خبير: صفقة رأس الحكمة فرصة كبيرة لمصر لمنافسة دول العالم السياحية
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
علق حسام الشاعر، الخبير السياحي، على قيام الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس النواب، بحضور مراسم توقيع عقود مشروع تنمية وتطوير رأس الحكمة بين وزير الإسكان عاصم الجزار ووزير الاستثمار الإماراتي محمد السويدي.
مجلس الوزراء: بذلنا جهدا خرافيا في إتمام صفقة رأس الحكمة تعويض الأهالي وشكر للمصريين.. رسائل رئيس الوزراء خلال توقيع صفقة رأس الحكمة فرصة كبيرة للمنافسةوقال "الشاعر" في اتصال هاتفي مع الإعلامي خالد أبو بكر ببرنامج "كل يوم" المذاع على فضائية "أون"، إن صفقة رأس الحكمة فرصة كبيرة لمصر لمنافسة دول العالم السياحية.
وأضاف "هذه صفقة تتعمل مرة يتكلم عليها العالم كله، وهي صفقة غير عادية وتضع مصر في مصاف الدول الكبرى وهناك اهتمام إعلامي غير عادي بها".
جذب للسياحةوتابع "مشروع رأس الحكمة سيكون جاذب للسياحة في كل مدن الساحل الشمالي ولكن أؤكد على ضرورة الالتزام بعدد الغرف الفندقية".
واستطرد "رأس الحكمة لو بدأت بهذا الشيء هتشد الساحل كله ولازم هيعلى بالمنتج"، مشيرًا إلى أن مياه البحر المتوسط في مصر أجمل من كل شواطئه في أي دولة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصطفي مدبولي سكان توقيع وزير الاستثمار رئيس مجلس النواب الساحل الشمالي محمد السويدي الخبير السياحي الإعلامي خالد أبو بكر الاستثمار الاماراتي وزير الاسكان عاصم الجزار صفقة رأس الحكمة صفقة رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
خبير: التعرض المباشر للأشعة فوق البنفسجية يصيب بالسرطان والعمى
قال الدكتور عبدالمسيح سمعان، أستاذ الدراسات البيئية وتغير المناخ، إن العالم يحتفل اليوم بذكرى توقيع أول بروتوكول لحماية طبقة الأوزون عام 1987، مشيرا إلى أن ذلك كان الاتفاق الوحيد الذي وقعت عليه كل دول العالم.
«سمعان»: الأوزون في الطبقة الثانية من الغلاف الجويوأضاف «سمعان»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر» المذاع على القناتين الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد عبده وجومانا ماهر، أن الأوزون يوجد في الطبقة الثانية من طبقات الغلاف الجوي.
طبقة الأوزون تحمي الأرض من الأشعة فوق البنفسجيةوأوضح، أن أهمية طبقة الأوزون تكمن في حماية الأرض من الأشعة فوق البنفسجية الضارة الصادرة من الشمس، والتي تنقسم إلى نوعين، فوق بنفسجية وتحت حمراء، مشيرا إلى أن الأشعة تحت الحمراء هي المسؤولة عن الإحساس بالدفء، أما الأشعة فوق البنفسجية فهي أشعة ضارة جدا وقد تتسبب في إصابة الإنسان بمرض السرطان أو تسبب عمى وتغيرات وراثية عنيفة إذا تعرض الإنسان لها بشكل مباشر.
وأشار «سمعان» إلى أن استخدام الإنسان للفريونات، المتمثلة في الفلور والكلور والكربون وأحيانا اليود والبروم في المكيفات، أدى إلى تصاعد هذه الغازات لطبقة الأوزون، ما أسفر عن تآكل في هذه الطبقة أو ما يسمى بثقب الأوزون.