جينيسبرج وكوتر وشقيق رؤساء لجان التحكيم في مهرجان الإسماعيلية الدولي
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
أعلن الناقد عصام زكريا رئيس مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والروائية القصيرة في دورته 25، عن أسماء أعضاء لجان تحكيم المسابقات الرسمية والتي تنطلق يوم 28 فبراير الجاري وتستمر حتى يوم 5 مارس المقبل.
وتضم لجنة تحكيم مسابقاتى الأفلام التسجيلية كلاً من تيري جينسبرج، من الولايات المتحدة الأمريكية، رئيسًا وعضوية: الشاعر والسينمائي أحمد الملا، من المملكة العربية السعودية، والمخرجة أمل رمسيس، من مصر المخرجة اميكو ستوك، من صربيا المخرجة أليسا ليبو، من الولايات المتحدة الأمريكية، المخرج ستيفانو سافونا، من إيطاليا.
أما لجنة تحكيم مسابقاتى الأفلام الروائية القصيرة والتحريك، تضم المخرج دانيال كوترمن ألمانيا، رئيسًا وعضوية، الفنانة وصانعة الافلام الوثائقية زوي شميدرير من ألمانيا، والفنان صبري فواز من مصر دكتورة هندة حوالة من تونس.
ولجنة تحكيم مسابقة أفلام الطلبة تضم دكتور محمد شفيق، من مصر، رئيسًا، وعضوية، منار حسني، مصر والمخرج أحمد فوزي صالح، مصر.
ولجنة تحكيم الفيبريسى تضم الناقدة جيهان بوجرين، المغرب، رئيسًا وعضوية، الباحثة والناقدة سمية عزام، لبنان والناقدة ضحى الورداني، مصر
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لجان التحكيم عصام زكريا الاسماعيليه رئیس ا
إقرأ أيضاً:
اللافي: اللجنة الاستشارية الجديدة بلا صلاحيات أو دعم سياسي.. ولن تُحدث اختراقًا
ليبيا – محمد اللافي: اللجنة الأممية تفتقر للصلاحيات والقبول الشعبي ولن تصنع اختراقاً
???? تجارب سابقة لم تُفلح.. ولا ضمانات لتنفيذ نتائج اللجنة الجديدة ⚖️
قال الخبير القانوني والسياسي محمد اللافي إن ليبيا شهدت تجارب حوار مشابهة لم تأتِ بنتائج حقيقية، مثل لجنة فبراير 2014، ولجنة الحوار السياسي في جنيف، ولجنة “6+6”، مشيرًا إلى أن الأزمة الليبية أعقد من أن تُحل بلجنة لا تملك صلاحية تنفيذية أو ضمانات للقبول السياسي.
وفي تصريحات خاصة لموقع “العين الإخبارية”، أشار اللافي إلى أن أي نتائج تصدر عن اللجنة الحالية ستحتاج لإقرار مجلس النواب، وهو أمر مستبعد في ظل عدم مشاركته في اختيار أعضائها، إلى جانب غياب الدعم الشعبي والإرادة السياسية الجادة لتطبيق مخرجاتها.
???? اللجنة تفتقر لدعم سياسي وتمثيل مجتمعي وزخم دولي كافٍ ❌
أوضح اللافي أن اللجنة لا تملك عناصر النجاح الأساسية، لافتًا إلى غياب الدعم السياسي، وضعف التمثيل المجتمعي المتوازن داخلها، وغياب الزخم الدولي الضروري لدفعها إلى الأمام، في ظل انشغال المجتمع الدولي بملفات أخرى أكثر أهمية.
واختتم تصريحه بالقول: “ربما لن تُحدث اللجنة أزمة سياسية، لكنها أيضًا لن تصنع اختراقًا حقيقيًا في المشهد الراهن”.