اليوم السابع : البحرين تدين قيام أحد المتطرفين بتمزيق نسخة من المصحف الشريف بالسويد
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد البحرين تدين قيام أحد المتطرفين بتمزيق نسخة من المصحف الشريف بالسويد، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أدانت وزارة الخارجية البحرينية اليوم الجمعة بشدة قيام أحد المتطرفين بتمزيق نسخة من المصحف الشريف في العاصمة السويدية ستوكهولم، في عمل مشين .، والان مشاهدة التفاصيل.
أدانت وزارة الخارجية البحرينية اليوم الجمعة بشدة قيام أحد المتطرفين بتمزيق نسخة من المصحف الشريف في العاصمة السويدية ستوكهولم، في عمل مشين يستفز مشاعر المسلمين في أنحاء العالم ويثير التطرف والكراهية.
ووفقا لوكالة أنباء البحرين، أعربت وزارة الخارجية عن رفضها التام لمثل هذه الأعمال والممارسات المتكررة التي تتنافى مع كافة القيم الإنسانية وحرية الأديان والمعتقدات، مؤكدة أنها سوف تقوم باستدعاء السفير السويدي لدى المملكة لتسليمه مذكرة احتجاج رسمية تجاه استمرار السماح لبعض المتطرفين بتدنيس المصحف الشريف، وتطالبها باتخاذ الإجراءات القانونية لمنع تلك الممارسات المسيئة التي تخالف التعاليم الدينية، وتؤدي إلى نشر الفتنة والتعصب والتطرف.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
3 نساء يزعمن قيام صلاح ومحمد الفايد باغتصابهن بعد تخديرهن
اتهمت 3 نساء عملن سابقا في متجر هارودز في لندن، صلاح شقيق رجل الأعمال المصري الراحل محمد الفايد، باغتصابهن في الفترة التي كانا يمتلكان فيها المتجر.
وأشارت النساء إلى أن الاغتصاب وقع في لندن ودبي وجنوب فرنسا وموناكو في الفترة بين 1989 -1997.
وتوفي صلاح الفايد عام 2010 فيما توفي شقيقه محمد عام 2023، وقالت إحداهن وتدعى هيلين، إن محم الفايد شارك في اغتصابهن.
ولفتت إلى أنها كانت تبلغ 23 عاما وكانت تعمل في متجر هارودز قبل الواقعة بعامين عندما اغتصبها رجل الأعمال المصري في غرفة بأحد فنادق دبي عام 1989.
وبحسب روايتها، جرى تعديل مهامها الوظيفية لتصبح مساعدة شخصية لشقيقه صلاح الذي تتهمه بتخديرها قبل اغتصابها. وقد استقالت بعد فترة وجيزة من هذه الوقائع المفترضة وقالت "لقد تشاركني محمد الفايد مع شقيقه".
وتزعم المرأة الثانية بين النساء الثلاثاء أنها تعرضت للاغتصاب خلال رحلة إلى موناكو من جانب صلاح الفايد الذي توفي بسرطان البنكرياس في عام 2010. وتتهمه الثالثة باغتصابها في عام 1997 في لندن، ثم في موناكو، عندما كان عمرها 19 عاما وتعمل في هارودز.
ونشرت صحيفة نيويورك تايمز الثلاثاء شهادة ضحية أخرى تدعي أن علي، شقيق محمد الفايد الآخر، البالغ 80 عاما، كان على علم بـ "الاتجار" بالنساء الذي قام به الشقيق الأكبر.
وقد توالت الاتهامات ضد محمد الفايد منذ بث فيلم وثائقي لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" في أيلول/سبتمبر الماضي، يتحدث عن حالات متعددة بالاغتصاب والاعتداء الجنسي يتهم بارتكابها رجل الأعمال المصري الذي توفي في آب/أغسطس 2023 عن 94 عاما.
وقالت مجموعة "العدالة لناجيات هارودز" إن أكثر من 420 شخصا، من الضحايا ولكن أيضا الشهود، اتصلوا بها بشأن وقائع تتعلق بشكل أساسي بالمتجر اللندني الكبير وكذلك نادي فولهام لكرة القدم وفندق ريتز في باريس وأماكن أخرى.
وفي بداية تشرين الثاني/نوفمبر، أشارت شرطة العاصمة البريطانية إلى أنها "تفحص بشكل نشط 21 شهادة مقدمة قبل وفاة محمد الفايد من أجل تحديد ما إذا كان من الممكن اتخاذ المزيد من إجراءات التحقيق أو ما إذا كانت هناك أمور كان بإمكاننا القيام بها بصورة أفضل".