"Doctor "N.. مشروع تخرج بإعلام القاهرة عن أهمية الخدمات الطبية المنزلية
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
أطلق مجموعة من الطلاب بقسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام جامعة القاهرة حملة توعوية عن اهمية الخدمات الطبية المنزلية بعنوان "Doctor" N"" تحت شعار "Bringing cure to your door" ضمن مشروع التخرج الخاص بهم.
تتركز الفكرة الرئيسية للحملة على رفع مستوى الوعي بأهمية الخدمات الطبية المنزلية نظرا لانتشار الأمراض المعدية فى الأونة الأخيرة مثل فيروس كورونا وغيره مما تقوم الخدمات الطبية المنزلية على توفير كافة الخدمات الطبية فى البيت بعيدا عن العدوة والانتظار وتشجيع الجمهور على الاستفادة منها كوسيلة فعالة للحفاظ على صحتهم.
ضم فريق عمل الحملة، تحت إشراف الدكتورة رضا هاني عضو هيئة التدريس وهالة السيد المشرف المساعد-: (هدير محمد، آية رمضان، يارا محمد، روان محمد، حنين عمرو، ألاء حسين، أميرة لطفى، إيمان أيمن، إيمان على، بسنت سيد، دعاء جابر، بسمة محمد، رحاب محمد، رحمة محمد، رنا عماد، فاطمة ناصر، محمد أسامة، نوران مسعد، هبة الله محمد، ولاء مصطفى، مها صبرى ).
وشارك شباب الحملة في العديد من الفعاليات مؤخرّا مثل العديد من الفعاليات الخاصة بقسميّ العلاقات العامة والإعلان، والإذاعة والتليفزيون بالكلية، بحضور العديد من الإعلاميين المرموقين، وأعضاء هيئة التدريس بالكلية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية»: الاحتلال دمر 59% من الخدمات الطبية في قطاع غزة
قالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارجريت هاريس، إن القطاع الطبي يجب أن يُعتبر بعيدًا عن الأهداف العسكرية، فهو قطاع خدمي معترف به بموجب معاهدة جنيف التي تحمي الأشخاص الذين لا يشاركون في القتال سواء المدنيون والمسعفون وموظفو الإغاثة.
وأضافت «هاريس»، خلال مداخلة مع الإعلامية منى عوكل، عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية: «شهدنا خلال الفترة الماضية تداعيات خطيرة أثرت على الفرق الطبية، مما استدعي ضرورة وقف الاعتداءات التي تستهدف هذا القطاع، وكذلك وقف الهجمات على المستشفيات».
وواصلت: «وفقًا للقانون الإنساني الدولي، لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكرية، حتى في حال وجود بعض الشكوك، فلا ينبغي أن تكون هناك انتهاكات تؤدي إلى تدمير المؤسسات الطبية وبنيتها التحتية، على سبيل المثال شهد قطاع غزة تداعيات مروعة، حيث تم تدمير 59% من الخدمات الطبية، وتعرضت البنية الأساسية لأضرار جسيمة».
واستكملت: «مع نقص الوقود وتدمير مولدات الكهرباء، أصبح من المستحيل توفير الطاقة اللازمة لتشغيل هذه المؤسسات والمراكز الطبية، ورغم أن هناك عديد من الأفراد يعملون بجد على الأرض لتقديم الخدمات الطبية، إلا أن هذا لا يكفي إذ يجب التعاون مع جميع الجهات المعنية لاتخاذ إجراءات فعالة وجادة».