كشف الفنان أحمد وفيق، عن رأيه في برامج المقالب التي يقدمها الفنان رامز جلال كل عام في موسم رمضان.

 

رأي أحمد وفيق في برامج رامز جلال

وقال أحمد وفيق في تصريحات صحفية "رامز جلال معروف من يومه دمه خفيف وطريقته وهزاره احنا كفنانين اتعودنا عليه".

وأضاف وفيق، "رامز دائمًا غاوي يعمل مقالب، ولكن بالنسبالي لا احب مشاهدة شخص يحدث فيه مقالب، واخاف اكون موجود في موقف مثل هذه المقالب، ومع ذلك بحب تعليقات رامز في بداية برنامجه.

وتابع أحمد وفيق، محبش يحصل معايا مقلب رامز، ولكن من أجله أوافق لإني بحبه وبتعامل معه هو وشقيقه بشكل خاص جدًا".

وتحدث احمد وفيق، عن الشخصيات التاريخية التي يتمنى تجسيدها خلال الفترة المقبلة في أعمال فنية قائلًا: "اتمنى تقديم اكتر من شخصية منهم الرئيس جمال عبد الناصر والرئيس العراقي صدام حسين والقذافي".

 

 

 

 

مشاركة أحمد وفيق في الموسم الرمضاني المقبل


جدير بالذكر أن أحمد وفيق يستأنف تصوير مسلسل لانش بوكس لعرضه في موسم رمضان المقبل وتضم قائمة أبطال مسلسل لانش بوكس بجانب غادة عادل، كلا من جميلة عوض وفدوى عابد وصدقي صخر واحمد وفيق ومطرب الراب شاهين وهشام اسماعيل وعمرو رمزي، تأليف عمرو مدحت، ومن إخراج هشام الرشيدي.

 

المسلسل سيناريو وحوار عمرو مدحت، وهو النسخة المصرية من المسلسل الأمريكي ذائع الصيت " Good Girls" وعرض منه 50 حلقة في الفترة من 2018 حتى 2021، وحقق نجاحًا كبيرًا على مستوى العالم.

"لانش بوكس" هو أول عمل يدخل السباق الرمضاني من الشركة المنتجة التي قدمت للمشاهد العربي العديد من الأعمال الدرامية المميزة عبر كبرى منصات العرض خلال السنوات الأخيرة، في مقدمتها "الأنسة فرح"، "ستات بيت المعادي"،" قواعد لبطلاق ال٤٥"، "النزوة"، "الجسر" و"مجنونة بيك".

من جانبها أكدت المنتجة سالي والي، عن سعادتها بالتعاون مع هذا الكم من النجوم في "لانش بوكس" متوقعة أن تنال الحلقات إعجاب كل فئات المشاهدين المصريين والعرب، مضيفة أنها على ثقة من أن "لانش بوكس" سيحقق مكانة مميزة في السباق الرمضاني المرتقب.

مسلسل "لانش بوكس" يدور حول 3 سيدات، "شقيقتان وصديقتهما تضطرهن الظروف للتورط في جريمة سرقة، يظنون بعدها أن الأمور ستتحسن لكن المفاجأت السيئة تتوالى، وذلك في قالب إجتماعي كوميدي لا يخلو من التشويق".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحمد وفيق الفنان أحمد وفيق برامج رامز جلال مسلسل لانش بوكس موسم رمضان 2024 أحمد وفیق لانش بوکس

إقرأ أيضاً:

مراجعات ريتا يتناول أجندة نتفليكس التي تثير غضب الجميع

وفقا للبرنامج فإن المنصة لم تواجه انتقادات من المجتمعات العربية فقط ولكنها أيضا أثارت مشاعر مجتمعات أخرى غير عربية ولا مسلمة بالنظر إلى تزايد مستوى الانحلال الأخلاقي والسلوكيات غير المقبولة التي تتضمنها أعمالها.

فعلى سبيل المثال، اعترض المجتمع التركي على مسلسل "فاماغوستا" الذي بثته المنصة خلال العام الجاري وتناول "الغزو التركي لمدينة فاماغوستا اليونانية سنة 1974".

وقال الأتراك إن المنصة قدمتهم بصورة جيش احتلال متوحش يقتل العزل ويروع المدنيين، بينما تقول تركيا إن هذه العملية كانت "عملية سلام لحماية القبارصة الأتراك".

وقد منع مجلس الإعلام السمعي والبصري التركي عرض المسلسل على المنصة في تركيا واعتبره تشويها لصورة البلاد.

وفي الهند، أثار مسلسل "سيكريد جيمز" الذي عرض سنة 2018 وتناول علاقات بين الساسة ورجال العصابات، مما دفع أحد نواب البرلمان للتقدم بشكوى رسمية ضد بطل المسلسل نواز الدين صديق.

كما أحدث المسلسل أزمة مع طائفة "السيخ" بسبب مشهد يقوم فيه البطل بخلع السوار المعدني (الكارا) ويلقي به على الأرض، وهو سوار يعني الالتزام بالتعاليم الأخلاقية لهذه الطائفة.

ووصل الأمر إلى دولة الاحتلال أيضا التي دعت لمقاطعة "نتفليكس" بسبب عرضها 21 فيلما فلسطينيا خلال العام 2021 بينهم فيلم "فرحة" الذي يتناول نكبة 1948 وما صاحبها من تطهير عرقي للقرى الفلسطينية.

ترويج للمثلية والخيانة

أما العالم العربي، فاصطدم مع نتفليكس عندما عرضت مسلسل "جن" الذي فشل جماهيريا بشكل كبير ووُصف بأنه "غير أخلاقي" وتضمن كما كبيرا من الشتائم والألفاظ النابية.

ووفقا لريتا، فإن هذا الترويج للألفاظ النابية على أنها كسر التابوهات كان يخفي وراءه محاولة لنشر هذه الطريقة البذيئة للحوار في المجتمعات خصوصا وأنه كان مسلسلا شبابيا بامتياز.

كما تلقى مسلسل "أصحاب ولا أعز" -وهو تعريب للفيلم الإيطالي "بيرفكت سترينجرز"- والذي أحدث ضجة كبيرة بسبب تناول موضوعات مرفوضة أخلاقيا في المجتمعات العربية، وهي طريقة تعتبرها نتفليكس وسيلة للدعاية.

وحسب مقدمة البرنامج، فإن نتفليكس لا يعنيها رفض المجتمعات ولا انتقادها لما تقدمه بقدر ما يعنيها الحديث الدائر حول العمل لأنه يدفع كثيرين للبحث عنه ومشاهدته.

ويمكن خطر نتفليكس -حسب البرنامج- في أنها تقدم أعمالا تخاطب الأعمار الصغيرة ويتم تقديمها وتصويرها بطريقة جديدة وجذابة ومتطورة وتبدو أقرب للواقع، رغم ما فيها من خطورة.

من بين هذه الأعمال مثلا، مسلسل "13 Reasons Why" الذي يتناول قصة فتاة تنتحر بسبب إشاعة روجها أحد زملائها في المدرسة، فقد أثبتت دراسة أعدتها جامعة "ميشيغان" أن دوافع الانتحار زادت لدى المراهقين الذين شاهدوا المسلسل لدرجة أن الحكومة الكندية منعت الحديث عن المسلسل في المدارس.

كما أثبتت دراسة مجتمعية أجريت في مصر قالت إن 60% من المشاركين فيها "يرون أن نتفليكس تضيع الوقت وتروج للمثلية وتبرر الخيانة الزوجية وتقدم جرعة كبيرة من العنف والقتل".

وإلى جانب ذلك، فإن تقييم السن على المنصة يمثل مشكلة أخرى، لأنها تقدم أعمالا لمراهقين في الـ16 بينما هي لا تتناسب إلا مع من هم فوق الـ18. كما إن هناك الكثير من الأعمال التي قدمتها المنصة وقال المشاهدون إنها تروج للانحلال الأخلاقي بشكل واضح.

19/11/2024-|آخر تحديث: 19/11/202406:35 م (بتوقيت مكة المكرمة)

مقالات مشابهة

  • باسم سمرة يشارك جمهوره كواليس "العتاولة 2"
  • دراما العلاقات الأسرية تكشف أسباب اختفاء القيم الأخلاقية في العائلة المصرية وأسرار تقديم الشخصيات الشريرة
  • حازم إيهاب: كريم عبد العزيز مثلي الأعلى وأتمنى العمل معه
  • أمير المصري وأسماء جلال يثيران الجدل بعد أنباء ارتباطهما
  • أحمد فهمي يوجه رسالة مؤثرة للراحلين أشرف عبد الغفور وناهد رشدي.. فيديو
  • مراد مكرم يدافع عن محمد صلاح ويرد على الانتقادات الموجهة له
  • محمد لطفي يكشف نصيحة أحمد زكي ووصف عمرو دياب له بـ «الحنفية»
  • مراجعات ريتا يتناول أجندة نتفليكس التي تثير غضب الجميع
  • دراما رمضان 2025: عودة المدَّاح "5" وياسر جلال بعملين.. والكبير يسلِّم الراية لـ "عين شمس"
  • أحمد العوضي يكشف عن أول صورة من كواليس مسلسل «فهد البطل»