بالأرقام.. تراجع معدل المواليد في ألمانيا لأدنى مستوى منذ 2013
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن بالأرقام تراجع معدل المواليد في ألمانيا لأدنى مستوى منذ 2013، كشف مكتب الإحصاء الاتحادي ديستاتيس اليوم الجمعة، أن ألمانيا شهدت العام الماضي أدنى معدل للخصوبة منذ عام 2013، عندما سجلت ولادة إجمالي 738819 .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بالأرقام.
كشف مكتب الإحصاء الاتحادي (ديستاتيس) اليوم الجمعة، أن ألمانيا شهدت العام الماضي أدنى معدل للخصوبة منذ عام 2013، عندما سجلت ولادة إجمالي 738819 طفلا.
وشهد عام 2022 تراجعا في عدد المواليد بواقع 56673 (أي بنسبة 7%) مقارنة بعام .2021 وشهد عام 2021 أعلى معدل مواليد منذ 1997.
تراجع معدل المواليد في ألمانياوتراجع معدل الخصوبة في 2022 بنسبة 8 % مقارنة بالعام السابق، ليصل في المتوسط إلى 46ر1 طفلا لكل امرأة، حسبما أفاد المكتب، مقابل 58ر1 طفلا لكل امرأة في 2021.
وبدون احتساب عوامل الهجرة، يمكن أن يتم الحفاظ على التعداد السكاني لدولة متقدمة بمعدل خصوبة يبلغ 1ر2 طفلا لكل امرأة.
وثمة اختلافات إقليمية واضحة في ألمانيا، إذ تراجع معدل المواليد بصورة حادة في هامبورج وبرلين، بنسبة 10% لكل منهما.
إحصائيات المواليد في ألمانياوتصل معدلات المواليد بين النساء في ولايتي راينلاند بفالتس وسكسونيا السفلى لأعلى مستوى عند 52ر1 طفلا، فيما كان التراجع عند أدنى مستوى في بريمن حيث انخفضت المواليد بنسبة 4 %.
وجرى تسجيل أدنى معدل للمواليد، كما هو الحال منذ 2017، بين النساء في برلين بمعدل 25ر1 طفلا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أدنى مستوى
إقرأ أيضاً:
باسكال مشعلاني: تراجع الأغنية العربية بسبب استسهال الكلمات وانتشار السوشيال ميديا
كشفت الفنانة اللبنانية باسكال مشعلاني عن رأيها في حال الساحة الغنائية حاليًا، مشيرة إلى تراجع كبير في مستوى الأغنية العربية في الآونة الأخيرة.
وأكدت أن هذا التراجع ناتج عن استسهال الكتابة والكلمات، إضافة إلى أن كثرة الوسائط الإعلامية ساهمت في هذا الانخفاض.
ظهور وسائل الإعلام الحديثة والأثر السلبيوأوضحت باسكال أن وسائل الإعلام الحديثة، وخاصة منصات السوشيال ميديا، تفتقر إلى المعايير والضوابط التي كانت تضمن مستوى محتوى الأغاني في الماضي.
وأشارت إلى أن التليفزيون والإذاعة كانا الوسيلتين الرئيسيتين في تسليط الضوء على المطربين الجدد، وكان هناك رقابة تحافظ على مستوى الكلمات والمحتوى، وهو ما نفتقده اليوم.
السوشيال ميديا وتسهيل الوصول للمحتوىوفي حديثها عن تأثير السوشيال ميديا، أكدت باسكال أن منصات الإنترنت قد سمحت لأي شخص أن يقدم نفسه كمطرب، دون الالتزام بأي معايير أو ضوابط.
وأوضحت: "في زمن السوشيال ميديا لم يعد هناك ضابط أو رابط، وأصبح من السهل تقديم أي نوع من المحتوى دون مراعاة الذوق العام".
النقد اللاذع للمبالغة في العريمن ناحية أخرى، تحدثت باسكال عن توجه بعض الفنانات إلى أسلوب جذب الأنظار من خلال المبالغة في العري.
وأكدت أن النجاح الحقيقي لا يتحقق من خلال هذه الأساليب، بل من خلال الصوت والأداء القوي. وأضافت: "المطربة يجب أن تركز على تطوير صوتها وأدائها والمحتوى الذي تقدمه، لأن هذا هو ما يخلد اسمها في الذاكرة".
وأكدت أن المبالغة في العري هي محاولة لصرف الأنظار عن ضعف الموهبة، وأن هذه النوعية من الفنانات سرعان ما ينساهن الجمهور.