تسجيل 46 حالة إصابة جديدة بـ"كوفيد-19" خلال الأسبوع الماضي (وزارة الصحة)
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 46 حالة جديدة بـ “كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 17 و23 فبراير الجاري، دون تسجيل أي حالة وفاة.
وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و595 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و426 ألفا و569 شخصا.
وأشارت إلى تلقي 6 ملايين و888 ألفا و648 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و439 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة.
وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و34 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 3.6 في المائة.
من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 50 حالة.
وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (33 حالة)، وسوس-ماسة (4 حالات)، وفاس- مكناس (3 حالات)، والدار البيضاء سطات (3 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالتان)، وطنجة تطوان الحسيمة (حالة واحدة).
كلمات دلالية كوروناالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: كورونا
إقرأ أيضاً:
كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة
أكدت وكالة الصحة العامة الكندية، أمس الجمعة، رصد أول حالة إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة في كندا لدى شخص في مانيتوبا.
وقالت الوكالة إن هذه الحالة المتعلقة بالسفر مرتبطة بتفشي السلالة الفرعية 1 من جدري القردة في وسط وشرق أفريقيا.
وأضافت الوكالة في بيان "سعى الشخص إلى الحصول على رعاية طبية لأعراض جدري القردة في كندا بعد وقت قصير من عودته ويخضع للعزل في الوقت الراهن"، وفقا لرويترز.
وقالت منظمة الصحة العالمية، أمس الجمعة، إن تفشي جدري القردة لا يزال يمثل حالة طوارئ صحية عامة.
أعلنت منظمة الصحة العالمية حالة طوارئ صحية عامة عالمية بسبب جدري القردة للمرة الثانية خلال عامين في أغسطس بعد انتشار سلالة جديدة من الفيروس، هي السلالة الفرعية 1 بي، من جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى الدول المجاورة.
وقالت وكالة الصحة العامة الكندية إنه على الرغم من أن المخاطر التي تهدد السكان في كندا في هذا الوقت لا تزال منخفضة، إلا أنها تواصل مراقبة الوضع باستمرار. كما قالت إن فحصا للصحة العامة، بما في ذلك تتبع المخالطين، مستمر.