حاجيات تمويل الخزينة تصل إلى 11,2 مليار درهم خلال يناير الماضي (وزارة المالية)
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
أفادت وزارة الاقتصاد والمالية بأن وضعية تحملات وموارد الخزينة أظهرت حاجيات تمويلية بقيمة 11,2 مليار درهم خلال يناير 2024.
وأوضحت الوزارة، في وثيقة حول وضعية تحملات وموارد الخزينة برسم شهر يناير 2024، أن هذه الحاجيات قد تمت تغطيتها أساسا من خلال اللجوء لسوق الدين الداخلي بمبلغ صاف قدره 10,6 مليارات درهم، وكذا تعبئة تمويلات خارجية بمبلغ صاف قدره 399 مليون درهم.
وفيما يتعلق بتدفق الدين المحلي، فإنه يشمل اكتتابات بقيمة 22,4 مليار درهم، مقابل 47,3 مليار درهم قبل سنة، وسداد أصل الدين بقيمة 11,8 مليار درهم، مقابل 28,9 مليار درهم.
أما تدفق الدين الخارجي، فيشمل السحوبات بقيمة 1,2 مليار درهم، مقابل 139 مليون درهم في يناير 2023، واستهلاكات الدين بقيمة 798 مليون درهم مقابل 738 مليون درهم قبل سنة.
كلمات دلالية الخزينة، التمويلالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: ملیون درهم ملیار درهم
إقرأ أيضاً:
اليمن ثالث الدول الأعلى في العالم بالإصابة بالكوليرا خلال يناير الماضي
قالت منظمة الصحة العالمية، إن اليمن حل ثالثاً بين الدول الأعلى في الإصابات بالكوليرا والإسهال المائي خلال شهر يناير/ كانون أول الماضي.
ووفق المنظمة الدولية، حل اليمن ثالثاً في ترتيب الدول الأعلى تسجيلاً لحالات الإصابة في يناير كانون الثاني بعدد 6110 حالات خلف جنوب السودان التي تصدرت الترتيب بمجموع 10833 حالة وأفغانستان التي جاءت في المركز الثاني بواقع 6346 حالة.
وسجلت المنظمة، حوالي 35 ألف حالة إصابة بالكوليرا والإسهال المائي الحاد في 19 دولة من بينها اليمن والسودان والصومال، في حين بلغت حالات الوفاة 349 خلال شهر يناير كانون الثاني.
وعلى صعيد الوفيات حل اليمن سابعاً بتسجيل أربع حالات وفاة، وجاء السودان في المركز الثالث مسجلاً 46 حالة وفاة خلف جنوب السودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية اللتين سجلتا 159 و67 حالة وفاة على الترتيب.
واشترك الصومال في المركز التاسع مع كل من أفغانستان وأوغندا بحالة وفاة واحدة. ولم تسجل أي وفيات في ست دول من ضمن 19 دولة أبلغت عن إصابات.
وكانت المنظمة قد قالت في أواخر يناير كانون الثاني الماضي إن تفشى الكوليرا في اليمن أودى بحياة 879 شخصا وإصابة أكثر من 260 ألف حالة خلال العام الماضي، بما يمثل 35 في المئة من العبء العالمي للكوليرا و18 في المئة من الوفيات المُبلَّغ عنها عالميا.