طريقة وحيدة للإقلاع عن التدخين يكشفها حسام موافي
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن أخذ العينة من الجسم أدق وسائل التشخيص لآلام الصدر وخاصة مع المدخنين.
وقال الدكتور حسام موافي، خلال تقديمه برنامج "ربي زدني علمًا"، المذاع على قناة صدى البلد، أن أخطر ما يتعرض له المدخن هي الأورام، معلقا: التشخيص يظهر على هيئة نقاط تري تحت المجهر.
وصرح الدكتور حسام موافي، أن بعض حالات الأورام المكتشفة مبكرا يتم شفاؤها بنسبة كبيرة، مستشهدا بأحد المدخنين الذي تعرض لسرطان القولون بسبب استمرار التدخين لسنوات عديدة.
وقال حسام موافي إن الإرادة هي الوسيلة الوحدية فقط للإقلاع عن التدخين، محذرا: التدخين لا يسبب الإصابة بسرطان الرئة فقط، بل سرطانات القولون والمثانة، والدم والمعدة أكثر في المدخنين.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: رأس الحكمة مسلسلات رمضان 2024 ليالي سعودية مصرية سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى رمضان 2024 الحرب في السودان حسام موافي التدخين الإقلاع عن التدخين طوفان الأقصى المزيد حسام موافی
إقرأ أيضاً:
الصغير: المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة
أكد حسن الصغير الدبلوماسي الليبي، أن “المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة”.
وأضاف الصغير في منشور فيسبوك، أن “كل الوثائق المنشورة من وزارة الصحة بطرابلس بالتزامن مع خبر توريد أدوية أورام من العراق لا يوجد بها ما يفيد بموافقة الجهات الرقابية او المحاسبية بطرابلس على الاستيراد من العراق أو السماح بالتعامل مع مصنع حديث أنشئ وافتتح بعد أخذ الموافقات على مبدأ التوريد، فالموافقات المبدئية صدرت في ديسمبر ويناير والمصنع باشر العمل و التصنيع منذ شهر فقط”.
وأردف؛ “بمعنى أن الموافقات كانت ضمن العطاء المحلي على توريد صنف معين من الأدوية دون تحديد الدولة أو الجهة المصنعة، الاستيراد من دولة العراق غير المسجلة بالأساس دوليا من ضمن الدول المصنعة لأدوية الأورام هو خطأ مسؤولة عنه وزارة الصحة او جهاز الإمداد الطبي بها أو الجهة إللي وافقت على الاستيراد من العراق”.
وتابع أن “المصنع العراقي غير مسموح له بتسويق منتجاته داخل العراق حتى ساعته وتاريخه ، بمعنى ان السلطات العراقية لم تمنح بعد الإذن الفتي لتداول منتجات المصنع العراقي بداخل العراق وسمحت فقط بتصديره للخارج بموافقة استثنائية تقدم بها المصنع للسلطات العراقية”.
وختم موضحًا أن “المصنع ليس لديه أي زبون آخر حتى ساعته وتاريخه سوى وزارة الصحة بطرابلس وهذا ما يؤكد فرضية بأن التصنيع أساسا تم بناءً على طلب زبونهم الوحيد حكومة الوحدة”.
الوسومالصغير