أديب عن حلقات البودكاست: "ميسي طلب مني أتصور معاه"
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
كشف الإعلامي عمرو أديب، كواليس حلقات بودكاست "BIG TIME"، مشيرا إلى أنه أكبر شخص سنا قدم بودكاست في السوق، معلقا: "كل اللي بيقدم بودكاست شباب صغير، أنا أكبر حد قدم بودكاست في السن".
حلقات بودكاست "BIG TIME"وأشار أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، إلى أنه لم يلاحظ أي مشكلة بين أصالة التي تقدم معه البودكاست وبين النجمات اللاتي سيظهرن بالحلقات، معلقا: "يشهد الله على ذلك، وأصالة كانت بتغني من المطربات بكل حب وتقدير".
وقال عمرو أديب، إن موسم الرياض هو من خلق حالة الحب بين النجوم، معلقا: "هتشوفوا كل النجوم سمنة على عسل.. ساعات بيكون في لمحة منافسة وده شيىء طبيعي، لازم يكون عندنا حافز عشان نطور".
ولفت إلى أن الفنان العالمي ويل سميث سيظهر في حلقات البودكاست، معتبرا أن الانسجام مع النجوم العالميين الذين سيظهرون بالحلقات كان تحدي كبير، معلقا: “ويل سميث تحول لابن نكتة".
وأضاف أنه المذيع الوحيد على مستوى العالم الذي التقي بميسي 3 مرات، متابعا: “ميسي بيجاوب على الأسئلة المكتوبة فقط، وبنفس الترتيب ومفيش دعابة ولا نكتة.. مدة الحوار 25 دقيقة، وبعد ما الحلقة خلصت كل الناس اتصورت معاه، وأنا متصورتش فهو قالهم اللي عمل معايا الحوار متصورش خلوه يجي يتصور معايا”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بودكاست بودكاست BIG TIME حلقات بودكاست برنامج الحكاية
إقرأ أيضاً:
مبابي يتفوق على رونالدو وينافس ميسي في «السادسة والعشرين»!
أنور إبراهيم (القاهرة)
احتفل الفرنسي كليان مبابي مهاجم ريال مدريد الإسباني، بعيد ميلاده الـ26، محققاً أرقاماً قياسية وبطولات تشير إلى اقترابه من «النجمين الأسطوريين»، الأرجنتيني ليونيل ميسي، والبرتغالي كريستيانو رونالدو.
وبهذه المناسبة، أجرى موقف جول العالمي مقارنة بين ما حققه مبابي، حتى وصل إلى هذا العمر، وبين إنجاز «الكبيرين» رونالدو وميسي، منذ بدايتهما وحتى سن 26، وفقاً للمعطيات التي حصل عليها الموقع من مصادر رقمية وإحصائية عديدة، أثبتت أن «فتى بوندي المدلل» صنع مشواراً رائعاً في سن مبكرة، وإن كان ينقصه بعض البطولات والألقاب الفردية عن «البرغوث» و«الدون»، أبرزها أنه لم يحصل على دوري أبطال أوروبا أو الكرة الذهبية، بينما حصل عليهما ميسي ورونالدو، حيث فاز الأخير مرة بـ«الأبطال» مع مانشستر يونايتد في بداياته، بينما فاز ميسي بأربع كرات ذهبية مع برشلونة، ونال مع النادي نفسه ثلاث بطولات دوري أبطال أوروبا.
غير أن الفرنسي لعب نهائيي كأس عالم بروسيا 2018، في سن 19عاماً، وقطر 2022، وحصل على اللقب في البطولة الأولى، وحل وصيفاً في الثانية، في الوقت الذي لم يحصل فيه أي من «النجمين الكبيرين» على البطولة في سن 26، بل إن رونالدو لم يحصل عليها على الإطلاق، في حين حصل عليها ميسي مؤخراً في «مونديال 2022».
وتشير الإحصائيات التي نشرها الموقع، إلى أن رونالدو سجل 224 هدفاً في 488 مباراة لعبها حتى هذه السن، بينما سجل مبابي 344 هدفاً في 477 مباراة، وهذا الفارق يبرز الأثر الكبير الذي يحدثه النجم الفرنسي، منذ أن كان لاعباً في موناكو، قبل أن تتفجر موهبته في باريس سان جيرمان.
وبالنسبة للتمريرات الحاسمة التي تسفر عن أهداف، يتفوق مبابي أيضاً على رونالدو، حيث صنع 144هدفاً مقابل 93 هدفاً لرونالدو، مؤكداً دوره المحوري في نتائج الفرق التي يلعب لها، وقال الموقع إن مبابي حقق هذه الأرقام، رغم أنه لم يحصل مطلقاً على دوري أبطال أوروبا.
وأمام ميسي كان التحدي أقوى والمنافسة أشد، ولكنها لمصلحة ميسي الذي سجل 348 هدفاً حتى سن 26، بخلاف حصوله على 4 كرات ذهبية و3 بطولات دوري أبطال، بينما لم يحقق مبابي بعد لقب دوري الأبطال، ولم يحصل حتى الآن على الكرة الذهبية.
وأشار الموقع إلى أن التفوق الأهم لمبابي على ميسي ورونالدو، أنه سبقهما إلى الفوز بأهم بطولة كروية، وهي كأس العالم، بينما كان عمره 19 سنة، بينما لم يحققها ميسي إلا في سن 35، في حين أن رونالدو لم ينل على الإطلاق شرف الفوز بها.
واختتم الموقع تقريره بقوله إن انضمام مبابي إلى ريال مدريد، هو القرار السليم، لإدراك تأخره عن «الكبيرين» في بعض الألقاب والأرقام القياسية مع الأندية، خاصة دوري الأبطال، بدليل نجاحه في أقل من 6 أشهر مع «الريال»، في حصد بطولتين هما السوبر الأوروبي وكأس العالم للأندية، ما ينبئ عن مستقبل واعد ومبشر، وهو يرتدي قميص النادي الإسباني العريق.