إبراهيم سعيد يكشف تفاصيل مفاوضات الأهلي للتعاقد مع بن رمضان
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
أكد إبراهيم سعيد نجم الكرة المصرية السابق ومقدم برنامج 90+، على أن مجلس إدارة النادي الأهلي برئاسة محمود الخطيب، فتح باب المفاوضات مرة آخرى مع لاعب وسط الترجي التونسي السابق.
وقال إبراهيم سعيد في تصريحات عبر برنامج 90+ المُذاع عبر قناة "النهار": "الأهلي جدد فتح المفاوضات مع محمد علي بن رمضان نجم وسط الترجي السابق والمحترف في الدوري المجري وذلك بعد إصابة لاعب الفريق المالي إليو ديانج".
وأوضح: "الأهلي لازال في محاولات كبيرة للغاية للتعاقد مع محمد علي بن رمضان الذي لعب بقميص الترجي التونسي السابق وتألق لسنوات في الدورى التونسي ودوري أبطال إفريقيا، وكان هدف الأهلي والزمالك من قبل".
وانهى: "بن رمضان يلعب الآن في الدورى المجري ويرغب النادي الأهلي في التعاقد معه ووضع 2 ونصف مليون يورو لضمه من أجل خلافة ديانج المصاب خلال الوقت الحالي".
جدير بالذكر حقق الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، الفوز بهدف نظيف على نظيره ميدياما الغاني، في مباراة اُقيمت مساء اليوم الجمعة على ملعب بابا يارا، لحساب الجولة الخامسة من منافسات بطولة دوري أبطال إفريقيا 2023/2024.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إبراهيم سعيد الأهلي أليو ديانج بن رمضان
إقرأ أيضاً:
نائب جمهوري موالي لترامب يصف الرئيس التونسي قيس سعيد بـ«الدكتاتور»
أطلق جو ويلسون، النائب الجمهوري عن ولاية كارولاينا الجنوبية في الكونغرس الأمريكي، وابلاً من الانتقادات الحادة تجاه الرئيس التونسي قيس سعيّد، واصفًا إياه بـ«الدكتاتور».
وقد أثارت تصريحاته جدلًا واسعًا في تونس، حيث تصدّر اسمه النقاشات على مواقع التواصل الاجتماعي وفي وسائل الإعلام.
وفي الأيام الأخيرة، نشر ويلسون سلسلة من التغريدات عبر منصة X، وشارك في مراسلات مع نائبة برلمانية تونسية، ما جعله يكتسب شهرة غير متوقعة في تونس بسبب انتقاداته اللاذعة للرئيس سعيّد.
وقال في إحدى تغريداته: «يجب قطع المساعدات الأمريكية، وفرض عقوبات حتى يتم استعادة الديمقراطية في تونس».
يعود هذا الجدل إلى صيف 2021، عندما استحوذ قيس سعيّد على السلطة بشكل كامل عقب انقلاب سياسي، مما دفع معارضيه ومنظمات حقوقية إلى التحذير مما وصفوه بـ«انحراف سلطوي».
تصريحات ويلسون أثارت موجة من ردود الفعل المتباينة في تونس، حيث تراوحت بين الدهشة والسخرية والغضب.
وسارعت النائبة التونسية فاطمة المسدي، وهي من أبرز مؤيدي قيس سعيّد، إلى الرد على ويلسون بمنشور على « فايسبوك »، كتبته باللغتين العربية والإنجليزية، مطالبة إياه بالاعتذار. وصرّحت: «من غير المقبول تمامًا أن يتم توجيه تهديدات لرئيسنا».
إلا أن الرد الذي تلقته المسدي كان مفاجئًا للعديد من المتابعين، إذ أجابها جو ويلسون برسالة رسمية تحمل شعار الكونغرس، «لن أعتذر أبدًا عن الدفاع عن الديمقراطية». ثم تابع عبر منصة X: «فاطمة، غادري هذا النظام ما دمتِ تستطيعين (…) !! سينهار كما انهار نظام الأسد»، في إشارة إلى الرئيس السوري بشار الأسد.
تصريحات ويلسون أثارت تفاعلات حادة في تونس، حيث اعتبر البعض أن تدخله في الشأن التونسي غير مقبول، فيما رأى آخرون أنه يعكس قلقًا دوليًا متزايدًا بشأن مستقبل الديمقراطية في البلاد.
كلمات دلالية تونس قيس سعيد