شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن المغرب التطواني يعقد جمعه العام الاستثنائي لضخ دماء جديدة في محاولة لتحسين وضعه الرياضي، يعقد المغرب التطواني اليوم الجمعة، جمعه العام العادي عن الموسم الرياضي 2023 2022، بداية من الساعة السادسة مساء، بإحدى مناطق مدينة تطوان، من أجل .،بحسب ما نشر اليوم 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المغرب التطواني يعقد جمعه العام الاستثنائي لضخ دماء جديدة في محاولة لتحسين وضعه الرياضي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المغرب التطواني يعقد جمعه العام الاستثنائي لضخ دماء...
يعقد المغرب التطواني اليوم الجمعة، جمعه العام العادي عن الموسم الرياضي 2023/2022، بداية من الساعة السادسة مساء، بإحدى مناطق مدينة تطوان، من أجل تقديم حصيلة الموسم الرياضي المنصرم. وسيقوم المغرب التطواني كذلك، بعقد جمع عام استثنائي، لتقديم رئيس المكتب المديري، وأعضاء مكتبه لاستقالتهم من تدبير شؤون النادي، وفتح المجال أمام كفاءات أخرى قادرة على السير […]

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

اكتشاف قبر مصاص دماء طفل

اكتشف عمال كانوا يقتلعون أشجاراً في مجمع كاتدرائية في بولندا، هيكلاً عظمياً من العصور الوسطى، اتضح أنه طفل مصاص دماء.

والهيكل لطفل مريض ارتبط اسمه بأساطير مصاصي الدماء، ووجدت بقايا الطفل مقطوع الرأس مثقلاً بكتل كبيرة، كما عثر على هيكل عظمي آخر ولا تظهر السجلات التاريخية علامات على مقبرة، وفقًا لتقارير مجلة علم الآثار.

وبدأ الدكتور ستانيسلاف غولوب، عالم الآثار في هيئة الحفاظ على الآثار في مقاطعة لوبلين، التنقيب وقال: "المعالجة الاحترازية الشاقة والوحشية لواحدة من الجثتين اللتين يعود تاريخهما إلى القرن الثالث عشر استبعدت أي احتمال خارق للطبيعة من بين الأموات".
ووفقاً للمكتب الإقليمي لحماية الآثار، فإن الطفل كان مريضا على الأرجح بالسل، حين نسجت الأمراض حكايات خيالية في أذهان الناس في العصور الوسطى المعتادة على القصص المروعة في الفولكلور البولندي، حيث افترضوا أنه مصاص دماء.
 وقال الدكتور ستانيسلاف غولوب: "يُظهر الدفن بوضوح علامات الممارسة المضادة لمصاصي الدماء، والتي كانت تهدف إلى منع الموتى من العودة كما كانوا يعتقدون وقتها".
ووفقًا لصحيفة Catholic Herald، ظهرت العديد من المدافن لمصاصي الدماء في بولندا، بما في ذلك بقايا امرأة تحمل منجلًا في رقبتها وقفلًا في إصبع قدمها، في طقوس جنائزية غريبة ومروعة. وأزايلت رأس الطفل، ووضعت الجمجمة مقلوبة، وللتأكد من أن الصبي لن ينهض من بين الأموات، وضعت أحجار ثقيلة على جسمه.
كما تشير حفرتان عموديتان إلى علامة قبر فوق الأرض تسمح لمسؤولي الكنيسة بالاستمرار في التأكد من غياب الشر.
واكتسبت أسطورة مصاص الدماء شهرة واسعة النطاق، عندما "عاد" رجل في كرواتيا من الموت في القرن السابع عشر وكان لابد من قتله، وكما تثبت هذه القبور من العصور الوسطى، كانت الأسطورة حية في بولندا منذ زمن طويل.

مقالات مشابهة

  • الأمين العام للمركز العالمي للحوار "كايسيد" يعقد اجتماعا مع برونو أنطونيو في لشبونة
  • المغرب التطواني يرد على العصبة بخصوص منعه من الانتدابات ويستنكر موقف الخلوة وجبرون
  • العصبة الاحترافية تصدم فريق المغرب التطواني مجددا
  • المغرب التطواني يقدم روايته حول منعه من الانتدابات
  • صراع البلاغات ينطلق بين العصبة والمغرب التطواني بعد رفض رفع عقوبة المنع عن الفريق
  • المغرب.. إجراءات ضريبية لتحسين الأجور
  • لدواعي تنظيمية.. المغرب التطواني يعلن خوض مباراته أمام المغرب الفاسي بدون جمهور
  • 3 أخطاء شائعة تفعلها ربات المنزل عند طهي الأرز.. احذري كارثة صحية
  • اكتشاف قبر مصاص دماء طفل
  • بروتوكول تعاون بين جمعيات للإعلام الرياضي في أفق مونديال 2030