رأس الحكمة.. ذلك المشروع الاستثماري الكبير الذي أعلنت عنه الحكومة اليوم، يؤكد أن مصر لن تقع، أو تفلس كما ادعى المزيفون ومروجو الشائعات طوال الأعوام الماضية.

مشروع رأس الحكمة الاستثماري الكبير، سيحقق لمصر عوائد دولارية كبيرة، تنقذ مصر من أزمتها الاقتصادية، وهو الحجر الذي ألقته مصر في وجه أعدائها المتربصين بها من كل صوب وحدب.

وكما قال الرئيس عبد الفتاح السيسي في أكثر من مناسبة، إن الله سيقف معنا، وهو ما حدث بالفعل، وكانت رأس الحكمة أكبر دليل على ذلك.

اقرأ أيضاًغرفة صناعة العقار: مشروع رأس الحكمة يجعل مصر وجهة استثمارية بالمنطقة

مشروع رأس الحكمة الاستثماري الكبير، سيدر عوائد مالية بالدولار خلال شهرين فقط، بنحو 35 مليار دولار، و150 مليار دولار على المدى الطويل، لكن اللافت للنظر أن مشروع رأس الحكمة حول الدين الخارجي على مصر إلى عوائد استثمارية.

الجمال الساحر في مشروع رأس الحكمة

هذا ما أكده المهندس أمجد حسنين عضو غرفة التطوير العقاري باتحاد الصناعات المصرية، مشيرا إلى أهمية صفقة رأس الحكمةبالنسبة للسوق العقاري، لافتًا إلى

مشروع رأس الحكمة له عدة محاور ستدر دخلا جيدا بالدولار لمصر وأبرزهم دخول 24 مليار دولار استثمار اجنبي مباشر خلال شهرين بالإضافة إلى 11 مليار دولار ودائع بنكية سيتم تحويلها إلى العملة المحلية، وهو ما يجعل الدين الخارجي ينخفض، لذلك تعبر هذه الصفقة أكبر صفقات الاستثمار الأجنبي المباشر في تاريخ مصر.

وأشار حسنين في تصريحات له، إلى أن منطقة الساحل الشمالي كنز غير مستغل لأنها تستخدم شهرين فقط في السنة، فكان لابد من إضافة أنشطة أخرى لاستغلالها، وبعد إبرام الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء اليوم صفقة استثمارية كبرى لتنمية رأس الحكمة ستكون الساحل الشمالي منطقة جاذبة للاستثمار على مدار العام وليس شهرين فقط.

كيف يستفيد القطاع العقاري من صفقة رأس الحكمة

وعن فوائد مشروع رأس الحكمة للقطاع العقاري، قال أمجد حسنين، إن حجم المشروع 40 ألف فدان بما يعادل 4 أضعاف مدينة الشيخ زايد، وسيغير من الخريطة السياحية في منطقة البحر المتوسط، وسيفتح مجالًا كبيرًا للاستثمار العقاري وشركات المقاولات بالإضافة إلى توفير ملايين فرص العمل خلال السنوات القادمة.

اقرأ أيضاًالمجتمعات العمرانية: مشروع رأس الحكمة سيساعد على استدامة التنمية وضخ للعملة الصعبة

وأضاف أن «مشروع رأس الحكمة يؤكد على ثقة الاستثمار العقاري في مصر، ويزيد الثقة في الاقتصاد المصري، موضحا أنه سيساهم في دعم وازدهار أكثر من 100 صناعة في مصر».

رأس الحكمة مشروع استثماري كبير لمصر

وتابع حسنين، أن «الساحل الشمالي سيعمل طوال العام مع توفير مطار دولي يتيح إمكانية التحرك من وإلى المشروع، مع تمكين السفن الكبيرة التي تحمل سياح للاتجاه صوب الساحل الشمالي، مشيرة إلى دور المطار في تنمية المشروع وتأهيله، مع حدوث تغير في المكون السكني للمشروع، من خلال وجود فنادق أكتر مع اتجاه المواطنين لشراء شقق سكنية بهدف الاستثمار».

تفاصيل مشروع رأس الحكمة

لم يكن مشروع رأس الحكمة وليد اللحظة، أو الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها مصر، ولكنه كان مخطط استراتيجي مرسوم بدقة، فخلال الأسابيع الأخيرة، تم الإعلان عن مخطط استراتيجي لـ مدينة رأس الحكمة ومن المخطط أن تكون مدينة رأس الحكمة ثاني المدن التي تتم تنميتها، في إطار المخطط من خلال الشراكة مع كيانات عالمية، ويستهدف مخطط التنمية العمرانية وضع رأس الحكمة على خريطة السياحة العالمية خلال 5 سنوات.

مدينة رأس الحكمة كانت مقصدا سياحيا للملك فاروق

تقع مدينة رأس الحكمة على رأس الساحل الشمالي، وتمتد شواطئها من منطقة الضبعة في الكيلو 170 بطريق الساحل الشمالي الغربي وحتى الكيلو 220 بمدينة مطروح التي تبعد عنها 85 كم.

مدينة رأس الحكمة كانت مقصدا للملك فاروق

رأس الحكمة، هي منطقة تتبع إدارياً مدينة مرسى مطروح، وتبعد عنها حوالي 65 كم، وهي عبارة عن رأس ممتد داخل البحر على الساحل الشمالي الغربي.

وكانت مقصداً سياحياً للملك فاروق، لما تتمتع به المنطقة من أجواء طبيعية خلابة، وشاطئ فيروزي هادئ.وهيا خليج بحرى، وبالتالي آمنة تماماً ومناسبة للسباحة

من جانبها، أكدت وزارة الإسكان، في تقرير سابق لها، أن مدينة رأس اﻟﺣﻛﻣﺔ الجديدة، ستكون ﻣﻘﺻدا ﺳﯾﺎﺣيا ﻋﺎﻟميا، ﯾﺗﻣﺎﺷﻰ ﻣﻊ اﻟرؤﯾﺔ اﻟﻘوﻣﯾﺔ واﻹﻗﻠﯾﻣﯾﺔ ﻟﻣﻧطﻘﺔ اﻟﺳﺎﺣل اﻟﺷﻣﺎﻟﻰ اﻟﻐرﺑﻰ، وهو ما سينعكس على تحقيق ﻣﺟﻣوﻋﺔ ﻣن اﻷھداف والغايات، ومنها «إنشاء ﻣدﯾﻧﺔ ﺳﯾﺎﺣﯾﺔ ﺑﯾﺋﯾﺔ ﻣﺳﺗداﻣﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﺑﺣر اﻟﻣﺗوﺳط تنافس مثيلاتها ﻋﻠﻰ اﻟﻣﺳﺗوى اﻟﻌﺎﻟﻣﻲ، مع ﺗﺣﻘﯾﻖ ﻣﺟﺗﻣﻊ ﺣﺿرى ﻣﺳﺗدام ﯾﺗﻧﺎﻏم ﻣﻊ طﺑﯾﻌﺔ وﺧﺻﺎﺋص اﻟﻣوﻗﻊ، وتوفير اﻷﻧﺷطة اﻻﻗﺗﺻﺎدﯾﺔ اﻟﻣﻼﺋﻣﺔ ﻟﺧﺻﺎﺋص اﻟﻣﺟﺗﻣﻊ اﻟﻣﺣﻠﻲ».

وتجدر الإشارة إلى أنه سبق صدور القرار الجمهوري رقم 361 لسنة 2020، بإعادة تخصيص قطع أراض بالساحل الشمالى الغربى بإجمالى مساحة 707234.50 فدان تقريباً لصالح هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، لاستخدامها في إقامة مجتمعات عمرانية جديدة.

اقرأ أيضاًرئيس الوزراء يتابع مخططات إنشاء مدينة رأس الحكمة الجديدة بالساحل الشمالي الغربي

خبير اقتصادي: مشروع رأس الحكمة يخدم استقرار أسعار الصرف ويقضي على أزمة الدولار

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: بيع رأس الحكمة بيع راس الحكمة تطوير رأس الحكمة تطوير راس الحكمة خليج رأس الحكمة رأس الحكمة رأس الحكمة بمطروح راس الحكمة راس الحكمة الجديدة راس الحكمة مطروح صفقة رأس الحكمة مخطط تطوير رأس الحكمة مدينة رأس الحكمة مدينة رأس الحكمة الجديدة مدينة راس الحكمة مشروع رأس الحكمة مشروع راس الحكمة مشروع راس الحكمة 22 مليار مشروع مدينة رأس الحكمة مشروع مدينة رأس الحكمة الجديدة مشروع رأس الحکمة مدینة رأس الحکمة الساحل الشمالی ملیار دولار

إقرأ أيضاً:

تفاصيل عن إحباط المغرب تهديدا من تنظيم الدولة

الرباط- أعلن جهاز المخابرات المغربية تفكيك خلية قال إنها موالية لتنظيم الدولة في الساحل الأفريقي، الأسبوع الماضي. وقال إنها "تضم 12 عنصرا يحملون أسلحة "كلاشنكوف"، وإنهم بيتوا مخططا إرهابيا بالغَ الخطورة يستهدف المغرب، بأمر صدر مِن أعماق الصحراء الكبرى".

وكشف المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمخابرات الداخلية، الاثنين 24 فبراير/شباط، عن هوية الشخص المتهم بتوجيه الأمر لأفراد خلية يطلقون على أنفسهم اسم "أسود الخلافة بالمغرب الأقصى"، ويدعى عبد الرحمن الصحراوي (القيادي في ما تسمى ولاية تنظيم الدولة بمنطقة الساحل) ، وهو ليبي الجنسية.

ونفّذ المكتب المركزي للأبحاث القضائية، الأسبوع الماضي، عمليات أمنية أسفرت عن توقيف 12 شخصا في نحو 10 مدن، منها الدار البيضاء وطنجة وفاس والعيون وضواحي الرباط. واتهمهم بالتخطيط "لاستهداف منشآت اقتصادية وأمنية حساسة، وموظفين مكَلّفين بإنفاذ القانون".

العثور على أسلحة نارية تخص أفراد الخلية في مخبأ بإقليم الراشيدية شرقي المغرب (الجزيرة) خطر وشيك

وفي تفاصيل أخرى، قال بوبكر سبيك المتحدث باسم المديرية العامة للأمن الوطني (المخابرات الداخلية)، للجزيرة نت، إن التكتيك الذي اعتمدته "الخلية الإرهابية" لتنفيذ عملياتها في المغرب ينقسم إلى قسمين:

تفجيرات من بُعد تستهدف أكبر عدد من الضحايا. وتكتيكات فردية تستهدف عناصر القوة العمومية، للتنكيل بهم وترويع المواطنين.

وأوضح سبيك أن الخلية تبنّت هيكلة تنظيمية معقدة، مشيرا إلى أن عنصرين فقط، من أصل 12 عنصرا أُوقفوا، كانا على علاقة مباشرة بالقيادي في تنظيم الدولة، إذ يشرفان على تمرير التعليمات إلى فريق يتولى مسؤولية التنفيذ الميداني، والذي يحصل على التمويل من خلية أخرى داعمة.

إعلان

ومما يدل على وصول الخلية إلى مرحلة وشيكة لتنفيذ العمليات، حصول أحد عناصرها في القنيطرة على جواز سفر استعدادا لمغادرة المغرب إلى ما تسمى "ولاية تنظيم الدولة بمنطقة الساحل" بعد تنفيذ العمليات. وحلق لحيته، وانتقل إلى مدينة تامسنا، بضواحي الرباط، للمكوث في منزل مستأجر آمن.

وعقب العمليات الأمنية الأولى، الأربعاء الماضي، عثر المكتب المركزي للأبحاث القضائية على مخبأ للأسلحة والذخيرة الموجهة لأفراد الخلية، استنادا لإحداثيات خاصة بنظام تحديد المواقع "جي بي إس" (GPS)، كانت بحوزة بعض الموقوفين.

وتضمن المخبأ، الذي يقع في إقليم الراشيدية (شرقي المغرب)، شحنة تتكون من سلاحين من نوع كلاشينكوف مع مخزنين للرصاص، وبندقيتين ناريتين، وعشرة مسدسات فردية من أنواع مختلفة، وكمية من الذخيرة الحية، كانت ملفوفة في أكياس بلاستيكية وجرائد ورقية تصدر في مالي.

وقال المتحدث إن عبد الرحمن الصحراوي الليبي المسؤول عن العمليات الخارجية لتنظيم الدولة، "هو من أرسل هذه الأسلحة وأشرف على تهريبها، استنادا إلى المعطيات الاستخباراتية المتاحة. كما زود الخلية بإحداثيات دقيقة لمواقع محددة داخل المغرب لتنفيذ الهجمات".

وأضاف أن التحقيقات مستمرة لتعقب مسارات تهريب الأسلحة، بالتنسيق بين الأجهزة الأمنية والاستخبارية، سواء على المستوى الوطني أو في إطار التعاون الدولي.

الشرقاوي: التنظيم كان يسعى من الخلية الأخيرة إلى إقامة فرع له بالمغرب (الجزيرة) من الداخل والخارج

ظهر تنظيم الدولة الإسلامية في الصحراء الكبرى منذ عام 2015 كفرع للتنظيم الذي كان ينمو بقوة في العراق والشام، وسُمّي من بعد "ولاية الساحل". وكان يتزعمه عدنان "أبو وليد الصحراوي"، الذي قُتِل في عملية فرنسية عام 2021.

وينشط هذا التنظيم بشكل رئيسي في المناطق الحدودية بين مالي، والنيجر، وبوركينا فاسو، المعروفة بالمثلث الحدودي أو "ليبتاكو غورما".

إعلان

ويقول المتحدث باسم جهاز المخابرات الداخلية المغربي إن "العمليات الإرهابية" التي أُحبطت تؤكد وجود مخطط إستراتيجي لدى تنظيم الدولة لإيجاد موطئ قدم داخل المغرب. وهو ما يتضح من تمويل الخلية وتدريبها، وتوفير الدعم اللوجستي لها، وفقا للمتحدث.

ويقول مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية حبوب الشرقاوي، "إن أسلوب إدارة الخلية كان مشروعا إستراتيجيا لولاية التنظيم بالساحل، يسعى لإنشاء فرع له داخل المغرب".

ويضيف الشرقاوي للجزيرة نت، أن تفكيك هذه الخلية، بعد أسابيع قليلة من إحباط خلية "الأشقاء الثلاثة"، يؤكد أن المملكة المغربية "تعتبر هدفا محوريا في أجندة التنظيمات الإرهابية بمنطقة الساحل، نظرا لانخراطها في المجهودات الدولية لمكافحة الإرهاب".

وخلية الأشقاء الثلاثة فُككت، في يناير/كانون الثاني الماضي، من السلطات الأمنية. وتتكون من ثلاثة أشقاء وعنصر رابع، خططوا لتنفيذ هجمات إرهابية تستهدف منشآت أمنية ومصالح حيوية، قبل توقيفهم في مدينة حد السوالم بضواحي الدار البيضاء.

وأشار الشرقاوي إلى أنه الخليتين تبرزان أن المغرب "يواجه تهديدات إرهابية خارجية وداخلية"، بحيث أن العناصر المحلية تنخرط في أجندة توسعية تسعى التنظيمات الإرهابية بمنطقة الساحل إلى تنفيذها داخل التراب الوطني.

عنصر أمن يستعين بأجهزة كشف المعادن للبحث عن أسلحة يفترض وصولها لأفراد الخلية (الجزيرة) تدويل الإرهاب

وذكر المتحدث باسم المديرية العامة للأمن الوطني بوبكر سبيك، أن تنظيم الدولة "يسعى إلى تدويل العمليات الإرهابية، وهو ما دفعه إلى إنشاء وحدة خاصة بالعمليات الخارجية"، مشيرا إلى أن الجهاد في مفهوم التنظيم "لا يتقيد بحدود".

وقال سبيك إن التنظيم يعتقد أنه فرض سيطرته في الساحل، والقرن الأفريقي، وهو ما جعله يحدد المغرب الأقصى هدفا تاليا. لكن الأجهزة الأمنية نجحت في تحييد هذا التهديد عبر تنفيذ عمليات استباقية، مشيرا إلى مواصلة التصدي بحزم لهذه التحديات.

إعلان

وبحسب المسؤول الأمني ذاته، فإن "التنظيمات التي تراهن على الوصول إلى المغرب، تدعو المتأثرين بالفكر المتطرف إلى تنفيذ عمليات محلّية، في حال تعذر عليهم الالتحاق بمعسكرات التدريب في معاقل التنظيمات الإرهابية بمناطق أخرى".

وتشير التقديرات إلى أن أكثر من 130 مقاتلا مغربيا انضموا إلى ولايات تنظيم الدولة في الساحل وغرب أفريقيا والقرن الأفريقي. ومنهم من تولى مسؤوليات قيادية داخل التنظيم، خاصة في مجال التخطيط للعمليات الخارجية، وفقا لحبوب الشرقاوي مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية.

ونبه الشرقاوي إلى "سيناريوهات مستقبلية لا تقل خطورة"، بالنظر إلى ما وصفها بـ"الجاذبية المتزايدة التي بدأت تتمتع بها الأوساط المتطرفة المحلية، وكل التنظيمات الإرهابية بمنطقة الساحل جنوب الصحراء، لا سيما تلك الموالية لتنظيم الدولة".

أسلحة كلاشنكوف تابعة لخلية فككتها الأجهزة الأمنية الأربعاء الماضي (الجزيرة)

وتُعدّ الصحراء الكبرى منطقة شاسعة، تمتد على مساحة نحو تسعة ملايين ونصف مليون كيلومتر مربع. وتشمل في غرب القارة أجزاء من مالي، والنيجر، والدول المغاربية بما فيها المغرب. أما منطقة الساحل فهي حزام جغرافي بين الصحراء شمالا وبلاد السودان جنوبا.

وتعاني معظم دول الساحل من عدم الاستقرار السياسي، والصراعات القبلية، وعدم قدرتها على بسط سيادتها، ما يجعلها بيئة خصبة لنشاط التنظيمات التي تهدد أمن المنطقة، مع أراضيها الشاسعة وانتشار شبكات الجريمة المنظمة.

مقالات مشابهة

  • رئيس الأركان يشهد تنفيذ مشروع مراكز القيادة التعبوى للأسطول الشمالي بالقوات البحرية
  • رئيس الأركان يشهد المرحلة الرئيسية لتنفيذ مشروع مراكز القيادة التعبوي للأسطول الشمالي بالقوات البحرية
  • السوداني خلال إطلاقه الأعمال التنفيذية لـ10 آلاف قطعة أرض ضمن مشروع توزيع الأراضي السكنية المخدومة في مدينة النهروان:
  • تداعيات انسحاب دول الساحل من إيكواس
  • وكيل الأزهر يتابع فعاليات الدورة التدريبية للمرشحين للابتعاث الخارجي
  • الميهوب: اجتماع القاهرة قطع الطريق على التدخل الخارجي في الشأن الليبي
  • «بيت الحكمة» يحتفي بإنجازات ابن الهيثم في «إكسبوجر»
  • فيفا يختار الحكمة شاهندة المغربي للمشاركة في معسكر الإعداد لكأس العالم للسيدات
  • تفاصيل عن إحباط المغرب تهديدا من تنظيم الدولة
  • البيئة تطلق مشروع “شرم الشيخ - مدينة خضراء” بـ 6.4 مليون دولار لدعم السياحة