إعلان وظائف وزارة النقل 2024: فرص جديدة في الهيئة المصرية لسلامة الملاحة البحرية
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
يتميز الشبان المصريون بكفاءاتهم، وفي سياق يبرز هذا التميز، كشفت وزارة النقل من خلال منصتها الإلكترونية التابعة للهيئة المصرية لسلامة الملاحة البحرية عن إطلاق مجموعة من الوظائف الجديدة.
يتعلق الإعلان بوظائف متنوعة في الهيئة، وفي الفقرات التالية سنقدم تفاصيل حول هذا الإعلان والوثائق المطلوبة للتقديم.
الوظائف الشاغرة
1.
2. وظيفة مدير عام للإدارة العامة للسلامة والصحة المهنية والبيئة.المستندات المطلوبة
- وثيقة رسمية تفصيلية تشمل الأدوار الإدارية والإشرافية والبرامج التدريبية.
- نسخة من البطاقة الشخصية.
- نسخة من شهادة الميلاد.
- صورة شخصية حديثة.
- سجل الحالة الجنائية.
- شهادة تثبت عدم تعاطي المخدرات.
يتوجب على المتقدم تقديم هذه الوثائق مع تفاصيل حول الخبرات والإنجازات والمهارات المميزة.
آخر موعد لقبول الطلبات سيتم تحديده، ويمكن للمهتمين الحصول على معلومات إضافية عبر موقعنا الإلكتروني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وظائف النقل وظائف شاغرة الملاحة الهيئة المصرية لسلامة الملاحة البحرية
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تنضم للهجمات على الحوثيين لحماية الملاحة البحرية
البلاد – لندن
أعلن وزير الدفاع البريطاني، جون هيلي، أن الضربات الجوية التي شنتها بلاده بالاشتراك مع أمريكا على موقع جنوبي صنعاء، جاءت ردًا على تهديدات مباشرة للملاحة في البحر الأحمر، مؤكّدًا أن الموقع كان يُستخدم في تصنيع الطائرات المسيّرة التي تستهدف السفن.
وأضاف خلال جلسة البرلمان أمس الأربعاء أن العمليات العسكرية نُفذت دفاعًا عن النفس، وبهدف تقليص قدرات الحوثيين، ومنع مزيد من الهجمات، وضمان استقرار الإقليم، وصون الأمن القومي البريطاني.
هيلي شدّد على أن الاستخبارات البريطانية رصدت موقعًا حوثيًا يضم مبانٍ متعددة على بعد نحو 15 ميلًا جنوب العاصمة اليمنية، يُستخدم كمركز لتصنيع المسيّرات. وأوضح أن الضربات كانت دقيقة ومحدودة لتقليل المخاطر على المدنيين، مشيرًا إلى أن بلاده دخلت على خط العمليات الجوية بالتزامن مع “تعزيز الولايات المتحدة حملتها ضد الحوثيين، ودعمًا لحماية الاقتصاد البريطاني”.
من جهته، أكد رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، أن”طائرات التايفون التابعة لقواتنا الجوية نفذت ضربات ناجحة ضد أهداف عسكرية حوثية، ضمن عملية منسقة مع حلفائنا الأمريكيين”. وتُعد هذه المشاركة العسكرية البريطانية من أقوى إشارات الدعم الميداني للولايات المتحدة منذ بدء العملية في مارس الماضي.
وأعلن البنتاجون أن القوات الأمريكية نفذت منذ انطلاق العملية في 15 مارس الماضي أكثر من ألف ضربة استهدفت مواقع ومنشآت حوثية. وبحسب تقديرات واشنطن، فإن تلك الضربات ساهمت في خفض الهجمات الباليستية بنسبة 69%، وهجمات الطائرات المسيّرة بنسبة 55%، وهو ما يُنظر إليه كمؤشر أولي على تآكل قدرات الحوثيين الهجومية، لا سيما فيما يتعلق بتهديد خطوط الملاحة الدولية في البحر الأحمر وخليج عدن.