بمشاركة 13 دولة.. انطلاق منافسات بطولة “شتاء العين” للشطرنج الكلاسيكي
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
انطلقت أمس الأول بنادي العين للشطرنج والألعاب الذهنية منافسات بطولة “شتاء العين” للشطرنج الكلاسيكي في ختام منافسات مهرجان “شتاء العين” للشطرنج بمشاركة 100 لاعب ولاعبة من 13 دولة.
وتقام بطولة شتاء العين للشطرنج الكلاسيكي من 7 جولات وفقا للنظام السويسري على مدار 5 أيام.
ويشارك في تحكيم وإدارة منافسات البطولة الحكم الدولي الإماراتي أحمد النعيمي مدير البطولة، وحكمة الاتحاد الدولي الإماراتية موزة المعمري رئيس الحكام، والحكم الدولي وائل حسن نائب رئيس الحكام.
وأكد المستشار يوسف سعيد أحمد، الأمين العام المالي لنادي العين للشطرنج والألعاب الذهنية، أن المشاركة الكبيرة من لاعبي ولاعبات 13 دولة تعكس نجاح المبادرات الرائدة التي ساهمت في نشر لعبة الشطرنج بين مختلف شرائح المجتمع بمدينة العين.
وأضاف “مهرجان شتاء العين يأتي في إطار جهود مجلس إدارة النادي برئاسة الشيخ سلطان بن خليفة بن سلطان بن شخبوط آل نهيان، لتحقيق أقصى استفادة فنية للاعبي ولاعبات النادي، بما ينعكس على رفع تصنيفهم الدولي، وتطوير نتائجهم في المسابقات الرسمية والقارية والدولية.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
منافسات قوية في “مهرجان محمد بن زايد لسباقات الهجن ومزاينة الإبل”
سجلت مسابقة المحالب في مهرجان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لسباقات الهجن العربية الأصيلة ومزاينة الإبل “اللبسة 2024 – 2025″، منافسات قوية بين 104 من مُلاك الإبل، ضمن 4 أشواط.
وتتواصل مسابقة المحالب لمدة 4 أيام، وأصحاب أعلى تجميع لحليب النوق خصص لهم 40 جائزة قيمة (بواقع 10 جوائز لكل شوط)، وتقوم اللجنة المنظمة خلال أيام المسابقة بتدوين وزن كمية الحليب الذي تدره الناقة ضمن حلبتين صباحية ومسائية، إضافة إلى التركيز على الجانب الغذائي والصحي للنوق المشاركة.
وتسعى مسابقة المحالب إلى اختيار النوق الأكثر إدراراً للحليب وتشجيع ملاك الإبل على اقتنائها، إذ يعتبر حليب النوق من تراث أهل الصحراء، وتقام المسابقات للتعرف على أفضل أنواع الحليب المستخلص من النوق وأغزره، الأمر الذي أسهم في تحفيز مُلاك الإبل على الاهتمام بالسلالات الأصيلة وتربيتها وتغذيتها للحصول على أفضل ما تنتجه.
وتتطلب المشاركة في مسابقة المحالب مجموعة من الاشتراطات، منها أن تكون عملية حلب الناقة من خلال المالك أو من يراه مناسباً، وخلو الإبل المشاركة من جميع الأمراض المعدية، وألا تكون تحت تأثير أي أدوية ومواد مدرة للحلب، إذ تعرض كافة الإبل المشاركة على اللجنة الطبية.وام