الأمم المتحدة: قدمنا مساعدات لـ900 ألف شخص في غزة منذ 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةكشف مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، عن أن الشركاء في المجال الإنساني قدموا مساعدات جزئية في مجال الإيواء ومواد أخرى غير غذائية لنحو 900 ألف شخص في غزة، وذلك منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر الماضي.
وذكر المكتب في بيان له أن شركاء الأمم المتحدة في المجال الإنساني وصلوا الأسبوع الماضي إلى نازحين لاذوا بمناطق خارج مواقع الأمم المتحدة في مدينة رفح وزودوهم بما يقارب 8000 فراش و1600 قطعة من أدوات العزل المستخدمة في الملاجئ والخيام المقاومة للعوامل الجوية. وأشار المكتب إلى أن «المطبخ المركزي العالمي»، وهو أحد شركاء الأمم المتحدة في المجال الإنساني، قدم ما لا يقل عن 39 ألف وجبة في رفح يوم الثلاثاء الماضي، وما لا يقل عن 173 ألف وجبة في رفح وخان يونس ودير البلح يوم الاثنين الماضي.
وذكر أن البعثات الإنسانية قامت في المناطق الواقعة جنوب وادي غزة بتوصيل أكثر من 450 ألف لتر من الوقود خلال النصف الأول من فبراير الحالي عبر 25 مهمة من أصل 42 مهمة مخططة تطلبت تنسيقاً وتيسيراً مسبقاً مع الكيان الإسرائيلي المحتل.
وأوضح المكتب الأممي أن السلطات الإسرائيلية سمحت باثنتين فقط من 21 مهمة وقود مخططة للمناطق الواقعة شمال وادي غزة في الأسبوعين الأولين من هذا الشهر، الأمر الذي أتاح توصيل 38 ألف لتر من الوقود بحسب مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الأمم المتحدة غزة فلسطين قطاع غزة حرب غزة الحرب في غزة إسرائيل الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
الأونروا: بدء جولة جديدة للتطعيم ضد شلل الأطفال في غزة لتحصين نحو 600 ألف طفل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المفوض العام وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين (الأونروا) فيليب لازاريني، أنه بتنفيذ ودعم الأمم المتحدة، بدأت الوكالة جولة أخرى من حملة التحصين واسعة النطاق ضد شلل الأطفال في غزة لتطعيم نحو 600 ألف طفل دون سن العاشرة في جميع أنحاء القطاع.
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، قال "لازاريني" إن أكثر من 1700 من كوادر الوكالة سيشاركون في الحملة عبر مراكزها الصحية والنقاط المتنقلة.
يأتي ذلك بعد حملة واسعة ضد شلل الأطفال في غزة أواخر العام الماضي وصلت إلى مئات آلاف الأطفال. وقد جرى رصد فيروس شلل الأطفال في مياه الصرف الصحي في غزة، ما يعرض حياة الأطفال في القطاع والمنطقة للخطر. ومن المرجح أن تؤدي الحركة المكثفة للناس في أعقاب وقف إطلاق النار الحالي إلى تفاقم انتشار العدوى بالفيروس.