481.5 مليار درهم رأسمال واحتياطيات بنوك الإمارات بنهاية نوفمبر بنمو سنوي 13.3%
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
ارتفع إجمالي رأس مال واحتياطيات البنوك العاملة في الدولة على أساس سنوي بنحو 56.6 مليار درهم أو ما نسبته 13.3%، ليصل إلى 481.5 مليار درهم في نهاية نوفمبر الماضي، مقارنة بنحو 424.9 مليار درهم نوفمبر 2022.
وذكر مصرف الإمارات المركزي، في تقريره الشهري، أن رأسمال واحتياطيات البنوك زاد خلال 11 شهراً الأولى من العام الماضي بنحو 12.
وأوضح المركزي، أن رأسمال واحتياطيات البنوك، لا تشمل القروض / الودائع الثانوية / لكنها تتضمن أرباح السنة الحالية.
وبحسب “المركزي”، استحوذت البنوك الوطنية على نحو 86.5% من إجمالي رأسمال واحتياطيات البنوك العاملة في الدولة، مع وصول قيمتها إلى 416.5 مليار درهم نهاية نوفمبر الماضي، بزيادة على أساس سنوي نسبتها 13.6% مقابل نحو 366.8 مليار درهم في نوفمبر 2022.
ووصلت حصة البنوك الأجنبية إلى 13.5% من إجمالي رأسمال واحتياطيات البنوك العاملة في الدولة، مع بلوغ قيمتها 65 مليار درهم في نهاية نوفمبر الماضي، بارتفاع على أساس سنوي بنحو 11.9% مقارنة بنحو 58.1 مليار درهم في نوفمبر 2022.
وأشار المصرف المركزي إلى أن رأسمال واحتياطيات بنوك إمارة دبي وصل إلى 233.2 مليار درهم في نهاية نوفمبر الماضي بنمو سنوي نسبته 14.9%، فيما بلغ رأسمال واحتياطيات بنوك إمارة أبوظبي نحو 210 مليار درهم بارتفاع سنوي نسبته 10.6%، ووصل رأسمال واحتياطيات البنوك في الإمارات الأخرى إلى نحو 38.3 مليار درهم بزيادة سنوية قدرها 19.3%.
وسجل رأسمال واحتياطيات البنوك التقليدية في الدولة نحو 403.6 مليار درهم بنهاية نوفمبر الماضي بارتفاع على أساس سنوي بلغت نسبته 13.8%، فيما بلغ رأسمال واحتياطيات البنوك الإسلامية حوالي 77.9 مليار درهم بزيادة على أساس سنوي بنحو 11%.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
طحنون بن زايد: نموذج الإمارات التعليمي متميز وقائم على الابتكار والتكنولوجيا
أكد سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي مستشار الأمن الوطني، الجمعة، أن دولة الإمارات تضع تطوير المنظومة التعليمية في صدارة أولوياتها الاستراتيجية، إيماناً من قيادتها بأن الاستثمار في الإنسان هو أساس التنمية.
وقال سموه في تغريدة عبر منصة «إكس»: «تضع دولة الإمارات تطوير المنظومة التعليمية في صدارة أولوياتها الاستراتيجية، إيماناً من قيادتها بأن الاستثمار في الإنسان هو أساس التنمية، وفي هذا السياق يأتي الاحتفال باليوم الإماراتي للتعليم باعتباره محطة لتجديد الالتزام بتعزيز قدرة أبنائنا على التكيف مع أدوات العصر، وتمكينهم من اكتساب مهارات المستقبل».
وأضاف سموه: «نموذجنا التعليمي نموذج متميز وقائم على الابتكار والتكنولوجيا والإبداع لضمان استدامة مسيرة النهضة وازدهارها».