يوسف زيدان لـ"الشاهد": لم أكن مع فكرة وجود اكشاك الفتوي في محطات المترو
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
قال الكاتب والمفكر والأديب والدكتور يوسف زيدان، أن الجماعات الدينية تؤثر علي العقول بالخرافات والمتاجرة بالأحلام.
وأضاف خلال حواره لبرنامج “الشاهد” مع الإعلامي الدكتور محمد الباز على قناة "إكسترا نيوز": لم أكن مع فكرة وجود اكشاك الفتوي في محطات المترو".
وتابع:" وهنا ياتي دورشيخ المسجد ويضع الميكرون علي مكان عالي ولكن في النهاية هناك نمط ونظام، لأن الحكومة الرسمية او أدوات الضبط الاجتماعي الرسمية فاعله فهو يلجأ للضبط العرفي في شيخ المسجد، وهو طول الوقت يحتاج في تفاصيل حياته لفتوي شيخ المسجد، وحتي وقت قريب كان هناك مصطلح اسأل الفقيه وهو ما سيجيبك، ومن كام سنة كان هناك أكشاك الفتوي، لم أكن مع فكرة وجود اكشاك الفتوي في محطات المترو، ويكون أكثر سؤال مجدي يعقوب هيدخال الجنة أم النار".
ويعد برنامج "الشاهد" الذي يقدمه محمد الباز، على شاشة "إكسترا نيوز"، أول تعاون إعلامي بين القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية والدكتور محمد الباز، ويرأس تحرير البرنامج الكاتب الصحفي حازم عادل ويخرجه أحمد داغر، إعداد كل من هند مختار والبدري جلال.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدكتور محمد الباز برنامج الشاهد الدكتور يوسف زيدان
إقرأ أيضاً:
ضياء رشوان يعنى الكاتب الكبير طه عبدالعليم
نعى الكاتب الصحفي ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات ومستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، والعاملون بالهيئة، الدكتور طه عبدالعليم، رئيس الهيئة السابق والذي وافته المنية اليوم بعد مسيرة حافلة من العطاء.
وقال رشوان في بيان له: "أنعى الأخ الأكبر الحبيب الدكتور طه عبدالعليم، الذي تشرفت بزمالته بالمركز منذ 40 عاما، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات الأسبق، ومدير عام مؤسسة الأهرام الأسبق، والنائب الأسبق لمدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية وأحد مؤسسيه، وعضو هيئته الاستشارية الحالية، والمفكر الاقتصادي والاستراتيجي البارز والكاتب الصحفي المتميز، وأحد رموز الحركة الطلابية المصرية في نهاية الستينيات وبداية السبعينيات من القرن الماضي".
وتابع رشوان: "أتقدم لزوجته الفاضلة وكل أفراد الأسرة بخالص العزاء، سائلا المولى جل جلاله أن يفيض عليهم بالصبر والسلوان، وكل التعازي لرفاق دربه وزملائه وتلاميذه وأحبابه، وللشعب المصري الذي كانت خدمته هي غاية مشوار حياته، داعيا الله سبحانه وتعالى أن يتغمده بواسع رحماته، وأنّ يغفر له كل ذنوبه، وأنّ يسكنه فسيح جناته".
واختتم رشوان بيانه قائلا: "لا الله إلا الله، البقاء له وحده، وإنا لله وإنا إليه لراجعون".