«كاف» يخطر الزمالك بموعد المؤتمر الصحفي لمباراة أبو سليم في الكونفيدرالية
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
أخطر الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف"، مسؤولي نادي الزمالك بانعقاد المؤتمر الصحفي الخاص بمباراة أبو سليم الليبي في الخامسة والنصف مساء غد السبت بتوقيت مصر قبل المران الختامي.
ويخوض الزمالك مرانه الأخير في السادسة مساء الغد بتوقيت مصر، على ستاد 19 مايو 1956 الذي يستضيف مباراة أبو سليم الليبي في بطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية.
ويستعد الزمالك لمواجهة أبو سليم الليبي يوم الأحد المقبل باستاد 19 مايو 1956 بمدينة عنابة الجزائرية، ضمن مباريات الجولة الخامسة لدور المجموعات لبطولة كأس الكونفدرالية.
وفي سياق متصل، حرص مسؤولو ناديي الزمالك وأبو سليم الليبي على استقبال الجزائري رشيد أوكالي، مراقب مباراة الفريقين المرتقبة في بطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية، بفندق إقامة الفريقين بالجزائر.
واستقبل الكابتن أحمد سليمان عضو مجلس إدارة نادي الزمالك ورئيس بعثة الفريق في الجزائر والدكتور عبد الله جورج مستشار مجلس إدارة القلعة البيضاء، والكابتن عبد الواحد السيد مدير الكرة، وعمرو أبو العز المدير الإداري، وفوزي الحراري المدير التنفيذي لنادي أبو سليم الليبي مراقب المباراة مساء اليوم.
وناقش مسؤولو الناديين والمراقب كافة الأمور التنظيمية والأمنية للمباراة المقرر لها يوم الأحد المقبل، وقام مراقب المباراة بالاطمئنان على كافة الأمور الخاصة بإقامة الفريقين في الجزائر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك الكونفيدرالية أبو سليم أبو سلیم اللیبی
إقرأ أيضاً:
تفاصيل المؤتمر الصحفي للنقابات المهنية لإعلان رفض تصريحات ترامب عن التهجير.. و9 خطوات عاجلة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت 10 نقابات مهنية خلال مؤتمرها الصحفي بنقابة الصحفيين ظهر اليوم الثلاثاء 28 يناير رفضها بكل قوة موقف الرئيس الأمريكي ترامب وتصريحاته، بشأن تهجير الفلسطينيين إلى مصر والأردن، كجزء من مخطط صهيوأمريكي لتصفية القضية الفلسطينية.
شارك في المؤتمر نقابات الصحفيين، والمحامين، والمهندسين، والأطباء، وأطباء الأسنان، والمهن التمثيلية، والمهن السينمائية، والأطباء البيطريين، والتجاريين.
وأكدت النقابات المشاركة أن مثل هذه التصريحات تعد انتهاكًا واضحًا لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وتجاوزًا للقرارات الدولية، التي تؤكد حقه في إقامة دولته المستقلة على أرضه، معلنة دعمها ومساندتها للموقف الرسمي المصري الثابت الرافض للتهجير .
واتفقت النقابات المشاركة في المؤتمر على تنظيم عددٍ من الفعاليات المشتركة لإعلان موقفها لرفض تصريحات ترامب ودعم الشعب الفلسطيني بينها:
- تنظيم وفد من النقابات المهنية لمعبر رفح لإعلان دعمها للنضال الفلسطيني ورفضها لمحاولات التهجير وتقوم بتنسيق موعد ستعلن عنه لاحقًا.
- إرسال خطاب موقّع من النقباء، والنقابات المهنية للسفارة الأمريكية لإعلان رفضنا وإدانتنا الكاملة لتصريحات الرئيس الأمريكي، وتمسكنا بحل عادل وشامل للقضية الفلسطينية يتضمن إعمار غزة وحق الفلسطينيين في العودة لأراضيهم.
- إرسال خطابات للأمم المتحدة، والمفوضية الأوروبية، والمنظمات الدولية ترفض تصريحات ترامب، وتطالب بتحرك دولي لمحاكمة مجرمي الحرب الصهاينة، والضغط من أجل حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية
- فتح باب التبرعات بمقرات النقابات المهنية لدعم الشعب الفلسطيني، وإعادة إعمار غزة، ودعم بقاء الفلسطينيين في مواجهة دعوات التهجير.
- دعوة الصحف والمواقع والقنوات المصرية لنشر بانر ثابت بصفحاتها الأولى، والرئيسية، وعلى شاشتها لرفض التهجير (نعم للإعمار - لا للتهجير - العودة حق - الحرية لفلسطين).
- تعليق أعلام فلسطين ولافتات بنفس محتوى البانر على مقرات النقابات المصرية، وعلى مواقعها الإلكترونية وصفحاتها على السوشيال ميديا لرفض التهجير ودعم الشعب الفلسطيني.
- التنسيق بين النقابات المختلفة، ونقابة المحامين، واتحاد المحامين العرب للتحرك لمحاكمة مجرمي الحرب الصهاينة.
- استضافة النقابات المختلفة لفعاليات تضامنية بمقراتها لإعلان رفض التهجير مع استمرار التواصل بين النقابات في فعاليات مشتركة يتم الإعلان عنها.
ووجهت نقابة الصحفيين الدعوة للمشاركين في المؤتمر لحضور عرض الفيلم الفلسطيني "من المسافة صفر" المرشح لجائزة الأوسكار، الذي يَعرض الأوضاع في غزة خلال العدوان كإحدى فعاليات التضامن، وسيُعرض الفيلم في مسرح النقابة بحضور صناع الفيلم.
وأكدت النقابات المشاركة في المؤتمر دعمها الكامل للشعب الفلسطيني، الذي دفع من دمائه ثمنًا كبيرًا للدفاع عن أرضه وحقوقه المشروعة.
ووجهت الدعوة للمجتمع الدولي، وكل المؤسسات والأطراف الفاعلة في هذا الملف للإعلان عن موقفها الرافض لما طرحه الرئيس الأمريكي، واتخاذ ما يلزم من إجراءات للرد عليه، لافتة إلى أن السعي لتنفيذ هذا المخطط سيصاعد الأزمات في المنطقة.
وشددت النقابات المشاركة في المؤتمر على أن الحل العادل والشامل للقضية الفلسطينية يتمثل في إنهاء كل أشكال الاحتلال الإسرائيلي، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة.