«الاتحاد للطيران» تضيف 3 طائرات جديدة إلى أسطولها
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة مؤتمر «التجارة العالمية» يعزز الانتعاش الاقتصادي والسياحي بأبوظبي مكتوم بن محمد: ازدهار قطاع المعارض يعكس ثقة العالم بدبيتستقبل الاتحاد للطيران ثلاث طائرات جديدة من طراز بوينغ 787-9 في مطار زايد الدولي بأبوظبي نهاية هذا الأسبوع، لتنطلق بعدها في رحلاتها هذا الشهر، دعماً لخطة الاتحاد الطموحة للتوسع والتي تهدف إلى تسيير رحلات إلى 125 وجهة بأسطول مكون من أكثر من 160 طائرة بحلول عام 2030.
وقال أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران: سعداء باستقبال هذه الطائرات الجديدة والمميزة من بوينغ 787 دريملاينر في أبوظبي، ويعتبر انضمامها إلى أسطولنا جزءاً أساسياً من استراتيجيتنا للتوسع في الشبكة، وتأتي في وقت مثالي مع استمرارنا في إضافة وجهات جديدة متعددة ورفع عدد رحلاتنا إلى الأسواق الرئيسة.
وأضاف: تدعم الطائرات الجديدة التزامنا تجاه أبوظبي.
وستعزز طائرات 787-9 الجديدة أسطول الاتحاد للطيران بشكل أكبر مع إطلاق وجهات جديدة خلال الأشهر القادمة، منها بوسطن، الوجهة الأميركية الرابعة للناقلة، في 31 مارس، ونيروبي وبالي إضافة إلى الوجهات الصيفية إلى مدينة نيس في فرنسا ومالقة في اسبانيا وكل من ميكونوس وسانتوريني في اليونان.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الاتحاد للطيران بوينغ الإمارات مطار زايد الدولي
إقرأ أيضاً:
ترحيب إسرائيلي بالعقوبات الأوروبية الجديدة على إيران
رحبت إسرائيل، الثلاثاء، بقرار وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات مشددة على إيران، المتهمة بدعم المجهود الحربي الروسي ضد أوكرانيا من خلال إرسال طائرات مسيرة وصواريخ.
واعتبر وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، أن هذه العقوبات ستؤثر بشكل مباشر على عمليات إنتاج الصواريخ والطائرات المسيّرة الإيرانية، وستصعّب نقل الأسلحة الإيرانية عبر السفن إلى مناطق النزاع.
وأشار الوزير إلى أن العقوبات ستزيد من الضغط الاقتصادي على النظام الإيراني، مشددا على أهمية التكاتف الدولي للتصدي لهذه التهديدات.
وذكر ساعار أن هذه الخطوات ضرورية في مواجهة ما وصفه بـ"التهديد الإيراني"، الذي يشكل خطراً كبيراً على أمن واستقرار الشرق الأوسط وأوروبا والعالم بأسره.
وتضمنت حزمة العقوبات الأوروبية حظر التعاملات مع الموانئ المستخدمة في نقل المسيرات والصواريخ الإيرانية إلى روسيا، كما شملت منع تصدير المكونات المستخدمة في تصنيعها من دول الاتحاد.
وفي منتصف أكتوبر، قررت الدول الـ27 فرض عقوبات على 14 كيانا وفردا في إيران بينهم شركة الخطوط الجوية الإيرانية "إيران إير"، لقيامهم بتسليم أو تسهيل تسليم صواريخ بالستية إلى موسكو.
وكانت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا اعتمدت عقوبات على خلفية المسألة نفسها في منتصف سبتمبر.
وتحظر العقوبات المعلنة، الاثنين، تصدير أو نقل أو توريد المكونات المستخدمة في تصنيع الصواريخ أو المسيرات من الاتحاد الأوروبي إلى إيران.
كما تنص على منع استخدام الموانئ الإيرانية، مثل أمير آباد أو أنزالي على بحر قزوين، المستخدمة لنقل المسيرات أو الصواريخ أو التقنيات المخصصة لتصنيعها، كما ذكرت الدول الـ27 في بيان.
وحظر الاتحاد الأوروبي كذلك تقديم الدعم إلى أي سفينة تشارك في عمليات النقل هذه، باستثناء المساعدة الإنسانية أو بسبب خطر يهدد السفينة وطاقمها، بحسب النص.
في المقابل، رفضت طهران العقوبات الجديدة على لسان المتحدث باسم وزارة خارجيتها إسماعيل بقائي، الذي اعتبرها "غير مبررة"، ومتعارضة مع القانون الدولي، نافيا الاتهامات المتعلقة بنقل صواريخ إلى روسيا.