.
وفي الساعات الأولى من صباح اليوم، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، بعدد من الآليات العسكرية قرية التوانة بمسافر يطا جنوب مدينة الخليل بالضفة الغربية، واقتحم الاحتلال منطقة في مدينة قلقيلية، ونشر الاحتلال الإسرائيلي قناصته فوق أسطح المباني العالية داخل المدينة، كما اقتحم جيش الاحتلال قرية عربونة شمال شرق مدينة جنين.
وأمس الجمعة، اعتدى عدد من المستوطنين الإسرائيليين المسلحين، على مجموعة شبان فلسطينيين بالضرب، كما استولوا على سيارتهم ونقلوها بواسطة شاحنة كبيرة إلى إحدى المستعمرات القريبة من مسافر يطا جنوب الخليل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلسطين اندلاع مواجهات عنيفة المقاومة الفلسطينية الاحتلال حي الزيتون
إقرأ أيضاً:
قوات الأمن السورية تدخل إلى مدينة جنوب دمشق لفض نزاع
دخلت قوات الأمن العام السورية، إلى مدينة صحنايا جنوب العاصمة دمشق، فجر اليوم الأربعاء، بعد اشتباكات بين مجموعات من محافظة دير الزور، ومجموعات مسلحة من الطائفة الدرزية.
وقال سكان في مدينة صحنايا (5 كيلومتر جنوب العاصمة دمشق)، إن رتلاً يضم حوالي 30 سيارة أغلبها سيارات بيك آب محملة بعناصر الأمن العام، دخلت المدينة إثر اندلاع اشتباكات بين أبناء محافظة دير الزور، ومجموعات من طائفة الموحدين الدروز إثر خلاف تحول إلى إطلاق رصاص".
تشهد #صحنايا في #ريف_دمشق حالة من التوتر الشديد، حيث تم إطلاق رصاص كثيف في المنطقة إثر اشتباكات بين #حركة_رجال_الكرامة وأهالي #دير_الزور. الحادث وقع بعد قيام أحد عناصر الحركة بالاعتداء على امرأة وأخيها عند أحد الأفران، مما أثار غضب أهالي المعتدى عليهما الذين تجمعوا بهدف حماية… pic.twitter.com/9yUjzctqEa
— شبكة أخبار سوريا (@SyrNetworkNews) March 25, 2025وأكد سكان أن إطلاق رصاص كثيفاُ شهدته المدينة، وسط أنباء عن سقوط قتلى وجرحى بين الجانبين، وتوقف إطلاق الرصاص بعد دخول قوات الأمن العام، التي انتشرت في أغلب أحياء مدينة صحنايا.
ويبلغ عدد سكان تلك المدينة التي تقسم إلى صحنايا وأشرفية صحنايا أكثر من 700 ألف شخص، وهي خليط من أبناء طائفة الموحدين الدروز والمسيحيين وأبناء حوران، إضافة لوجود أبناء محافظة دير الزور ومن باقي المحافظات الأخرى، وهي من المدن التي لم تشهد مواجهات خلال سنوات الصراع السوري، رغم وقوعها على أطراف مدينة داريا.