بالصور.. تكريم نجوم الفن والإعلام في مهرجان المركز الكاثوليكي
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
رصدت عدسة “البوابة نيوز” تكريم عدد من نجوم الفن والإعلام في حفل افتتاح مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما، وكان من أبرز المكرمين في الحفل عمرو الليثي وحورية فرغلي وطه الدسوقي وشريف عرفة وعماد رشاد وجميل برسوم ونادر العباسي وغيرهم من النجوم.
يذكر أن مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما من أقدم المهرجانات السينمائية في مصر إن لم يكن أعرقها حيث بدأ منذ عام 1952 ومن أقدم المهرجانات الفنية المحلية التي تقام سنويًا بشكل منتظم.
ويكتسب المهرجان أهمية وخصوصية متميزة لذلك يحظى بتقدير كبير من جانب السينمائيين والفنانين المصريين وتكمن هذه الأهمية والخصوصية في أنه لا يمنح جوائز إلا للأفلام والأعمال التى تتميز بمستواها الفني الراقي والتي تدور أفكارها وموضوعاتها حول قضايا تهم المجتمع وتفيده ويكون لها تأثير إيجابي على جمهوره بعيدًا عن الأفكار والموضوعات والأفكار التي يغلب عليها العنف ويغلفها إطار من الإثارة الفجة.
IMG-20240223-WA0145 IMG-20240223-WA0141 IMG-20240223-WA0142 IMG-20240223-WA0138 IMG-20240223-WA0144 IMG-20240223-WA0139 IMG-20240223-WA0135 IMG-20240223-WA0137 IMG-20240223-WA0133 IMG-20240223-WA0130 IMG-20240223-WA0129 IMG-20240223-WA0125 IMG-20240223-WA0127 IMG-20240223-WA0123 IMG-20240223-WA0120
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما مهرجان المركز الكاثوليكى الفنانة حورية فرغلي IMG 20240223
إقرأ أيضاً:
اكتشاف أقدم ديناصور سيرابودان في المغرب .. أحفورة عمرها 168 مليون عام
تمكن فريق من علماء الحفريات من جامعة سيدي محمد بن عبد الله في فاس، ومتحف التاريخ الطبيعي، وجامعة برمنغهام في بريطانيا، من اكتشاف أقدم ديناصور سيرابودان أورنيثيشي معروف حتى الآن.
وقد نُشرت نتائج هذا الاكتشاف في مجلة الجمعية الملكية للعلوم المفتوحة، ليقدم رؤى جديدة حول تطور الديناصورات العاشبة في العصور الجوراسية المبكرة.
وقد تم العثور على الحفرية في جبال الأطلس المتوسط بالمغرب، حيث اكتشف العلماء عظم فخذ متحجر، وبعد الفحص، تبين أنه ينتمي إلى ديناصور سيرابودان، وهو نوع من الديناصورات العاشبة الصغيرة التي كانت تتحرك على قدمين مثل الطيور الحديثة.
يُذكر أن “السيرابودان” هو نوع من الديناصورات التي تتميز ببنية ورك مشابهة لتلك التي تتمتع بها الطيور.
هذا الاكتشاف يعد تحوّلًا علميًا، حيث تم تأريخ العظم إلى حوالي 168 مليون سنة، مما يجعلها أقدم حفرية معروفة لديناصور سيرابودان، متجاوزة الرقم القياسي السابق بمقدار مليوني سنة. وكان العظم الأقدم المعروف سابقًا قد تم اكتشافه في إنجلترا. وتعود الحفرية إلى تكوين المرس الثالث، وهو نفس الموقع الذي تم العثور فيه على أقدم أنكيلوصور معروف في وقت سابق.
ويعزز هذا الاكتشاف فرضية أن ديناصورات السيرابودان بدأت في التنوع في فترة ما قبل العصر الطباشيري، مما سمح لها بالبقاء في بيئات متنوعة لآلاف السنين. كما أن العثور على أحفورة لديناصور كامل، وليس مجرد آثار أقدام، يعزز من فهم العلماء لتطور هذه الفئة من الديناصورات.
ويتوقع الباحثون أن جبال الأطلس المتوسط تحتوي على المزيد من الأحافير التي قد تكشف معلومات جديدة حول تطور الديناصورات العاشبة، مما يجعلها موقعًا واعدًا لمزيد من الاكتشافات العلمية المستقبلية.