سفارة سلطنة عمان لدى ألمانيا تصدر تنبيها لحاملي تأشيرة "شنغن"
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
أصدرت سفارة سلطنة عمان لدى ألمانيا تنبيها لحاملي تأشيرة "شنغن" من المواطنين الراغبين في السفر إلى دول الاتحاد الأوروبي.
وفي بيان لها، قالت سفارة سلطنة عمان: "تنبيه.. نود أن نشير إلى أن الاتحاد الأوروبي يفرض على حاملي تأشيرة "شنغن" بأن تكون الدولة التي أصدرتها هي الوجهة الأولى لاستخدامها"، محذرة من أن "الدخول للأراضي الألمانية (كوجهة أولى) بتأشيرة صادرة من دولة أوروبية أخرى يعطي الحق لقيام السلطات الألمانية بإرجاع المواطن وعدم السماح له بالدخول".
وأضاف البيان أن السفارة ترجو "من المواطنين الكرام الراغبين في السفر إلى دول الاتحاد الأوروبي، التأكد من أن الوجهة الأولى للسفر هي الدولة المُصدرة للتأشيرة"، لافتة إلى أنه "يمكن العثور على مزيد من التفاصيل عن تأشيرة شنغن وآلية الحصول عليها عبر موقع وزارة الخارجية".
ترجو السفارة من المواطنين الكرام الراغبين للسفر إلى دول الاتحاد الأوروبي، التأكد من أن الوجهة الأولى للسفر هي الدولة المُصدرة للتأشيرة.
يمكن العثور على مزيد من التفاصيل عن تأشيرة شنغن وآلية الحصول عليها عبر موقع وزارة الخارجية https://t.co/yawkb80DjJ
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أوروبا الاتحاد الأوروبي تويتر غوغل Google فيسبوك facebook الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
سلطنة عمان وفرنسا تبحثان تعزيز مجالات التعاون
استقبل معالي الشيخ عبدالملك بن عبدالله الخليلي رئيس مجلس الدولة اليوم فرانسوا هولاند رئيس جمهورية فرنسا الأسبق، في لقاءٍ يعكس عمق العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.
تم خلال اللقاء استعراض الروابط بين سلطنة عمان وجمهورية فرنسا، وتبادل الآراء حول القضايا ذات الاهتمام المشترك، وسبل تعزيز التعاون بين المجالس النظيرة، وأشاد الجانبان بالعلاقات التاريخية المتينة التي تجمع بين البلدين، والتي تستند إلى التعاون المثمر في مختلف المجالات.
وأعرب معالي الشيخ الرئيس عن تطلعه نحو تعزيز المساهمة في تطوير كافة المجالات بين البلدين، وفتح مسارات جديدة للتعاون المشترك، في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه.
من جانبه، عبّر رئيس جمهورية فرنسا الأسبق فرانسوا هولاند عن شكره وامتنانه لحسن الاستقبال، مشيدًا باللقاء المثمر بين الطرفين، متمنيا لسلطنة عمان المزيد من التقدم والازدهار.