تفاصيل الاجتماع الفني لمباراة مازيمبي وبيراميدز
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
أقيم اليوم الجمعة، بأحد الفنادق بمدينة لوبومباشي الكونغولية، الاجتماع الفني لمباراة مازيمبي وبيراميدز في إطار مباريات بطولة دوري أبطال أفريقيا.
ويحل بيراميدز ضيفا على مازيمبي غدا السبت على استاد مازيمبي بمدينة لوبومباشي الكونغولية في إطار الجولة الخامسة من دور المجموعات لدوري أبطال أفريقيا.
تم خلال الاجتماع الاتفاق على كافة تفاصيل المباراة حيث تقرر أن يرتدي مازيمبي قميصه الأساسي الأسود في الأبيض بينما يرتدي حارس مرماه اللون الأخضر الكامل.
وفي المقابل سيرتدي فريق نادي بيراميدز الضيف قميصه الأساسي الأزرق في الأبيض، بينما يرتدي حارس المرمى اللون الأصفر الكامل.
وتم التأكيد على ضرورة وصول الفريقين إلى ملعب استاد مازيمبي قبل انطلاق المباراة بساعة ونصف على أقصى تقدير.
مثل بيراميدز في الاجتماع الفني، أحمد زاهر المدير الإداري، والدكتور مصطفى المنيري رئيس الجهاز الطبي، وعاطف شادي مدير المركز الإعلامي، ومحمد نجم مترجم الفريق.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بيراميدز دوري أبطال إفريقيا مازيمبي مباراة مازيمبي وبيراميدز نادي بيراميدز
إقرأ أيضاً:
فريق علمي يكشف خداع اللون الأوروجوياني للبشر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف فريق من العلماء أن اللون الأوروجوياني، الذي يعشقه الكثيرون، ليس لونا حقيقيا موجودا في الطبيعة، بل هو نتاج عملية معقدة يقوم بها الدماغ.
ويتكون اللون الأوروجوياني عندما يدمج الدماغ الضوء الأحمر والأزرق معا، رغم أن هذين اللونين يقعان على طرفي نقيض من طيف الضوء المرئي.
وأوضح العلماء أنه في طيف الضوء المرئي، هناك 7 ألوان رئيسية تُعرف باستخدام الاختصار ROYGBIV: الأحمر والبرتقالي والأصفر والأخضر والأزرق والنيلي والبنفسجي. ورغم أن اللون البنفسجي يشار إليه أحيانا باعتباره قريبا من اللون الأرجواني، إلا أن الأوروجوياني نفسه ليس ضمن هذه الألوان السبعة.
وعندما يدخل الضوء إلى العين، يصطدم بخلايا تسمى "المخاريط"، التي تساعدنا على رؤية الألوان. وتوجد 3 أنواع من هذه المخاريط: المخاريط S التي تستشعر الأزرق والبنفسجي، والمخاريط M التي تستشعر الأخضر والأصفر، والمخاريط L التي تستشعر الأحمر والبرتقالي.
و يظهر البحث أن الأوهام البصرية تنتجها العين وليس الدماغ، وتقوم هذه المخاريط بتحويل الضوء إلى إشارات يرسلها العصب البصري إلى الدماغ.
ويمكن للدماغ تحديد اللون بناء على تنشيط المخاريط المختلفة، ما يسمح لنا برؤية الألوان الأساسية وتشكيل الألوان المختلطة مثل الأزرق المخضر أو الفيروزي. إلا أن الدماغ يواجه صعوبة عند تنشيط المخاريط S وL في الوقت نفسه، نظرا لأن الضوء الأحمر والأزرق يقعان على طرفي الطيف.
ولحل هذا التشويش، يقوم الدماغ بدمج الطيف الضوئي في شكل دائرة ليتمكن من تكوين اللون الأرجواني. وبالتالي، فإن الدماغ يخلق هذا اللون غير الموجود فعليا في الطيف الضوئي.
وعلى الرغم من أن الأرجواني ليس لونا "حقيقيا" في الطبيعة، فإن له أهمية كبيرة في الثقافة الإنسانية، حيث يُرمز به إلى الملوكية والغموض والرفاهية والسحر.