#سواليف

قالت #وكالة_الأمم_المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ” #الأونروا “، إن مليون شخص في قطاع #غزة معظمهم من #الأطفال وكبار السن يحتمون بمرافق الوكالة ومحيطها.

وذكرت “الأونروا” في منشور ، الجمعة، أن أكثر من 400 شخص قُتلوا في غزة خلال بحثهم عن مأوى بمرافق الوكالة ولا يوجد مكان آمن بالقطاع.

وأفادت الوكالة أن أكثر من 150 منشأة تابعة للوكالة لا تزال تستضيف النازحين بسبب الصراع في غزة، مع اكتظاظ الملاجئ بشدة.

مقالات ذات صلة وظائف شاغرة لأعضاء هيئة تدريس – تفاصيل 2024/02/24

وذكرت الأونروا في بيان صحفي، أنه لا يزال سبعة مراكز صحية فقط من أصل 23 مركزًا في غزة تعمل، مشيرة إلى أن ما يقرب من 600 من العاملين في مجال الرعاية الصحية يواصلون العمل في المراكز السبعة التي لا تزال في الخدمة، وقدموا أكثر من 11 ألف استشارة طبية.

و أجرى الموظفون في #الملاجئ وفي النقاط الطبية المنشأة حديثًا في منطقة المواصي، حيث يتدفق النازحون من خان يونس، أكثر من 8000 استشارة طبية إضافية. وفي هذه الأثناء، يواصل صندوق الأمم المتحدة للسكان دعم النساء الحوامل والمرضعات في غزة.

وقال البيان، انه من المتوقع، ان تلد في الشهر المقبل فقط، حوالي 5500 امرأة في غزة، مع إمكانية الحصول على مساعدة طبية ضئيلة أو معدومة، مضيفا ان هناك حوالي 155 ألف امرأة حامل ومرضع معرضة لخطر كبير للإصابة بسوء التغذية.

ويقول صندوق الأمم المتحدة للسكان إنه حيثما سمح الوصول، قاموا بتوزيع الأدوية والمعدات الحيوية على المرافق الصحية، بما في ذلك مستشفى الهلال الإماراتي في رفح، حيث شملت المساعدات لوازم الأمومة والصحة الإنجابية وما بعد الولادة، بالإضافة إلى مستلزمات الكرامة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف وكالة الأمم المتحدة غزة الأطفال الملاجئ أکثر من فی غزة

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: العدوان على غزة دمر حياة 2.2 مليون فلسطيني

الثورة نت/..

اكدت الأمم المتحدة، إن الحرب الإبادة والتطهير العرقي المستمرة لأكثر من 18 شهراً، ومواصلة الحصار الكامل وعدم إدخال المساعدات لقطاع غزة منذ شهرين، أدى لتدمير حياة 2.2 مليون فلسطيني ودمار شبه كامل للبنى التحتية الأساسية التي يعتمد عليها المدنيون للبقاء على قيد الحياة في القطاع .

وأوضحت الأمم المتحدة، في تقرير لها أصدرته اليوم الجمعة، أن برنامج الأغذية العالمي التابع لها سلم اليوم آخر ما تبقى لديه من مخزونات غذائية إلى مطابخ الوجبات الساخنة في قطاع غزة، ومن المتوقع أن تنفد الأغذية من هذه المطابخ تماما في الأيام المقبلة.
وبين في تقريره أنه على مدى أسابيع مضت، كانت مطابخ الوجبات الساخنة المصدر الوحيد المنتظم للمساعدة الغذائية للناس في غزة، وعلى الرغم من وصولها إلى نصف السكان فقط وتلبية 25 بالمائة فقط من الاحتياجات الغذائية اليومية، إلا أنها وفرت شريان حياة بالغ الأهمية.
وفي وقت سابق حذر برنامج الأغذية العالمي من أن الوضع داخل قطاع غزة وصل مرة أخرى إلى نقطة الانهيار، “فسبل التأقلم تنفد، والمكاسب الهشة التي تحققت خلال وقف إطلاق النار القصير قد تبددت. وما لم يتم اتخاذ إجراءات عاجلة لفتح المعابر لدخول المعونة والتجارة، فقد يضطر برنامج الأغذية العالمي إلى إنهاء مساعدته الحيوية”.

مقالات مشابهة

  • "التعاون الإسلامي" تأسف للقرار الأمريكي برفع الحصانة عن "الأونروا"
  • “التعاون الإسلامي” تأسف للقرار الأمريكي برفع الحصانة القانونية عن “الأونروا”
  • شؤون اللاجئين بالمنظمة تدين القرار الأميركي برفع الحصانة عن الأونروا
  • أكثر من 480 قتيلا في ولاية شمال دارفور السودانية منذ 10 نيسان/ابريل    
  • الأمم المتحدة: العدوان على غزة دمر حياة 2.2 مليون فلسطيني
  • الأمم المتحدة: أكثر من 480 قتيلا شمال دارفور منذ 10 نيسان
  • الأونروا تعلن نفاد مخزون الطحين من مخازن الوكالة في قطاع غزة
  • الأونروا: أوامر التهجير لا تترك للفلسطينيين سوى مساحة غير آمنة في غزة
  • “الأونروا”: نفاد إمدادات الدقيق والوقود ولقاحات الأطفال في قطاع غزة
  • الأمم المتحدة: غزة أصبحت ميدانًا للقتل.. والمساعدات متوقفة منذ أكثر من 50 يومًا