شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن لبنان حراك العسكريين المتقاعدين يدعو للبقاء على أهبة الاستعداد للنزول إلى الشارع، ودعا الحراك في بيان له، اليوم الجمعة، جميع الموظفين والعسكريين المتقاعدين إلى البقاء على أهبة الاستعداد للنزول إلى الشارع، وبدء تنفيذ خطوات .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لبنان: حراك العسكريين المتقاعدين يدعو للبقاء على أهبة الاستعداد للنزول إلى الشارع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

لبنان: حراك العسكريين المتقاعدين يدعو للبقاء على...
ودعا الحراك في بيان له، اليوم الجمعة، "جميع الموظفين والعسكريين المتقاعدين إلى البقاء على أهبة الاستعداد للنزول إلى الشارع، وبدء تنفيذ خطوات تصعيدية قاسية لن تكون حتما مثل سابقاتها في حال لم تستجب السلطة للمطالب".ولفت إلى أن "هناك أناس يموتون من الجوع ولا يطلبون أي مساعدة، ومن الجيد أن الطبابة العسكرية تستطيع أن تؤمن لهم الطبابة بالحد المقبول".وأشار إلى أن "مطلب إلغاء الضرائب والرسوم ليس مطلبًا عسكريًا فقط بل مطلبًا شعبيًا".وأوضح أن "كل المساعدات الاجتماعية التي وصلتنا اعتبارًا من تاريخ موازنة 2022، لغاية اليوم، لا تدخل في صلب الراتب بأي شكل من الأشكال ولا تحتسب عند التقاعد، وهذا يعني أنها مساعدة وستتوقف حينما يريدون ذلك، هناك إجحاف بحق الناس وبحق العسكريين".كذلك أكد على أن "المطالب هي بإعادة تصحيح سلم الرتب والرواتب وتحديد الحد الأدنى للأجور، وإدخال المساعدات الاجتماعية في صلب الراتب، وتخفيض الرسوم والضرائب وليس زيادتها، ووقف التهريب".واعتبر الحراك في بيانه أن "وزارة المالية تمعن في فرض الرسوم والضرائب الجائرة على الشرائح الفقيرة ولا تلحظ أي زيادة للأجور، لا بل تعيد فرض ضريبة الدخل على معاشات المتقاعدين".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تذهيب الكتب.. فن عريق يكافح للبقاء في إيران

في وقت يمكن فيه للذكاء الاصطناعي ابتكار عمل فني في بضع دقائق، يستغرق محمد حسين أقاميري 6 أشهر من العمل المكثف لإنجاز منمنمة فارسية، مسهمًا بذلك في استمرار تقليد إيراني قديم.

متكئا على طاولة الرسم الخاصة به، يمارس أقاميري فنّه بتركيز شديد، إذ يرسم منحنى رفيعًا بطلاء ذهبي مستخدما فرشاة ذات شعيرات دقيقة للغاية.

يُعدّ محمد حسين أقاميري (51 عامًا) أحد معلّمي تذهيب الكتب الإيرانيين، وهو فن يجمع بين الرسم وتزيين المخطوطات أو النصوص، إذ يحترفه "منذ أكثر من 30 عامًا".

و"من المحتمل أن يكون هناك ما يقرب من 10 محترفين" ما زالوا يكسبون عيشهم من هذه الحرفة في إيران، وفق أقاميري الذي يعمل بمفرده في ورشة هادئة بالقرب من وسط طهران.

ويوضح أقاميري "إنها مهمة فريدة، وتتطلب كثيرًا من الصبر والدقة، وهي ليست في متناول الجميع".

محمد حسين أقاميري، فنان متخصص في المنمنمات الفارسية، يعمل على إحدى قطعه التي تصور سورة الفاتحة (الفرنسية)

ويستلزم هذا الفن دقة فائقة، فأدنى خط ملتوٍ، حتى لو كان صغيرًا، من شأنه أن يكسر التناغم المتماثل لـ"الشمسة" (تمثيل رمزي للشمس)، وهو عمل يبلغ قطره نحو 50 سنتيمترًا مع زخارف مجردة وهندسية وزهرية متشابكة، وقد شرع في إنجازه قبل 4 أشهر ويخطط للانتهاء منه في "شهر ونصف شهر".

ويستخدم محمد حسين أقاميري في الرسم أصباغًا طبيعية، مثل اللازورد أو الزعفران والغواش، مع كثير من الذهب الخالص المستورد من الصين.

ويلفت إلى أن "الذهب يتمتع بجاذبية بصرية كبيرة، وإذ إنه باهظ الثمن فذلك يعزز قيمة العمل في نظر المتفرج".

تقاليد حرفة عريقة

ينحدر محمد حسين أقاميري من عائلة فنانين، ويقدّم نفسه على أنه وريث "للتقاليد الحرفية" المتجذرة بعمق في إيران، ومنها الخط العربي والمنمنمات والسجاد المنسوج يدويا.

وعلى غرار المنسوجات اليدوية، كان فنّ التخطيط المذهّب موجودًا قبل مجيء الإسلام في القرن السابع. وقد استُخدم هذا الفنّ لتجميل أشعار ونصوص الأساطير الفارسية التي يعشقها الإيرانيون، بحسب أقاميري. كذلك استعان الفنانون المسلمون بالتخطيط المذهّب لإبراز المصاحف.

واليوم، يبيع الفنان بعضًا من أعماله في إيران، لا سيما للمتاحف، لكن نشاطه يتركز بوجه خاص على بلدان الخليج العربية حيث يتزايد عدد محبي الفن الشرقي والإسلامي.

ويقول إن "80% من أعمالي تباع في المنطقة، خصوصًا في الإمارات وقطر"، و"أيضًا في تركيا" حيث يحظى هذا النوع من الفن بشعبية كبيرة.

الفنان الإيراني يعمل أحيانًا لمدة ستة أشهر على تصميم واحد بعناية شديدة (الفرنسية)

ويقدم محمد حسين أقاميري دورات في فن تذهيب الكتب عبر الإنترنت للطلاب المقيمين في الخارج، وخصوصًا في الولايات المتحدة.

وسيستقر قريبًا لأسباب عائلية في إنجلترا حيث سيقود أيضًا ورش عمل لتعليم تخصصه الذي يختلف اختلافا ملحوظا عن مثيلاته من الفنون في أوروبا.

فبعد أن شهد فن تذهيب الكتب عصره الذهبي في العصور الوسطى أصبح ذا طابع رمزي أكثر، ويعيد إنتاج الوجوه البشرية والحيوانات والمناظر الطبيعية، وغالبًا ما يوضح حلقات من الكتاب المقدس.

وفي ديسمبر/كانون الأول 2023، سلطت منظمة اليونسكو الضوء على فن تذهيب الكتب بإدراجه على قائمة التراث الثقافي غير المادي للإنسانية، وذلك بناء على طلب دول عدة من بينها إيران وتركيا وأذربيجان وأوزبكستان.

ويوضح محمد حسين أقاميري "قبل 20 عامًا، لم يكن لدي كثير من الأمل" بمستقبل فن تذهيب الكتب الفارسي، "لكن الأمور تغيرت وأرى أن هذا الفن أصبح يتمتع بشعبية متزايدة".

مقالات مشابهة

  • تذهيب الكتب.. فن عريق يكافح للبقاء في إيران
  • ماكرون يدعو نتنياهو لتجنب الصدام مع "حزب الله"
  • نتنياهو يعلن عن الاستعداد لـ"عملية متوترة للغاية".. وأذرع إيران في العراق تتوعد باستهداف المصالح الأمريكية إذا هاجمت إسرائيل لبنان
  • حراك عربي لعقد أولى جلسات مجلس كركوك وتلويح باستبدال المتغيبين
  • حراك عربي لعقد أولى جلسات مجلس كركوك وتلويح باستبدال المتغيبين- عاجل
  • التقاعد تباشر بصرف رواتب المتقاعدين المدنيين والعسكريين لشهر تموز
  • الكشف عن قيمة المبالغ المخصصة للمتقاعدين العسكريين في إقليم كردستان
  • التقاعد تستكمل رفع رواتب المتقاعدين
  • الكشف عن قيمة المبالغ المخصصة للمتقاعدين العسكريين في إقليم كردستان- عاجل
  • تفعيل حراك الجماعة الاسلامية