هام للأردنيين المقيمين في الكويت
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
#سواليف
أعلنت وزارة الداخلية الكويتية ، أنها حددت مهلة مدتها ثلاثة أشهر لأخذ #البصمة_البيومترية لجميع المواطنين والمقيمين تبدأ من تاريخ 1/ 3/ 2024 وتنتهي بتاريخ 1/ 6/ 2024، وأنه سيتم وقف جميع المعاملات الخاصة بالوزارة في حال لم يتم أخذها.
وقالت (الداخلية) في بيان صحفي للإدارة العامة للعلاقات والإعلام الأمني: إنها مستمرة في أخذ البصمة البيومترية للمواطنين ومواطني دول مجلس التعاون الخليجي والمقيمين في جميع منافذ الدولة الحدودية ومطار #الكويت الدولي والمراكز المعدة لذلك.
وأضافت وفق “كونا” أنه يمكن للمواطنين ومواطني دول مجلس التعاون والمقيمين عمل البصمة البيومترية فور وصولهم إلى المراكز والمجمعات التجارية المُعَدة لذلك، وهي: مديرية أمن حولي بمحافظة حولي، ومديرية أمن الفروانية بمحافظة الفروانية، ومديرية أمن الأحمدي بمحافظة الأحمدي، ومديرية أمن مبارك الكبير بمحافظة مبارك الكبير، ومديرية أمن الجهراء بمحافظة الجهراء (للمواطنين ومواطني دول مجلس التعاون).
مقالات ذات صلة تعميم مرتقب بشأن دوام المدارس في هذا الموعد! 2024/02/24وذكرت أن المراكز تضم أيضًا قسم تحقيق الشخصية تبصيم الشركات بمنطقة علي صباح السالم، وقسم تحقيق الشخصية تبصيم الشركات بمنطقة الجهراء (للمقيمين)، ومجمع الأفنيوز، ومجمع 360، ومجمع الكوت، والعاصمة مول، ومجمع الوزارات.
وأشارت إلى أنه يُسمح للمسافرين بمغادرة دولة الكويت دون الحاجة إلى أخذ البصمة ويتم أخذها عند العودة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف البصمة البيومترية الكويت ومدیریة أمن
إقرأ أيضاً:
البديوي: دول مجلس التعاون تخطو خطوات كبيرة وقيّمة لمكافحة الإسلاموفوبيا
المناطق_واس
أكَّد معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، أن دول المجلس تخطو خطوات كبيرة وقيمة لمكافحة الإسلاموفوبيا، انطلاقًا من كون الإسلام دين محبة وتسامح وتفاهم، يدعو إلى السلام والتعايش بين الشعوب، ويحث على احترام التنوع الثقافي والديني.
جاء ذلك خلال تصريح معاليه بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا.
أخبار قد تهمك البديوي: وسائل الإعلام بدول مجلس التعاون تؤدي دورًا مهمًّا في دعم وترسيخ مكتسبات العمل الخليجي المشترك 14 مارس 2025 - 12:19 صباحًا البديوي: موقف دول مجلس التعاون راسخ وثابت تجاه القضية الفلسطينية 12 فبراير 2025 - 2:54 مساءًونوَّه معاليه أن جميع البيانات الخليجية المشتركة، وعلى المستويات كافة، تجدد الدعوة إلى أهمية ترسيخ قيم الحوار والاحترام بين الشعوب والثقافات، ورفض كل ما من شأنه نشر الكراهية والتطرف، كما تدعو إلى تضافر الجهود الدولية لتعزيز هذه المبادئ في جميع المجتمعات، ونشر ثقافة التسامح الديني والحوار والتعايش، وتدين كل التصريحات المسيئة للإسلام والمسلمين والحضارة الإسلامية، وتؤكد على أهمية التصدي لجميع مظاهر الكراهية، والتعصب والتنميط السلبي، وتشويه صورة الأديان.
وأشار إلى الجهود التي تبذلها دول المجلس في هذا المجال، ومنها مقترح إنشاء مرصد علمي خليجي لمكافحة التطرف، من خلال لجنة أصحاب المعالي الوزراء المسؤولين عن الشؤون الإسلامية والأوقاف بدول مجلس التعاون، ويُعد هذا المقترح خطوة مهمة ومطلوبة، حيث سيسهم –بإذن الله- في تعزيز إبراز الصورة الحقيقية للإسلام ومواجهة حملات الكراهية.
وأكد معالي الأمين العام، مواقف وقرارات دول المجلس الثابتة تجاه الإرهاب والتطرف، بغض النظر عن مصدرهما، ورفضهما بكافة أشكالهما وصورهما، ورفض أي دوافع أو مبررات لهما، والعمل على تجفيف مصادر تمويلهما، ودعم الجهود الدولية لمحاربة الإرهاب، مشددًا على أن الإرهاب لا يرتبط بأي دين أو ثقافة أو جنسية أو مجموعة عرقية، وأن التسامح والتعايش بين الأمم والشعوب من أهم المبادئ والقيم التي تأسست عليها مجتمعات دول المجلس، والتي تنعكس في تعاملها مع الشعوب الأخرى.
وأدان معاليه كافة الأعمال الإرهابية، مؤكدًا حرمة إراقة الدماء، ورفض المساس بالمدنيين والمنشآت المدنية، مثل: المدارس، ودور العبادة، والمستشفيات، داعيًا المجتمع الدولي والإقليمي إلى التنسيق الدائم لمواجهة الجماعات الإرهابية والميليشيات الطائفية التي تهدد الأمن وتزعزع الاستقرار.