الأقراص المنومة تنهي حياة مسنة في سوهاج
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
لفظت مسنة في بداية العقد السادس من العمر أنفاسها الأخيرة، إثر إصابتها بحالة إعياء لتناولها أقراصا منومة، وذلك بمنزلها بدائرة مركز المنشاة، وتم نقلها إلى مستشفى سوهاج الجامعي.
تفاصيل الواقعةوتعود تفاصيل الواقعة عندما تلقى اللواء محمد عبد المنعم شرباش، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، اخطارًا من مأمور مركز شرطة المنشاه، يفيد بورود بلاغاً من الأهالي، مفاده مصرع مسنة إثر إصابتها بحالة إعياء لتناولها أقراص منومة بمنزلها دائرة المركز.
وبالانتقال والفحص تبین اصابة المدعوة 'فاطمة ع.ع.م' 50 سنة، وتقيم دائرة المركز، وتوفيت أثناء تقديم الإسعافات الأولية اللازمة، وأفادت شقيقتها المدعوة 'مايسه ع.ع.م' 61 سنة، ربة منزل، وتقيم بذات الناحية، بقيام شقيقتها المذكورة بتناول كمية من الأقراص المنومة بالمنزل.
ما أدى إلى إصابتها التي أودت بحياتها، وذلك لمرورها بحالة نفسية سيئة، ولم تتهم أحداً بالتسبب في ذلك، ونفت الشبهة الجنائية، وحرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوهاج المنشاة أقراص
إقرأ أيضاً:
نجل هاني الناظر يكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة والده
تحدث الدكتور محمد هاني الناظر، أخصائي الأمراض الجلدية، نجل الدكتور الراحل هاني الناظر، عن علاقته بوالده، واللحظات الأخيرة قبل وفاته.
وقال محمد الناظر خلال لقائه مع الإعلامي شريف نور الدين ببرنامج «أنا وهو وهي» المذاع عبر قناة صدى البلد، إن الدكتور هاني الناظر كان يهتم كثيرًا بمظهره وصحته وتناول المأكولات الصحية.
وأردف محمد هاني الناظر: «قبل وفاة والدي بأسبوعين كان بيتابع الصفحة بنفسه، حتى وهو تعبان، وكان بيقولي إنه نفسه يبقى كويس ويخف عشان يرد على تساؤلات المرضى على السوشيال ميديا».
وتابع: الوقت اللي كان بيقضيه والدي عبر السوشيال ميديا للرد على تساؤلات المرضى؛ أكثر من الوقت الذي يقضيه في العيادة، وبعد وفاته؛ قررت استمرار نشاط صفحته الشخصية، وأقوم الآن بالرد على تساؤلات جميع المرضى عبر السوشيال ميديا.
واستطرد محمد هاني الناظر: والدي لم يكن يحتفظ بالمال، ولم يترك أي أموال لنا بعد وفاته، لكن ترك لنا العلم، معقبًا: «كان سايبها على ربنا».
وعن اللحظات الأخيرة قبل وفاة هاني الناظر، أفاد نجله، بأن أخر كلمة قالها الراحل قبل وفاته هي: "كل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا".