يوسف زيدان:إسرائيل كانت تعرضت في بيانات رسمية على مقالات الدكتور مصطفى محمود
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
قال الكاتب والمفكر والأديب والدكتور يوسف زيدان، إن الدكتور مصطفى محمود وجد نفسه في حياة الزهد، وأن برنامج " العلم والإيمان" كان مطلوباً جماهيرياً وسلطوياً، ولكن بعد فترة من خلال مقالاته كان يحدث صدمات وكانت إسرائيل بتعرض في بيانات رسمية وترسل بيانات على مقالاته في الأهرام، فقرر أن "ينذوي".
يوسف زيدان: ابن سينا كان لديه إصرار على استخدام المنطق بكتاباته.. فيديو يوسف زيدان: لم أكن مع فكرة وجود أكشاك الفتوي بمحطات المترو.. فيديو
وأضاف خلال حواره لبرنامج “الشاهد” مع الإعلامي الدكتور محمد الباز على قناة "إكسترا نيوز": :" السنوات الأخيرة من حياة الدكتور مصطفى محمود ماكنش مبتهج"، مشيراً أن التجرية الانسانية الواحدة ممكن أن توصل التنوع إلي درجة التناقص أحيانا".
وواصل:" مثلاً على ذلك الفليسوف عبد الرحمن بدوي في كتاب "هموم الشباب" والذي يحكي أن ولد جاء من الريف ودخل البارات وحب راقصة هو نفسه الفليسوف ، فهنا نجد أن المُتفلسف والباحث هو نفس الولد اللي بيجري وراء الراقصة".
واستكمل:" وبالتالي أحنا منقدرش نحصر التجربة الانسانية في جانب واحد نقول هي كذا ولا كذا لا هو ممكن يكون الاثنين".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: يوسف زيدان مصطفى محمود إسرائيل یوسف زیدان
إقرأ أيضاً:
ناشطة يهودية: إسرائيل أكذوبة صهيونية والعلم الفلسطيني يمثلني (فيديو)
في الوقت الذي تؤيد فيه الغالبية في إسرائيل الجرائم ضد الفلسطينيين، تبرز أصوات إسرائيلية رافضة تدعو لوقف القتل، وخير مثال على ذلك الناشطة اليهودية غايا دان، البالغة من العمر 24 عامًا.
وتعتبر “دان” واحدة من هذه الأصوات التي تعارض الصهيونية وتدافع عن الحقوق الفلسطينية، وتسعى من خلال مشاركتها المستمرة في المسيرات والوقفات الاحتجاجية إلى المطالبة بحرية الشعب الفلسطيني ووقف الانتهاكات الإسرائيلية.
19 رسالة حازمة من السيسي على مقترح ترامب ومخططات الصهيونية .. فيديو الفلسطينيون يحطمون مخططات الصهيونية ويعودون لشمال غزة بالآلاف.. شاهدوتحدثت جادان خلال حوارها مع قناة “المشهد” عن تجربتها، مشيرة إلى أن معظم اليهود في فلسطين المحتلة يدعمون انتهاك حقوق الفلسطينيين، لكنها لا ترى نفسها تمثل اليهودية، بل تعتبر نفسها صوتًا من بين قلة تعارض الصهيونية، وتقول إن الصهيونية هي حركة استعمارية تحاول فرض سيطرتها.
وكشفت دان عن كيفية تشكل أفكارها، مشيرة إلى أنها نشأت في بيئة صهيونية، لكن تجربتها في الجيش كانت نقطة تحول. بعد هروبها من الجيش، بدأت بإعادة تثقيف نفسها واكتشفت أن ما تعلمته كان مليئًا بالأكاذيب.
وتواجه ادان مضايقات من المجتمع المحيط بها، حيث ينظر إليها البعض باستغراب ويتهمونها بالخيانة، ورغم أنها لا تعتبر نفسها فلسطينية، إلا أنها تجد نفسها في موقف معقد، مما يعرضها لمضايقات من الشرطة والمدنيين.
تحدثت أيضًا عن حادثة اقتحام الشرطة لمنزل عائلتها أثناء محاولتها عرض فيلم عن غزة، حيث واجهت عنفًا غير طبيعي من قبل المجتمع، ورغم محاولات القمع، تؤكد جادان أنها لن تتوقف عن رفع صوتها من أجل حقوق الفلسطينيين.
في النهاية، تعبر ادان عن اعتزازها برفع العلم الفلسطيني، مشيرة إلى أنها تشعر أنه يمثلها، بينما لا تشعر أن العلم الإسرائيلي جزء من هويتها.