واشنطن تحقق في خرق أمني لنظام مايكروسوفت داخل وزارة الخارجية
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن واشنطن تحقق في خرق أمني لنظام مايكروسوفت داخل وزارة الخارجية، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، أنّها تحقق في خرق أمني لنظام مايكروسوفت في مبنى الوزارة، استهدف مسؤولين.وقال وزير الخارجية الأمريكي .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات واشنطن تحقق في خرق أمني لنظام مايكروسوفت داخل وزارة الخارجية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، أنّها تحقق في خرق أمني لنظام "مايكروسوفت" في مبنى الوزارة، استهدف مسؤولين.
وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في تصريح مقتضب: "تحدثت مع نظرائنا في الصين بشأن قلقنا من استهدافنا وسنتخذ الإجراء المناسب إذا استدعت الضرورة".
وكانت شركة مايكروسوفت قد صرحت بأن قراصنة مجهولي الهوية يتخذون من الصين مقرا لهم تمكنوا من الوصول إلى حسابات البريد الإلكتروني لحوالي 25 منظمة أمريكية، بما في ذلك وكالات حكومية. أمريكا أكبر إمبراطورية للقرصنة ولم تقدم شركة البرمجيات العملاقة تفاصيل عن مقر الوكالات الحكومية ومع ذلك، أكدت وزارة التجارة الأمريكية أن مايكروسوفت أنذرتها بالهجوم. كما أن وزيرة التجارة "جينا ريموندو" من بين الأفراد المتضررين من الخرق، وفقا للتقارير. في السياق، ردّت السفارة الصينية في لندن قائلة إن الاتهام “تضليل” ووصفت الحكومة الأمريكية بأنها “أكبر إمبراطورية للقرصنة”.:
«مايكروسوفت»: قراصنة صينيون يتجسسون على منشآت حيوية في أمريكاواشنطن تحقق في خرق أمني لنظام مايكروسوفت داخل وزارة الخارجية للمرة الأولي علي صحيفة الوئام الالكترونية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مايكروسوفت مايكروسوفت موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الخارجية: نستغرب من انجرار أمين عام الأمم المتحدة وراء الأهداف الأمريكية لتسييس العمل الإنساني
الثورة نت/..
عبرت وزارة الخارجية والمغتربين عن استغرابها لانجرار الأمين العام للأمم المتحدة وراء الأهداف الأمريكية لتسييس العمل الإنساني كأحد أدوات الضغط على الحكومة اليمنية.
وأوضحت وزارة الخارجية في بيان أن الأكثر غرابة يتمثل بإعلان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غويتريش بإصدار بيان في العاشر من فبراير الماضي، أعلن فيه تعليق عمليات وبرامج المساعدات الإنسانية في محافظة صعدة.
وقالت “مع ما يمثله هذا الإعلان من تقصّد لعقاب منطقة بعينها تعد من أكثر المحافظات اليمنية تضررًا واستهدافًا من قبل عدوان التحالف سابقًا بقيادة السعودية الذي أعلن محافظة صعدة منطقة عسكرية، مستهدفا كل أبناء المحافظة في عملية تجويع مميت، والأكثر تضررًا جراء العدوان الأمريكي في الفترة الحالية والذي ما يزال قائما وبوتيرة متصاعدة”.
وفيما ندد البيان بالقرار غير الإنساني المنتهك لكافة القوانين الإنسانية، اعتبر ذلك موقفًا عدائيًا غير مقبول، وبالذات حين يكون صادرًا من أعلى مسؤول في الأمم المتحدة وهو ما لا يمكن تبريره تحت أي مسمى، نظرًا للتبعات الخطيرة التي طالت الجميع بالإضافة إلى المواطنين المشمولين بالمعونات الغذائية، وتأثيره على الجوانب الصحية المتمثلة بالخدمات الصحية في مختلف مستشفيات المحافظة، ما قد يعرض آلاف المرضى للموت ومنهم المستهدفون من المهاجرين غير الشرعيين بنيران حرس الحدود السعودي.
وأشار البيان إلى أن وزارة الخارجية حاولت ثني الأمم المتحدة ممثلة بأمينها العام عن استمرار سريان القرار الذي يُضاعف من الحصار منذ صدوره وكان تتويجًا لعمليات تقليص لكافة المساعدات وإلغاء كثير منها والاقتصار على ماله علاقة بالمساعدات المنقذة للحياة، منذ اتخذت القيادة اليمنية قرار مساندة مظلومية غزة ورفض حرب الإبادة التي طالت أبناءها وفق معادلة وقف التوتر في البحر الأحمر مقابل وقف حصار وحرب إبادة المدنيين في غزة.
وجددّت وزارة الخارجية إدانتها لاستخدام المساعدات الإنسانية بغرض فرض ضغوط سياسية، مؤكدة ضرورة التراجع عن كل القرارات المتخذة بهذا الخصوص أو الكف عن استمرار استجلاب أموال الداعمين بدعوى إنقاذ الأعمال الإنسانية في اليمن.