زيت حبة البركة وتعزيز المناعة: فوائد لصحة قوية
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
تعتبر حبة البركة، المعروفة أيضًا باسم الحبة السوداء أو الكمون الأسود، من النباتات التقليدية المعروفة بفوائدها الصحية. يُستخرج زيت حبة البركة من بذور هذا النبات وله فوائد عديدة، خاصة في دعم وتعزيز جهاز المناعة. إليكِ موضوع حول فوائد شرب زيت حبة البركة للحفاظ على المناعة.
1. محمي طبيعي للجهاز المناعي:
زيت حبة البركة يحتوي على مركبات فعالة مثل الثيموكينون التي تعزز نشاط الجهاز المناعي، مما يجعلها خيارًا ممتازًا للحفاظ على الجهاز المناعي.2. مضاد للالتهابات:
يتميز زيت حبة البركة بخصائص مضادة للالتهابات، وهو يعمل على تقليل التورم والالتهابات في الجسم، وبالتالي يساهم في دعم استجابة الجهاز المناعي.3. تقوية الأنسجة الدفاعية:
يعتبر زيت حبة البركة مصدرًا جيدًا للعديد من الفيتامينات والمعادن الأساسية التي تلعب دورًا في تقوية الأنسجة الدفاعية في الجسم.4. زيادة إنتاج الخلايا الدفاعية:
يشجع زيت حبة البركة على إنتاج الخلايا الدفاعية مثل الخلايا البيضاء والمفاتيح الطبيعية، مما يعزز الجهاز المناعي للتصدي للجسم ضد الأمراض والعدوى.5. دعم الصحة العامة:
بفضل محتواه الغني بالمركبات الغذائية، يعزز زيت حبة البركة الصحة العامة ويساهم في الوقاية من الأمراض والمشاكل الصحية.كيفية استخدام زيت حبة البركة لتعزيز المناعة:
يُفضل تناول ملعقة صغيرة من زيت حبة البركة يوميًا على معدة فارغة.يمكنكِ أيضًا استخدامه في الطهي أو إضافته إلى السلطات للاستفادة من فوائده الصحية.ملحوظة:
يُفضل استشارة الطبيب قبل بدء أي نظام غذائي أو استخدام مكملات غذائية جديدة، خاصةً إذا كانت هناك أية حالات صحية معروفة.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: زيت حبة البركة حبة البركة تعزيز المناعة الجهاز المناعی
إقرأ أيضاً:
اختراق طبي جديد: علاج يدمّر الخلايا السرطانية دون الإضرار بالسليمة
في هذا التصميم، يُدمج الدواء كيميائيًا ضمن سلاسل الحمض النووي، ما يحوّله إلى نظام ذكي ودقيق.
نجح باحثون في جامعة نورث وسترن في تحويل دواء كيميائي شائع إلى علاج نانوي دقيق يفوق فعاليته الأصلية بـ20 ألف مرة، ويستهدف خلايا سرطان الدم النخاعي الحاد دون الإضرار بالخلايا السليمة.
وتمكن الفريق، بقيادة البروفيسور تشاد أ. ميركين، من إعادة هندسة البنية الجزيئية لعقار "5-فلورويوراسيل" (5-FU)ــ الذي لا يذوب منه في السوائل البيولوجية سوى أقل من 1%، ويتسبب بآثار جانبية شديدة بسبب هجومه العشوائي على الأنسجة ــ ليصبح جزءاً لا يتجزأ من هيكل نانوي يُعرف باسم الحمض النووي الكروي (SNA).
وفي هذا التصميم، يُدمج الدواء كيميائياً ضمن سلاسل الحمض النووي التي تحيط بجوهر معدني ميكروسكوبي، ما يحوّله من جزيء سلبي إلى نظام ذكي للتوصيل الدوائي.
وخلال التجارب على نماذج فئران مصابة بسرطان الدم النخاعي الحاد، لوحظ أن الخلايا السرطانية لا تقاوم العلاج الجديد، بل تستقبله طوعاً عبر مستقبلات افتراس تظهر بكثافة عالية على سطحه. وبمجرد دخول الجسيم النانوي، تفكّكه إنزيمات داخلية ليطلق جرعة مركّزة من الدواء داخل الخلية، فيقضي عليها من الداخل.
Related دواء تجريبي للسرطان يُظهر فعالية استثنائية في مكافحة الأورامعلاج ثلاثي يقضي على سرطان الدم عبر تنشيط الجهاز المناعياكتشاف جزيء في سم عقرب الأمازون يحاكي تأثير العلاج الكيميائي في قتل خلايا سرطان الثديوأدى هذا إلى قضاء شبه كامل على خلايا اللوكيميا في الدم والطحال، وإطالة ملحوظة في مدة بقاء الفئران، دون آثار جانبية ملحوظة، على عكس العلاج الكيميائي التقليدي الذي يهاجم الخلايا السليمة والسرطانية على حد سواء.
ويقول ميركين، الأستاذ في الكيمياء والهندسة الطبية الحيوية والطب في نورث وسترن والمدير المؤسس للمعهد الدولي للتقنيات النانوية في الدراسة التي نشرت في مجلة ACS Nano: "الكثير من الناس يعتقدون أن المشكلة الوحيدة في العلاج الكيميائي هي سُمّيته. لكن الحقيقة أن جزءاً كبيراً من الدواء لا يصل أبداً إلى هدفه لأنه ببساطة لا يذوب".
ويضيف:"نحن لا نُجبر الدواء على الدخول. الخلية نفسها تفتح الباب له."
ويؤكد أن هذا التوجّه يمثل انعطافاً جوهرياً في فهم التوصيل الدوائي: "العلاجات الحالية تقتل كل شيء في طريقها. أما هذا، فيُسلّم جرعة أعلى وأكثر تركيزاً فقط إلى المكان الذي تحتاجه فيه."
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة بحث علمي سرطان أدوية علاج دراسة
Loader Search
  ابحث مفاتيح اليوم