تبلغ قيمتها 21 مليون دولار.. خزانة ملابس لم تروا مثيلاً لها في منزل جنيفر أنيستون!
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أعطت النجمة الأميركية جنيفر أنيستون معجبيها نظرة على خزانة ملابسها داخل قصرها في بيل إير بكاليفورنيا الذي تبلغ قيمته 21 مليون دولار يوم الأربعاء عبر منشور جديد على إنستغرام.
وفي الواقع، فإن خزانتها بحجم متجر لبيع الملابس، به صفوف وممرات من الملابس معلقة بشكل أنيق ومرتبة حسب اللون والأسلوب.
أما الردهة الخاصة بها فإنها كبيرة بما يكفي لاستيعاب فريق أنيستون المكون من خمسة مساعدين عاملين على الأقل مع وجود مساحة إضافية.
وتمكنت خزانة الملابس أيضًا من استيعاب معدات الإضاءة التجارية ومنطقة منضدة الزينة على طراز هوليوود مع مرآة محاطة بمصابيح كهربائية وكرسي مريح وجدار من رفوف الأحذية.
وبالتالي، فإن الخزانة ليست سوى جزء واحد من القصر الفخم الذي تتقاسمه نجمة مسلسل “فريندز” الشهير مع كلابها الثلاثة. وتمتلك أنيستون المنزل منذ عام 2011.
وتكشف النجمة الّتي تعيش حياةً خاصة جدًا من حين لآخر لمحات عن منزلها وأسلوب حياتها، ولهذا السبب كان المعجبون متحمسين لإلقاء نظرة من الداخل على منطقة تبديل الملابس الخاصة بها.
main 2024-02-23 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
بعد تكهنات انفصاله.. هل باراك أوباما يواعد جينيفر أنيستون؟
انتشرت مؤخراً تقارير إعلامية تزعم أن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما وزوجته ميشيل يواجهان توترات كبيرة في حياتهما الزوجية، بعد زواج استمر أكثر من 30 عاماً.
غياب عن الظهور العلنيزعمت التقارير أن العلاقة بينهما باتت أقرب إلى "مجرد أصدقاء"، ما أثار جدلًا واسعاً بين المتابعين.
كما زادت شائعات عن ارتباط باراك أوباما بنجمة هوليوود جينيفر أنيستون من سخونة التكهنات حول طبيعة العلاقة بين الزوجين.
وازدادت هذه التكهنات بعد غياب ميشيل عن مناسبات عامة هامة ظهر فيها باراك منفرداً، كان أبرزها حفل تنصيب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية بالأمس، وكذلك جنازة الرئيس الأسبق جيمي كارتر، وهو الأمر الذي رآه البعض دليلًا على حياة منفصلة بدأت تطفو على السطح.
تكهنات حول جينيفر أنيستونوجاءت الشائعات المتعلقة بجينيفر أنيستون، لتزيد من الشكوك، حيث تداولت تقارير أن باراك وأنيستون التقيا لفترة وجيزة في حدث بهوليوود عام 2007.
وعلى الرغم من أن جينيفر أنيستون نفت تماماً هذه الادعاءات، مؤكدة أنها تعرف ميشيل أكثر من باراك، إلا أن هذه الروايات ساهمت في إثارة المزيد من التساؤلات حول استقرار العلاقة بين أوباما وزوجته.
وأشارت تقارير صحفية، من بينها تقرير نشره موقع "رادار أونلاين"، إلى أن العلاقة بين باراك وميشيل شهدت توترات متزايدة في السنوات الأخيرة.
وادعى بعض المقربين أن الزوجين فقدا "شرارة الحب" التي كانت تجمعهما، في حين أثرت شائعات الارتباط بجينيفر أنيستون على مشاعر ميشيل، التي قيل إنها شعرت بالاستياء من التغطية الإعلامية الواسعة لهذه المزاعم.
وقد فُسِّر غياب ميشيل عن أحداث بارزة، مثل حفل تنصيب ترامب وجنازة كارتر، كإشارة إضافية على تصاعد الخلافات.
وفي حين عزت ميشيل غيابها عن حدث تنصيب ترامب إلى عدم رغبتها في الحضور بسبب موقفها الشخصي من الرئيس السابق، رأى بعض المراقبين أن هذه الأعذار تخفي وراءها مشاكل أعمق في العلاقة الزوجية.
تصريحات.. وعلاقة متوترةوفي مقابلات سابقة، لم تخفِ ميشيل التحديات التي واجهتها في زواجها من باراك، مشيرة إلى أنها مرت بفترات صعبة، خصوصاً أثناء تربية بناتهما، ماليا وساشا.
وفي عام 2022، قالت ميشيل إنها شعرت أحياناً بأنها "لا تحتمل" باراك، بسبب الضغوط اليومية ومهام تربية الأطفال.
ورغم هذه الشائعات، لا يزال باراك يعبر عن حبه لميشيل بشكل علني؛ ففي عيد ميلادها الأخير، نشر رسالة مؤثرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وصفها فيها بأنها "حب حياته"، مؤكداً امتنانه لها لدعمها المستمر خلال مسيرتهما الطويلة.
وعلى الرغم من التكهنات المتزايدة حول حياتهما الخاصة، يبدو أن الزوجين يظلان ملتزمين بعلاقتهما، وبالعمل على إرثهما المشترك كأحد أكثر الأزواج تأثيراً في العالم، إلى جانب التركيز على أسرتهما وحماية خصوصيتها.
وبينما تستمر الشائعات في الانتشار، يحرص باراك وميشيل على الاحتفاظ بمساحة من الغموض حول حياتهما الشخصية، ما يترك الباب مفتوحاً أمام مزيد من التكهنات حول مستقبلهما.