عضو غرفة صناعة العقار: الحديث عن 8 ملايين سائح برأس الحكمة تطوير عمراني
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
علق المهندس أمجد حسنين عضو غرفة صناعة العقار، علي صفقة الشراكة الاستثمارية الكبرى بين مصر وتحالف إماراتى، قائلا: إنه خبر سعيد لصناعة التطوير العقارى على عدة محاور.
وأضاف المهندس أمجد حسنين عضو غرفة صناعة العقار، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "اليوم"، عبر قناة "DMC"، أن الأرض هي المادة الخام للتنمية في صناعة التطوير العقارى، معقبا: “نرحب بالمستثمرين الأجانب في التنمية العمرانية، لأن المستثمر الأجنبي يعمل على أرضنا ويأتي بشركات مصرية وتعمل في المنطقة لتعمل عليها، لتنمية المنطقة وخلق فرص عمل أثناء البناء وفرص عمل أخرى بعد انتهاء المشروع”.
وتابع المهندس أمجد حسنين عضو غرفة صناعة العقار، أن الحديث عن 8 مليون سائح في رأس الحكمة هو تطوير سياحي وعمراني وصناعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غرفة صناعة العقار صناعة التطوير العقاري
إقرأ أيضاً:
ما حقيقة الحديث عن وجود ماهر الأسد في العراق؟
بغداد اليوم - السليمانية
في ظل التكهنات الإعلامية المتزايدة حول تحركات ماهر الأسد، قائد الفرقة الرابعة في الجيش السوري السابق، نفى مصدر أمني رفيع المستوى في مدينة السليمانية شمالي العراق، اليوم السبت (8 آذار 2025)، بشكل قاطع وجود أي علاقة بين المدينة وهذه الشخصية البارزة.
وأكد المصدر، في حديث خاص لـ "بغداد اليوم"، أن ماهر الأسد لم يظهر في أي من المناطق التابعة للسليمانية، بما في ذلك المناطق النائية مثل جبل قنديل، كما نفى وجود أي ضباط أو قياديين سابقين في الجيش السوري أو من أنصار نظام بشار الأسد داخل الحدود الإدارية للمدينة.
في وقت نفت فيه الحكومة العراقية الأنباء التي تحدثت عن وجود ماهر الأسد شقيق الرئيس السوري بشار الأسد في العراق، تداولت وسائل الإعلام معلومات تفيد بوجوده في جبال قنديل من جهة محافظة السليمانية بإقليم كردستان.
الداخلية العراقية سارعت إلى نفي الخبر، وذلك عبر تصريح رسمي للناطق باسمها العميد مقداد ميري الذي قال للوكالة الرسمية للأنباء، إن الأنباء التي تتحدث في مواقع التواصل الاجتماعي عن وجود ماهر الأسد شقيق الرئيس السوري السابق بشار الأسد داخل الأراضي العراقية عارية من الصحة. ودعا ميري وسائل الإعلام إلى توخي الدقة والحذر في نقل الأخبار.
وبين نفي كل من بغداد والسليمانية وجود الأسد الأخ في بغداد أو السليمانية، تداولت وسائل التواصل الاجتماعي أخباراً مفادها أنه موجود ضمن مناطق جبال قنديل، مرجحة وجوده هناك في حماية قوات العمال الكردستاني لأن هناك تحالفاً بين هذا التنظيم وحزب الله اللبناني طبقاً لبعض المصادر التي وجدت أن نفي بغداد والسليمانية ليس كافياً، علماً أن منطقة جبال قنديل هي خارج سيطرة القوات العراقية والبيشمركة الكردية.