بدأ فتح صناديق الانتخابات النصفية للنقابة الفرعية للمهندسين بمحافظة بورسعيد لعام 2024، مع دقات الساعة السابعة مساء اليوم الجمعة، وبدء فرز الاصوات بمقر النقابة بشارع عرابي بـ محافظة بورسعيد، وذلك تحت إشراف الدكتور أحمد داوود نقيب المهندسين، و المهندس أحمد عبد الواحد رئيس لجنة الانتخابات، والهيمنة الكامله للهيئة القضائية.


ومن جانبة أعلن رئيس اللجنة الانتخابية بالنقابة الفرعية لمهندسى بورسعيد المهندس أحمد عبد الواحد، إغلاق ابواب اللجان وفتح صناديق الانتخاب، عقب إدلاء عدد 1071 عن أعداد الناخبين من المهندسين أعضاء الجمعية العمومية بالنقابة الفرعية للمهندسين ببورسعيد، من إجمالي 11500 ممن لهم حق الادلاء باصواتهم.

بنقابة مهندسي بورسعيد الفرعية بدء عمليات فرز أصوات التجديد النصفي 1000265990 1000265981 1000265972 1000265993 1000265960 1000265996 1000265963 1000265984 1000265954 1000265987 1000265975 1000265978 1000265966 1000265969 1000265957


وبدأت بالفعل اللجنة القضائية بفرز الأصوات وفتح صناديق الإنتخاب لـ 5 لجان، والمكلفة من قبل الهيئة العامة للنيابة الإدارية، برئاسه المستشار إسماعيل حواس رئيس اللجنه القضائيه، وكلا من والمستشار محمد نور الدين،المستشار محمد مدحت، والمستشار أشرف بدر، والمستشار محمد حجازي، والمستشار احمد جندي.

غدا.. وزير الرياضة في بورسعيد للاطمئنان على سير الأعمال باستاد المصري أهلا رمضان بورسعيد يواصل عروضه لتخفيض أسعار السلع الأساسية

ومن المنتظر فرز الأصوات للتنافس على 7 مقاعد، 3 مقاعد لشعبه هندسه مدني، مقعدين لشعبه الهندسة الكهربائية، ومقعدين لشعبه الهندسة الميكانيكة، من إجمالي 19 مهندس مرشح للمقاعد الـ7، ومنهم 8 مرشحين لهندسة مدني، و4 مهندسين كهرباء، 7 مهندس ميكانيكا.

 

تضمنت قوائم المرشحين للانتخاب كلاً من المهندس مينا مجدي راغب والمهندسه هبه محمد السيد عبده حموده، خالد عرفه علي هلال، والمهندس مصطفى السيد فاضل الزلاط،
ويبلغ عددهم 4 مرشحين على مقعد شعبة كهرباء.


ويتنافس كل من المهندس طه عمر علي عبد الله والمهندسه سحر محمد السيد عبد الرحمن، المهندس وائل سمير حرز، والمهندس محمد محمود الخولي، والمهندس رضا ابراهيم الدسوقي الغندور، والمهندسه ميرنا محمد ابراهيم فرج والمهندس محمد محمد محسن عياد، ويبلغ عددهم 7 مرشحين على مقعد شعبة ميكانيكا.


كما يتنافس كلا من، المهندس خالد محمد محمود أحمد، والمهندس عمرو إبراهيم محمد الجدع، المهندس عمرو طارق نوفل، والمهندس حسن عبد الرحمن حسن، والمهندس أحمد علي الشرقاوي والمهندس محمد هشام مصطفى احمد، والمهندس عبد القادر أحمد البدري، بـ إجمالي 8 مرشحين على مقاعد شعبة مدنى.


وتقام انتخابات التجديد النصفى لنقابة المهندسين على مستوى جميع محافظات الجمهورية، ترشح 634 مرشحًا للمنافسة على 175 مقعدًا لعضوية مجالس النقابات الفرعية، حيث تقدم 374 مرشحًا للمنافسة على 43 مقعدًا لعضوية مجالس الشُّعب بالنقابة العامة،  من إجمالي 1008 مرشح.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بورسعيد الانتخابات النصفية الجمعيه العموميه شعبة الهندسة الكهربائية محافظة بورسعيد نقيب المهندسين

إقرأ أيضاً:

هكذا تؤثر الإبادة الإسرائيلية بغزة على أصوات الناخبين في أستراليا

تعد حرب الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة إحدى القضايا المؤثرة على أصوات الناخبين في أستراليا، والذين يتوجهون إلى صناديق الاقتراع في الثالث من أيار/ مايو المقبل، وهو ما أكدته المتطوعة بحزب العمال الحاكم آز فهمي، أثناء توزيعها منشورات من أجل إعادة انتخاب ممثلها المحلي، وهو وزير الشؤون الداخلية توني بيرك.

لكن كل ذلك تغير بالنسبة لآز، الناشطة في مجال حقوق الإنسان، بعدما شن الاحتلال الإسرائيلي حملة عسكرية على غزة في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، والتي أسفرت عن استشهاد أكثر من 50 ألف فلسطيني وتشريد الملايين وتدمير القطاع.

وتشن آز الآن حملة ضد بيرك قبل الانتخابات المقررة في مايو المقبل، بسبب ما تعتقد أنه رد "محبط" من حزبه على دعوات الطائفة المسلمة للحكومة الأسترالية لدعم الفلسطينيين في غزة.

وقالت آز، وهي مسلمة ومن أصول سورية عراقية، لرويترز "الوقت الوحيد الذي سيستمعون فيه هو وقت الانتخابات".

أما هافا ميندل، وهي ربة منزل يهودية في برزبين، فقد دعمت حزب العمال في آخر انتخابات بسبب سياساته المناخية، لكنها تقود الآن حملة تضم مئات المتطوعين للإطاحة "بحكومة حزب العمال الضعيفة التي لم تفعل ما يكفي" لوقف موجة من "الهجمات المعادية للسامية"، على حد وصفها.

ويسلط استياء الناخبين، مثل آز وهافا، الضوء على تفتيت التأييد لحزب العمال، الذي يسعى إلى إبعاد المعارضة الليبرالية الوطنية المحافظة والفوز بولاية ثانية في السلطة، بسبب حرب غزة.

وتسير حكومة رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي منذ أواخر عام 2023 على خط رفيع، بين إبداء القلق إزاء الفلسطينيين والدعوة مرارا إلى وقف إطلاق النار، وبين دعم حق حليفتها إسرائيل في حق الدفاع عن النفس.



وقال خبراء انتخابات إن هذا النهج أثار غضب الناخبين المناصرين للفلسطينيين والمؤيدين لإسرائيل، ما جعل حزب العمال عرضة لخطر خسارة تسعة على الأقل من مقاعد مجلس النواب التي يحتاج إليها للحفاظ على أغلبيته في البرلمان المكون من 150 مقعدا.

وتعد دائرة آز واحدة من ثلاث دوائر انتخابية متعددة الثقافات وتسودها الطبقة العاملة في غرب سيدني، والتي كانت منذ فترة طويلة معاقل لحزب العمال، حيث هناك ناخب مسلم من كل ثلاثة ناخبين رغم أنهم يشكلون 3.2 بالمئة فقط من سكان أستراليا.

واليهود الأستراليون كذلك لا يشكلون إلا 0.5 بالمئة من إجمالي عدد السكان، لكنهم يمثلون ما يصل إلى سُدس الناخبين في الدوائر الانتخابية الثرية بالمدن الداخلية في سيدني وملبورن.

ويقول خبراء الانتخابات إن التركيبة السكانية للطائفتين، قد تؤدي إلى تحولات كبيرة ضد المشرعين الحاليين.

وقال محلل الانتخابات المستقل وليام بوي إن حزب العمال قد يواجه تحولا مدمرا ضده بنسبة 20 بالمئة في غرب سيدني، حيث حصل المرشحون الحاليون على ما يزيد قليلا على نصف الأصوات الأولية في عام 2022، ما يعكس خسائر حزب العمال البريطاني العام الماضي بسبب رد فعل الناخبين المسلمين بعد حرب الإبادة في غزة.

"السياسة كلها محلية"
قال آندي ماركس المدير التنفيذي لمركز غرب سيدني، وهو مؤسسة بحثية، إن الناخبين المسلمين ليسوا "متجانسين" وإن القضايا المحلية، مثل الرعاية الصحية والإسكان، عادة ما تحظى بالأولوية على حساب الأحداث على الجانب الآخر من العالم.

لكن الروابط العائلية بالشرق الأوسط أتت بحرب غزة إلى أستراليا، وتؤثر على العديد من الناخبين في هذه الانتخابات.

وتابع ماركس: "القاعدة السائدة في غرب سيدني هي أن السياسة كلها محلية".

وأضاف "سرعة (وصول) الأحداث في الشرق الأوسط، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ومن خلال الروابط العائلية، تجعل هذه القضايا تبدو محلية جدا لبعض" المسلمين.

وقال زياد بسيوني، وهو طبيب مسلم يخوض الانتخابات ضد بيرك، إنه كان يشعر بالتجاهل وهو يعيش في دائرة انتخابية آمنة بالنسبة لحزب العمال لمدة 20 عاما، لكن "قضية غزة كانت القشة التي قصمت ظهر البعير عندما حدثت".



ولم يرد ألبانيزي أو بيرك أو وزير التعليم جيسون كلير، الذي يشكل عدد السكان المسلمين في دائرته بغرب سيدني 32 بالمئة، على طلبات للتعليق.

وبموجب نظام التصويت التفضيلي المعقد في أستراليا، فإنه إذا لم يحصل أي مرشح على أكثر من نصف الأصوات في الانتخابات التمهيدية، يُستبعد المرشح الحاصل على أقل عدد من الأصوات ويعاد توزيع التفضيلات حتى فوز أحد المرشحين. ويعني ذلك أن مرشحا قد يتصدر بما يعادل 49 بالمئة من الأصوات في الانتخابات التمهيدية ويخسر في النهاية.

ويمكن للمستقلين مثل بسيوني تعويض النقص في الأصوات خلال الانتخابات التمهيدية من خلال إبرام صفقات مع مرشحين آخرين لتفضيل بعضهم البعض في بطاقات التصويت التي تُوزع في مراكز الاقتراع، وهي استراتيجية يستخدمها المرشحون الأقل شهرة أحيانا لزيادة فرصهم أو تقليل فرص منافسين مشتركين.

وقال الشيخ وسام الشرقاوي منسق مجموعة "الصوت الانتخابي المسلم"، وهي منظمة شعبية تدعم ثلاثة مرشحين من بينهم بسيوني، إن المجموعة لاحظت "رغبة قوية في الوقت الحالي في وضع حزب العمال في المرتبة الأخيرة" في بطاقات التصويت.

المحافظون يسعون لكسب أصوات اليهود
ذكرت وسائل إعلام محلية أن ائتلاف المعارضة المحافظة استبعد إجراء أي اتفاق مع الجماعات المؤيدة لفلسطين واتجه بدلا من ذلك لحشد دعم الجالية اليهودية، منتقدا ألبانيزي لضعف موقفه تجاه معاداة السامية.

ودفع ائتلاف المعارضة بمرشحين مؤيدين لإسرائيل في الضواحي الشرقية الثرية في سيدني ووسط ملبورن، موطن أكبر تجمعات يهودية في أستراليا، على أمل استعادة مقاعد خسرها المستقلون المهتمون بالبيئة في انتخابات 2022.

وفي سيدني، درس المرشح المحافظ رو نوكس في الجامعة العبرية في القدس، بينما واجهت النائبة المستقلة الحالية أليجرا سبندر انتقادات من الناخبين اليهود لدعمها تمويل وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا).

وفي بوندي بيتش، قال شون إلياستام من سيدني إنه صوت لنوكس. وأضاف أن سبندر كان عليها أن تتبرأ من الأونروا بدلا من "محاولة اللعب على الجانبين".



وقال "لا يمكن إرضاء شخصين إذا كان واحد منهما جيد والآخر سيء. عليك أن تنحاز لأحد الجانبين".

ويدير تيم ويلسون، مرشح حزب المحافظين عن ملبورن، حملته الانتخابية تحت شعار "صهيوني وافتخر" على الرغم من أنه ليس يهوديا، لينافس بذلك المرشحة المستقلة زوي دانيال على مقعدها. ورفض نوكس وويلسون إجراء مقابلة.

وقال أليكس ريفتشين، الرئيس التنفيذي المشارك للمجلس التنفيذي لليهود الأستراليين، وهي المؤسسة اليهودية الأبرز "أرى أن لأول مرة في تاريخ مجتمعنا، سيصوت الناس في المقام الأول على قضية إسرائيل ومعاداة السامية".

ورغم أن دائرة ميندل الانتخابية في برزبين تضم عددا قليلا من السكان اليهود، إلا أنها قالت إن مجموعتها ستستهدف نحو 10 مقاعد في جميع أنحاء الولايات الشرقية لأستراليا بحملة تشمل وسائل التواصل الاجتماعي واللوحات الإعلانية، وذلك لتعزيز موقف المحافظين.

وقالت آز فهمي إنها تشارك في حملة ضد حزب العمال، لكنها تريد حكومة أقلية يقودها الحزب ويُمكن للمستقلين مثل بسيوني تولي السلطة فيها.

وأضافت "ما حدث في غزة حشد الناس حقا... لا أرى أن ممثلينا المحليين يدركون مدى أهمية تلك القضية بالنسبة لكثير من الناس".

مقالات مشابهة

  • أصوات رشاشات تُسمع في محيط تلة حمامص... هذا مصدرها
  • غير متوقعة .. ارتباط غريب بين الصداع النصفي والعلاقة الحميمية
  • ظهور نادر للفنانة فادية عكاشة
  • بعثة بيراميدز تتعرض لمضايقات أثناء عمليات الإحماء قبل مواجهة الجيش الملكي
  • لتدريب أعضائها وطلاب الهندسة.. بروتوكول تعاون بين نقابة المهندسين و"المقاولون العرب"
  • توقيع بروتوكولي تعاون بين نقابة المهندسين والمقاولون العرب في التشييد والإدارة
  • أصوات المصريين تزلزل رفح .. لا لتهجير الشعب الفلسطيني |صور
  • هكذا تؤثر الإبادة الإسرائيلية بغزة على أصوات الناخبين في أستراليا
  • بالأسماء.. نتيجة انتخابات أمناء اللجان الفرعية للجنة الوطنية للشباب والمناخ
  • إعلان نتيجة انتخابات أمناء اللجان الفرعية للجنة الوطنية للشباب والمناخ