وكيل صحة قنا يتابع حالات الإصابة بـ«حمى الضنك» بمركز قوص
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
تفقد الدكتور راجي تاوضروس صالح، وكيل وزارة الصحة بقنا، العديد من الأسر المصابة بإرتفاع درجات الحرارة وذلك عقب إصابتهم بحمي الضَنك.
أخبار متعلقة
فريق الطب العلاجي يتفقد مستشفيات نجع حمادي في قنا
إزالة 10 إعلانات مخالفة خلال حملة بقنا
تكثيف أمنى لكشف ملابسات العثور على جثة شاب بها طعنات فى قنا
قنا
وأوضح أن المديرية كثفت جهودها في المناطق التي ظهر بها إصابات وذلك بأخذ عينات من مياه الشرب ومياه الصرف الصحي وأخذ عينات من البعوض ومن يرقات البعوض، بهدف الإطمئنان من خلوها من الإصابة بفيروس حمي الضَنك.
قنا
وأضاف أن الحالات التي تم رصدها تُعد حالات بسيطة وقد تلقت العلاج بالمنزل، مع عدم رصد أي حالات، موضحا أن حمي الضَنك تعد حمي فيروسية يسببها فيروس حُمي الضَنك ووالذي ينتقل للإنسان عن طريق تعرضه للسعات البعوض الحامل لتلك العدوي مسببة بعض الأعراض كالحُمي والصداع وآلام بالعضلات والمفاصل.
قنا
صحة قنا تاوضروس حمى الضنك قوص مصابين بارتفاع درجه الحراره
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين صحة قنا تاوضروس حمى الضنك قوص زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
أسرار «شجرة الشبح».. الأخطر في العالم ولا يجرؤ أحد على الاقتراب منها
شجرة غريبة تنبض بالغموض والرعب، تُعرف بـ«الشبح» في باكستان، وهي ليست مجرد شجرة عادية، بل لوحة مدهشة من حرير العناكب نسجت أبهرت العالم، بعدما ظهرت مع الفيضانات العارمة التي ضربت البلاد عام 2010، فما حكايتها؟
شجرة الشبح في باكستانتقع شجرة الشبح في باكستان، ويعود سبب لجوء ملايين العناكب إليها ونسجها الحرير على أوراقها إلى الفيضانات التي حدثت في عام 2010، وأدت إلى ظهور أعداد هائلة من الحشرات، خاصة العناكب، التي لم تجد ملجأ لها سوى الأشجار، وفقًا لما ذكره موقع «Times of India».
وبعد انحسار مياه الفيضانات، رحلت العناكب، تاركة خلفها نسيجًا كثيفًا من الحرير على أوراق الأشجار، ما منحها مظهرًا مخيفًا، وكأنها مغطاة بطبقة هلامية من الأشباح.
لا أحد يجرؤ على الاقتراب من الشجرة فهي الأخطر في العالم، لعدة أسباب أبرزها كونها تأوي حشرات قاتلة، استوطنتها منذ سنوات عدة، إلى جانب مظهرها المرعب الذي يجعلها مثل «بيت الأشباح».
ظاهرة فريدة لم تحدث من قبلورغم خطورتها، إلا أنّ هذه الشجرة لعبت دورًا غير متوقع في منع كارثة صحية في باكستان؛ حيث ساهمت في تقليص أعداد البعوض الذي تكاثر نتيجة مياه الفيضانات، عندما وقعت كميات كبيرة من البعوض في شباك العناكب المنسوجة على الشجر، ما قلّل من انتشار الملاريا التي يسببها البعوض في مثل هذه الكوارث.