إنقاذ حياة طفلة ابتلعت مسمار بالخطأ في مستشفى الأطفال ببنها
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
تمكن فريق طبي بنها التخصصي للأطفال من إنقاذ حياه طفله ابتلعت مسمار بالخطأ إستقر بالرئه حيث أجري فريق جراحه الاطفال بالمستشفي جراحة عاجله لطفلة تبلغ من العمر 10 سنوات كانت قد ابتلعت مسمار عن طريق الخطا
أوضح الدكتور محمود البرنس مدير مستشفي اطفال بنها التخصصي أن المستشفي استقبل الطفلة وتبين من التشخيص أن الحاله ابتلاع مسمار عن طريق الخطاء وتم تدخل فريق طوارئ المستشفي واستدعاء طاقم الجراحه بالكامل واستخراج المسمار من المجري التنفسي حيث خرجت الحاله من غرفة العمليات إلى عنايه الاطفال للمتابعه بعد إجراء المنظار الجراحي
ووجه مدير المستشفي الشكر لفريق الطوارئ والجراحة علي سرعة التعامل مع الحالة مشيرا أن الفريق تكون الدكتور محمد متولي رئيس قسم جراحه الاطفال ونائب مدير المستشفى واخصائي الجراحه الأطباء عماد الدغيدي وعبدالله احمد ووليد محمد ومحمود عيد ومحمد سقساقه وفريق عنايه الاطفال الدكتورة سهر فراج احمد وفريق التخدير
الدكتورة ولاء حمدي فريق التمريض ايمان ايمن وناديه مصطفي مشيرا أن الجراحة تمت بإشراف مها ابراهيم رئيس أمانة المراكز الطبية المتخصصة والدكتور بيتر وجيه نائب رئيس الأمانة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مستشفى الأطفال جراحة الأطفال مستشفى الاطفال ببنها إنقاذ حياة طفل
إقرأ أيضاً:
حبس أب أنهى حياة نجله بعد تعذيبه وصعقه بالكهرباء في دار السلام بسوهاج
قررت النيابة العامة حبس المتهم "السيد ص.ع.م"، 54 عامًا، عامل، لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامه بقتل نجله الطفل "محمد أ.ص.ع"، 9 سنوات.
وذلك بعد تعديه عليه بالضرب المبرح وصعقه بالكهرباء داخل منزلهما بمركز دار السلام جنوبي شرق محافظة سوهاج، بزعم تأديبه.
وتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة دار السلام.
يفيد بوصول الطفل إلى مستشفى دار السلام المركزي مصابًا بجروح وكدمات وسحجات متفرقة بالجسم، وتوفي عقب وصوله.
وبسؤال والدة الطفل، اتهمت زوجها بتعذيب نجلهما والتسبب في وفاته، وتم ضبط المتهم، وبمواجهته أقر بتفاصيل الواقعة.
وأضاف أنه كان يحاول تأديبه بسبب كثرة خروجه من المنزل. كما تم ضبط الأدوات المستخدمة.
وحررت الأجهزة الأمنية المحضر اللازم بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيق، والتي أصدرت قرارها المتقدم.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا