مختار مختار: على هاني وعبد المنعم مراجعة أنفسهم
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
أكد مختار مختار، نجم النادي الأهلي ومنتخب مصر السابق أن على محمد هاني ومحمد عبد المنعم، ثنائي الأحمر مراجعة أنفسهم في الفترة القادمة.
وقال مختار مختار في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "الأهلي كانت لديه أزمة دفاعية كبيرة في الشوط الأول أمام ميدياما".
وأضاف: "علي محمد هاني مراجعة نفسه، هو لاعب أساسي في النادي الأهلي ومنتخب مصر، ولكن كانت تتم مرواغته بسهولة كبيرة من لاعبي ميدياما".
وتابع: "المدافع عليه أن يكون لديه جلد وقوة، وألا يسمح بمرواغته ببساطة وسهولة، لذا على محمد هاني أن يراجع نفسه".
وأكمل: "محمد عبد المنعم أيضًا قدم أسوأ مبارياته أمام ميدياما الغاني، لذا عليه مراجعة نفسه أيضًا، هو يلعب بثقة زائدة، ومستواه أمام ميدياما لم يكن طبيعيًا".
وواصل: "محمد عبد المنعم لم يكن بذلك المستوى، عليه أن يتحلى بالتواضع، بدأ يشعر بنفسه، ولا يمكن التعامل بهذا الشكل مع كرة القدم".
واستطرد: "من الممكن أن يكون الاحتراف قد أثر على مستواه، ولكن الاحتراف يجب أن يكون دفعة له لتقديم مستوى أفضل، فإذا كان يتابعه أحد في مباراة اليوم سيكون مردوده غير جيد عليه".
وأتم مختار مختار تصريحاته قائلًأ: "ياسر إبراهيم كانت لدي تحفظات عليه، لكنه حاليًا يقدم مستوى رائع، وسبب تقدم مستواه هو إصراره على أن يكون لاعب أفضل".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مختار مختار الأهلي محمد هاني ومحمد عبد المنعم برنامج الريمونتادا ياسر إبراهيم مختار مختار أن یکون
إقرأ أيضاً:
علامات تكشف تعرضك لصدمة في الطفولة!
#سواليف
كشف المعالج النفسي، لوغان كوهين، عن 5 #علامات خفية تدل على #معاناة الشخص من #صدمة في مرحلة #الطفولة، حتى وإن لم يكن مدركا لذلك.
ووفقا لكوهين، فإن هذه العلامات ترتبط بالإهمال العاطفي الذي قد يتعرض له الطفل، وهو نوع من الصدمات التي لا تكون مرئية بسهولة، ولكن تأثيراتها تستمر في مرحلة البلوغ.
علامات تدل على صدمة الطفولة:
مقالات ذات صلة خبيرة تحذر من عواقب إدمان المكملات الغذائية 2024/11/26 صعوبة التعبير عن النفسيعاني الأشخاص الذين تعرضوا للإهمال العاطفي في طفولتهم من صعوبة في التعبير عن أنفسهم كبالغين. وهذا الصراع في الحديث عن احتياجاتهم ومشاعرهم قد يكون ناتجا عن التجارب المؤلمة التي مروا بها في طفولتهم، حيث تم تجاهلهم أو التقليل من شأن مشاعرهم من قبل مقدمي الرعاية. وهذه التجارب المبكرة تجعلهم يشعرون بأن التحدث عن أنفسهم قد يسبب لهم الأذى، وبالتالي يتجنبون التعبير عن أنفسهم.
الشعور بالحرج عند السؤال عن المشاعريشير كوهين إلى أن الأشخاص الذين تعرضوا لإهمال عاطفي في طفولتهم قد يشعرون بالحرج الشديد عند السؤال عن مشاعرهم. فعندما يُسأل الشخص عن حاله، يفضل أن يبتعد أو يتجنب الإجابة، خوفا من الرد بطريقة غير ملائمة أو من أن يتم إبطال مشاعره كما كان يحدث في طفولته. وقد يؤدي هذا إلى تقليل التواصل العاطفي مع الآخرين.
متلازمة المحتاليعاني بعض ضحايا صدمة الطفولة من “متلازمة المحتال”، حيث يشعرون بعدم الاستحقاق أو يعانون من انعدام الثقة في أنفسهم، ما يجعلهم يعتقدون أن الآخرين أفضل منهم أو أكثر استعدادا للنجاح.
ويعود هذا الشعور إلى تدني احترام الذات الناتج عن الإهمال العاطفي في مرحلة الطفولة، والذي يترك تأثيرا طويل الأمد على الشخص.
صعوبة في مشاركة المشاعريقول كوهين إن الأشخاص الذين نشأوا في بيئة تعرضوا فيها للإهمال العاطفي قد يواجهون صعوبة في مشاركة مشاعرهم مع الآخرين، وذلك لأنهم لم يتعلموا كيفية التعبير عنها بشكل صحي.
كما لم يحصلوا على الدعم العاطفي الكافي أو الاهتمام الكافي بمشاعرهم في مرحلة الطفولة، ما يعطل تطور قدرتهم على التواصل العاطفي بشكل فعال في مرحلة البلوغ.
الشعور بالوحدة والعزلة الاجتماعيةيوضح كوهين أن أحد الأعراض الرئيسية لصدمة الطفولة هو الشعور بالوحدة. فالأطفال الذين تعرضوا للإهمال العاطفي غالبا ما يتم رفض محاولاتهم للتقرب من مقدمي الرعاية، ما يؤدي إلى مخاوف من الرفض في مرحلة البلوغ، ويجعلهم يفضلون العزلة على بناء علاقات جديدة.