أول بنك روسي يحصل على تصنيف ائتماني صيني
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
روسيا – أفاد أكبر بنك خاص في روسيا “ألفا بنك”، في بيان أمس، بأن الشركة الصينية للتصنيف الائتماني Lianhe منحته تصنيفا دوليا عند درجة AA- مع نظرة مستقبلية مستقرة.
وأصبح بذلك “ألفا بنك” أول بنك روسي كبير يحصل على تصنيف دولي في الصين، وتم تصنيف البنك عند نفس الدرجة التي صنفت عندها مؤسسة Lianhe التصنيف السيادي لروسيا.
وأرجعت الوكالة قرارها إلى عدد من العوامل مثل الأهمية التنظيمية لـ”ألفا بنك” والإدارة الفعالة ووجودة الأصول العالية وقدرة الإقراض القوية.
كما سلطت الوكالة الصينية الضوء على الهيكل المتنوع للمحفظة الائتمانية للبنك، وأشارت إلى استقرار الدخل التشغيلي، الذي سيضمن نموا ثابتا للبنك.
ويأتي التصنيف في وقت يعمل فيه ألفا بنك” على التوسع في الصين، حيث يسعى لأن يصبح أول بنك روسي خاص يفتح فروعا واسعة النطاق في بكين وشنغهاي.
وفي العام الماضي، برز بنك ألفا كأكبر مقرض باليوان الصيني في روسيا، وهو ما يمثل ثلث جميع القروض باليوان في السوق الروسية.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: ألفا بنک
إقرأ أيضاً:
إنجاز جديد.. "ولادة الدمام" يحصل على براءة اختراع في معرض جنيف
حصل مستشفى الولادة والأطفال بالدمام "أحد مكونات تجمع الشرقية الصحي"، على براءة اختراع في تخصص جراحة الأنف والأذن والحنجرة للأطفال، وذلك في معرض جنيف الدولي للاختراعات بنسخته الخمسين.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأكد رئيس تشغيل مستشفى الولادة والأطفال بالدمام، الدكتور خالد بن صالح صبر، أن المشاركة تمثلت في الدكتور محمد سامي الحداد من قسم جراحة الأنف والأذن والحنجرة للأطفال بالمستشفى كممثل للممكلة من خلال تقديم اختراعه "مُباعد عقدة اللسان"، وهي أداة جراحية مبتكرة تُسهم في تسهيل عمليات اللسان وقاع الفم، مما يحد من المخاطر، ويختصر الوقت الجراحي، حيث حقق اختراعه الميدالية الفضية في مؤتمر جنيف الدولي للاختراعات .
أخبار متعلقة الخريف والعثمان يبحثان استراتيجية هيئة التراث ومشاريعها بالقطيفرضا المستفيدين بالشرقية.. مسح ميداني لتقييم خدمات البريد السعوديوأوضح الدكتور خالد صبر أن هذا الإنجاز يؤكد المكانة التي وصل إليها القطاع الصحي عالمياً من خلال الابتكارات التي تحققت نتيجة الدعم اللامحدود من تجمع الشرقية الصحي للكوادر الطبية الوطنية والتجهيزات الحديثة، التي ساهمت في تحقيق مثل هذه الإنجازات التي جعلت مستشفياته مقصداً لطلب الخدمة الصحية من الدول الأخرى.