هالة صدقي تشكر الكاثوليكي للسينما على تكريمها وتكشف سبب عدم حضورها
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
كرم مهرجان المركز الكاثوليكي، في نسخته 72، برئاسة الأب بطرس دانيال، الفنانة هالة صدقي، ومنحها جائزة "الريادة الفنية" وغابت الفنانة هالة صدقي عن الحفل بسبب ظروف صحية
نشرت الفنانه هالة صدقي صورة جديدة لها وذلك عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الإجتماعي إنستجرام.
وعلقت هالة صدقى عبر حسابها كاتبه: "شكرا لجمهوري وللمركز الكاثوليكي على تكريمي وجائزة الريادة السينمائية، وتمنيت حضوري ولأسباب طارئه لم أتمكن، حقيقي انتوا سبب فرحتي
يذكر أن توافد عدد كبير النجوم على حفل افتتاح مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما برئاسة الأب بطرس دانيال والذي يقام اليوم.
ومن أبرز الحاضرين، الكاتب عبد الرحيم كمال، حورية فرغلي، وعماد رشاد ، طة الدسوقي ، الموسيقار نادر عباسي ، المطربة الشابة ياسمين علي
عقد الأب بطرس دانيال رئيس المهرجان مقابلة مع المطربة ياسمين علي، وتم الاتفاق أن تقوم بإهداء مجموعة متميّزة من الأغنيات، وأغنية خاصة من أجل فلسطين لمُكرمي وجمهور المهرجان خلال حفل الافتتاح الذي سيقام الجمعة الموافق 23 فبراير 2024، بحضور المونسنيور نقولا هنري تيفاني سفير الفاتيكان بالقاهرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هالة صدقي المركز الكاثوليكى هالة صدقی
إقرأ أيضاً:
مخالفا للتقاليد ومغايرا لأسلافه.. أين اختار البابا فرنسيس مكان قبره؟
«ربما لن أتمكن من الصمود هذه المرة»، هذه هي الكلمات التي قالها البابا فرنسيس البالغ من العمر 88 عاما أثناء حربه مع الالتهاب الرئوي، وفاجأ بها جميع المقربين منه، ولكن لم تأتي هذه المفاجأة منفردة، وإنما كانت هناك أخرى، وهي المكان الذي سيدفن فيه البابا فرنسيس والذي سيكون مخالفا للتقاليد و مغايرا لأسلافه الذين دفنوا تحت بازيليك القديس بطرس، ولكن يا ترى ما هو هدف البابا من هذا؟ وهل سيتم تغيير موقع الدفن حقا؟
وتم فرض حظر تجوال على الحرس السويسري استعدادا لرحيل البابا. إلا أن الفاتيكان لم يؤكد بعد هذه التقارير، وفقا لصحيفة «بليك» السويسرية.
حالة البابا فرنسيس الصحيةأعلن الفاتيكان أن الحالة الصحية للبابا فرنسيس شهدت تحسنًا طفيفًا، وهو في حالة يقظة، مشيرًا إلى أنه نهض من فراشه لتناول الإفطار اليوم الخميس، وذلك في يومه السابع بالمستشفى، حيث يتلقى العلاج من التهاب رئوي.
ويخضع البابا، البالغ من العمر 88 عامًا، للعلاج في مستشفى جيميلي بروما منذ 14 فبراير، بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام.
ولكنه التهاب رئوي مزدوج، الذي يصنف على أنه عدوى خطيرة يمكن أن تسبب التهابا وندوبا في الرئتين، مما يجعل التنفس أكثر صعوبة، ولكن ربما فقدان الأمل في الحياة نتيجة ضعف الجسد وعدم مقدرته في مواجهة الألم، جعله يختار مستقره الأخير.
أين المستقر الأخير لـ البابا فرنسيسوعلى عكس معظم البابوات المدفونين تحت بازيليك القديس بطرس، اتخذ البابا فرنسيس ترتيبات لدفنه في كنيسة سانتا ماريا ماجيوري في حي إسكويلينو في روما، وفقا لـ «إنترناشيونال بيزنس تايمز».
ويعد هذا القرار بمثابة ابتعاد كبير عن التقليد، حيث دفن البابا بنديكت السادس عشر في مقابر الفاتيكان في يناير 2023، ورغم أن دفن البابا فرنسيس في سانتا ماريا ماجيوري يمثل كسرا للتقاليد العريقة، إلا أنه ليس مفاجئا تماما، حيث أظهر البابا ارتباطا عميقا بالكنيسة، وزارها كثيرا للصلاة قبل وبعد الرحلات الدولية، وزار الموقع أكثر من 100 مرة ليصلي هناك.
وتعتبر هذه الكنيسة واحدة من البازيليك البابوية الأربعة الكبرى، وقد كانت تاريخيا مكانا لدفن 7 بابوات فقط، آخرهم البابا كليمنت التاسع في عام 1669.
ورغم التكهنات بشأن صحته المتدهورة، من المتوقع أن يرقد البابا في بازيليك القديس بطرس قبل جنازته، وفقا لتقاليد الفاتيكان. ومع ذلك، سيكون هناك تغيير كبير في غياب القطارفالك، وهو المنصة المرتفعة التقليدية التي كان يتم عرض البابوات المتوفين عليها سابقا، وبدلا من ذلك، سيظل تابوت البابا فرنسيس مفتوحا حتى الليلة التي تسبق جنازته.
اقرأ أيضاً«الفاتيكان»: إصابة البابا فرنسيس بكدمات جراء سقوطه
«لوصفه لها بالوحشية».. إسرائيل تتّهم البابا فرنسيس بـ«ازدواجية المعايير»
الدكتورة ميادة ثروت تهدى البابا فرنسيس رسالتها للدكتوراه