شاهد: كما في كل يوم جمعة وللأسبوع العشرين.. آلاف اليمنيين يتظاهرون في صنعاء دعماً لغزة
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
تجمع الآلاف من اليمنيين يوم الجمعة في شوارع العاصمة صنعاء للتعبير عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني وأهل القطاع الذين يواجهون حربا دامية منذ أربعة أشهر.
وللأسبوع العشرين، خرج اليمنيون إلى شوارع العاصمة للمطالبة بوقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، ورفعوا العلمين اليمني والفلسطيني وصور زعيم حركة أنصار الله عبد الملك الحوثي.
وبهذه المناسبة، كتب المتحدث باسم الحوثيين، محمد عبد السلام عبر منصة "إكس"، "140 يوما وطوفان اليمن يسند صمود فلسطين والملايين تهتف (مسارنا مع غزة... قدما حتى النصر)".
ومنذ نوفمبر/تشرين الثاني، استهدفت الحركة الموالية لإيران، السفن في البحر الأحمر وخاصة تلك التابعة لإسرائيل، لدفع الدولة العبرية لوقف حربها على غزة.
الحوثيون يستهدفون سفينة بريطانية بالصواريخ في خليج عدن ويجبرون طاقمها على إخلائهاشاهد: فريق إطفاء يخمد النيران المشتعلة على متن سفينة استهدفها الحوثيون في البحر الأحمرالحوثيون يستهدفون من جديد سفينتين بريطانية وأمريكية في البحر الأحمروأعلن زعيم الحركة عبد الملك الحوثي، الخميس، أن جماعته أدخلت سلاح الغواصات في المواجهة في البحر الأحمر، مشيرًا إلى أن "هذا السلاح يقلق العدو".
ولفت الحوثي، في كلمة له، إلى "أننا اتجهنا في جبهة اليمن إلى التصعيد في العمليات مقابل توجه العدو إلى التصعيد أكثر في قطاع غزة".
كما أوضح أن "الأمريكيين فشلوا في اعتراض الصواريخ ولم يقدروا على منعها من إصابة السفن"، لافتًا إلى "أننا لا نزال نحصل على المعلومات الدقيقة بشأن السفن في البحر الأحمر رغم كل الخدع الأميركية والإمكانات الكبيرة لديهم".
وكشف أن "عملياتنا على الأهداف الإسرائيلية في الأراضي المحتلة بلغت 183 صاروخاً وطائرة مسيرة".
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية من هو كوين ذي إسكيمو؟ ولماذا يعتقد أن غزة حرّرت الأمريكيين؟ شاهد: فلسطينيون يبحثون عن ناجين تحت ركام منازل دمرها قصف إسرائيلي في دير البلح وسط قطاع غزة الخارجية الفلسطينية تعتبر خطة نتنياهو إعادة احتلال لقطاع غزة..فيم تتمثل الخطة؟ اليمن إسرائيل حركة حماس غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحوثيونالمصدر: euronews
كلمات دلالية: اليمن إسرائيل حركة حماس غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحوثيون إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس الشرق الأوسط قصف بنيامين نتنياهو داعش فلاديمير بوتين ضحايا إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس الشرق الأوسط یعرض الآن Next فی البحر قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يستدعي عشرات آلاف عناصر الاحتياط بهدف توسيع الحرب
بدأ الجيش الإسرائيلي باستدعاء عشرات آلاف الجنود في قوات الاحتياط للخدمة العسكرية بهدف توسيع الحرب على غزة ، وتنفيذ عمليات عسكرية في الضفة الغربية ولبنان وسورية، حسبما ذكرت صحيفة "هآرتس" اليوم، الأربعاء.
وستحل قوات الاحتياط في الضفة الغربية وسورية ولبنان مكان قوات نظامية، التي ستنقل إلى قطاع غزة في ظل خطة توسيع الحرب على غزة. وأفادت الصحيفة بأنه جرى إبلاغ قسم من قوات الاحتياط بأنهم سيشاركون في القتال في قطاع غزة أيضا.
واستدعي معظم عناصر الاحتياط الذين تلقوا أوامر التجنيد الحالية عدة مرات للخدمة العسكرية منذ بداية الحرب، ويتم استدعاؤهم حاليا "لفترة لا يستطيع الجيش تحديد مدتها"، حسب الصحيفة.
وأفادت الصحيفة بأن "الكثيرين من الضباط والجنود والمجندات أعلنوا، حاليا، أنهم لا يعتزمون الامتثال في الخدمة العسكرية في جولة القتال القادمة، وبعضهم بسبب شعور بالإرهاق".
ويواصل الجيش الإسرائيلي الادعاء بأن هدف توسيع الحرب على غزة هو "إعادة المخطوفين وممارسة ضغط على حماس كي تعود إلى المفاوضات"، علما أن المفاوضات جارية وتُقدم خلالها مقترحات لاتفاق وقف إطلاق نار وتبادل أسرى، لكن إسرائيل ترفض وقف الحرب.
وقدم الجيش الإسرائيلي إلى الكابينيت السياسي – الأمني "خططا عسكرية متدرجة للقتال في غزة"، لكن التقديرات هي أنه "كلما كانت الخطط أوسع، تتزايد احتمالات استهداف المخطوفين وارتفاع عدد الخسائر في صفوف الجنود"، وفقا للصحيفة.
وتقضي خطط الجيش الإسرائيلي بإخلاء منطقة المواصي، التي تشكل منطقة إنسانية ينزح إليها المهجرون الفلسطينيين من مناطق أخرى في القطاع، ويزعم الجيش أن المواصي تحولت إلى مأوى لمقاتلي حماس.
ويبحث الجيش الإسرائيلي في إقامة منطقة خيام كبيرة للنازحين في منطقة تل السلطان في جنوب القطاع، ونقل النازحين إليها بعد إجراء عمليات تفتيش لهم.
ويقدر جهاز الأمن الإسرائيلي، أي الجيش والشاباك، أنه يتعين على إسرائيل السماح بإدخال مساعدات إنسانية إلى القطاع، خلافا لتصريحات الوزراء بعدم إدخال هذه المساعدات، رغم أن المواد الغذائية والأدوية بدأت تنفد. وحسب الصحيفة، فإن "الجيش أوضح للمستوى السياسي أنه لن يسمح بالوصول إلى حالة تجويع المدنيين"، وأن الجيش يستعد لإدخال مساعدات "حتى لو كانت كمياتها قليلة"، لكن الحكومة الإسرائيلية هي التي تقرر ذلك.
ويعارض الجيش الإسرائيلي أن يتولى جنوده مهمة توزيع الطعام على الغزيين، لأن من شأن ذلك تشكيل خطرا على حياة جنوده بسبب احتكاكهم مع مئات آلاف الغزيين. "ويخشى الجيش من أن حادثة يطلق فيها جنود النار على مدنيين لأنهم شعروا بتهديد على حياتهم أثناء توزيع المساعدات، من شأنه أن يؤدي إلى انتقادات دولية واسعة وإلى شكاوى أخرى ضد إسرائيل تقدم إلى المحكمة الدولية في لاهاي".
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية إسرائيل تعلن اعتراض طائرة مسيرة أُطلقت من اليمن كاتس: نعمل على تنفيذ المهمة العليا لإسرائيل وهذا هو درس 7 اكتوبر كان : لا مفر من إدخال المساعدات إلى غزة الأكثر قراءة تأجيل أكثر من 33 ألف قضية جراء الإغلاق القسري لمجمعات محاكم بالضفة إسرائيل: لا قرار حتى الآن بشأن السماح بإدخال المساعدات إلى غزة صحة غزة: مرضى الكلى يواجهون خطر الموت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إسرائيل للسماح بمرور المساعدات إلى غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025